بعد أسبوع من زفافها.. وفاة عروس حائل بالبوسنة خلال شهر العسل
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
توفيت عروس من حائل أثناء قضائها شهر العسل في البوسنة إثر إصابتها بسكتة قلبية، بعد مرور أسبوع واحد فقط على زفافها.
وأثارت وفاة العروس الراحلة "بثينة شايع ناصر القبّاع" أثناء قضائها شهر العسل في البوسنة حالة من الحزن على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، ودشن مغردون هاشتاغ #بثينة_القباع، وانهالت التعليقات التي تضمنت الدعاء لها بالرحمة والمغفرة.
وتداول مغردون فيديو للعريس عبداللطيف العامر عبر حسابه على منصة إكس وهو يرثيها بكلمات مؤثرة قائلا: "الحمد لله قدَّر الله وما شاء فعل... الله يثبّتها عند السؤال.. إنني فقدت شخصاً غالياً".
وأضاف في تغريدة أخرى عبر حسابه على إكس: اللهم بشر زوجتي بقبول دعائنا وأسعدها به سعادة لا نهاية لها يا رب العالمين".
وقال المدرب معاذ العامر: إن العروس بثينة القباع؛ تعرَّضت لسكتة قلبية بعد أن شعرت بتعبٍ في أحد الأماكن العامة في البوسنة، حيث كانت تقضي شهر العسل برفقة زوجها، وتمّ نقلها للمستشفى الذي أكّد وفاتها".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أهم الآخبار شهر العسل
إقرأ أيضاً:
غدًا.. البابا تواضروس يلقي عظة روحية قبيل أسبوع الآلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يُلقي البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، مساء غد الأربعاء، عظته الأسبوعية من المقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وذلك في إطار اللقاءات الروحية المنتظمة التي يُقدمها خلال الصوم الكبير.
وتُقام العظة كالمعتاد دون حضور شعبي، مع بث مباشر عبر القنوات الفضائية القبطية والمنصات الرقمية الرسمية للكنيسة، لإتاحة الفرصة أمام أبناء الكنيسة في مصر والمهجر لمتابعتها والاستفادة من مضمونها الروحي واللاهوتي.
ومن المنتظر أن تتمحور عظة هذا الأسبوع حول الأبعاد الروحية لـ"أحد الشعانين"، الذي يُمثل مدخلًا لأسبوع الآلام، حيث يسلط البابا الضوء على رمزية دخول السيد المسيح إلى أورشليم وسط الهتافات وسعف النخيل، تمهيدًا لمسيرته نحو الصليب والخلاص.
ويحرص البابا تواضروس خلال عظاته في فترة الصوم الأربعيني على تقديم تأملات معمقة في مفاهيم التوبة، والتجدد الروحي، والرجوع إلى الله، وذلك في سياق الإعداد الروحي للكنيسة والمصلين لاستقبال أسبوع الآلام، الذي يُعتبر أقدس فترات العام في الروزنامة القبطية، ويتوج بعيد القيامة المجيد.
وتحظى هذه العظات باهتمام واسع لما تحمله من مضامين روحية وإنسانية، تجمع بين التعليم الكنسي والتأمل الإيماني، بما يعزز الوعي الروحي ويغذي حياة المؤمنين في هذه الأيام المباركة.