للأسبوع الثالث.. إقبال كثيف على سوق اليوم الواحد بمدينة الزقازيق |صور
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
أكد حازم الأشموني، محافظ الشرقية، أن "سوق اليوم الواحد" بمنطقة الصيادين بمدينة الزقازيق يشهد إقبالاً كثيفاً من المواطنين للاستفادة من الأسعار المخفضة للسلع المعروضة والمُقام بالتعاون بين المحافظة والغرفة التجارية بالشرقية ومديرية التموين والتجارية الداخلية لبيع السلع والمواد الغذائية أمام المواطنين بتخفيضات تصل إلى 30% طوال فترة المعرض والمستمر حتي نهاية اليوم.
وأضاف محافظ الشرقية، أن كافة الأجهزة التنفيذية تُكثف جهودها لتنفيذ المبادرات بهدف تخفيف العبء عن المواطنين وتوفير السلع بأسعار مناسبة وتقديم كل صور الدعم الممكنة لهم.
يذكر أنه تم إقامة سوق اليوم بمنطقة الصيادين بالزقازيق على مدار الأسبوعين الماضيين والمُقامين بمشاركة الشركة العامة لتجارة الجملة وشركة مطاحن شرق الدلتا وشركة مضارب دمياط وبلقاس وتجار الجملة وشركات تصنيع وإنتاج المواد الغذائية والألبان وعسل النحل والحلويات واللحوم والخضروات والفواكه والبقوليات والزيوت بتخفيضات تصل إلى 30 % لإتاحة الفرصة لأبناء المحافظة لسد إحتياجتهم من السلع والمواد الغذائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية تموين الشرقية بالشرقية المزيد
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات مؤتمر اليوم الواحد الأدبي بالغربية تحت شعار «الإبداع الأدبي بين الخيال والهوية»
شهد فرع ثقافة الغربية، صباح الثلاثاء، انطلاق فعاليات مؤتمر اليوم الواحد الأدبي، والذي أقيم بالمركز الثقافي بمدينة طنطا تحت عنوان "الإبداع الأدبي بين الخيال والهوية.. الغربية نموذجاً"، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، واللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، وتنظيم الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان.
بدأت فعاليات المؤتمر بكلمة ألقاها وائل شاهين، مدير فرع ثقافة الغربية، مرحبًا بالضيوف والمشاركين، ومؤكدًا على أهمية الثقافة في تشكيل الوعي الوطني. وقد ترأس المؤتمر في دورته الحالية الأديب جابر سركيس، مدير عام ثقافة الغربية الأسبق، بينما تولى الشاعر مختار عيسى مهام الأمين العام.
شهد الافتتاح حضور شخصيات أكاديمية وثقافية بارزة، من بينهم الدكتورة رانيا الإمام عميد كلية التربية النوعية بطنطا، والدكتور مجدي الحفناوي، والصحفي الكبير ناصر أبو طاحون رئيس لجنة نقابة الصحفيين بالغربية، والدكتور البيومي عوض رئيس نادي طنطا، إلى جانب حشد من الكتّاب والشعراء والأدباء من مختلف المحافظات.
وكرّم المؤتمر في هذه الدورة اسم الأديب الراحل سعد الدين حسن، الذي ترك بصمة مميزة في الأدب المصري، منذ بدأ مشواره في الكتابة عقب هزيمة يونيو عام 1967، مرورًا بإصداره لمجموعته القصصية الأولى "احترس.. القاهرة" عام 1984، والتي كانت بداية حضوره في الوسط الأدبي، ثم توالت أعماله مثل:
"أول الجنة أول الجحيم" (1989)،
"وعد الحر" (1997)،
"المدينة المهجورة" (1998)،
"عطر هارب" (2006)،
بالإضافة إلى روايتيه:
"سيرة عزبة الجسر" (1998)،
"من قتل حبيبة؟" (2019).
وقد عمل الراحل في عدد من المناصب الثقافية البارزة، منها: محررًا بمجلة فصول، وإدارة النشر بـالهيئة المصرية العامة للكتاب، ثم الثقافة الجماهيرية، وأخيرًا صندوق التنمية الثقافية، قبل أن يرحل عن عالمنا في 5 أكتوبر 2024.