النائب العام يهنئ البابا تواضروس بعيد الميلاد المجيد
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بالقاهرة، اليوم الأحد، المستشار حسني عبد اللطيف رئيس محكمة النقض، رئيس مجلس القضاء الأعلى، والمستشار محمد شوقي عياد، النائب العام، ووفدا من أعضاء المجلس، للتهنئة بعيد الميلاد المجيد.
خلال الزيارة التي ضمت لفيف من أعضاء مجلس القضاء، قدم النائب العام التهنئة لقداسة البابا وجميع المصريين بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد، مُعربًا عن خالص تمنياته وجميع أعضاء النيابة العامة، بأن يجعله الله عيدًا سعيدًا تسود فيه روح الإخاء والمحبة بين جميع أطياف الشعب المصري، وأن يحفظ الله وطننا العظيم من كل سوء.
اقرأ أيضاً3 فبراير.. محاكمة طبيب هتك عرض فتاة بالتجمع
لـ 2 فبراير.. تأجيل محكمة المتهم بقتل زوجته بالعمرانية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النائب العام بطريرك الكرازة المرقسية البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية المستشار محمد شوقي عياد المستشار حسني عبد اللطيف رئيس محكمة النقض
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب يهنئ البابا تواضروس والإخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم النائب اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، بخالص التهنئة القلبية، لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والأخوة الأقباط، بمناسبة عيد الميلاد المجيد، داعياً المولي عز وجل أن يعيد تلك الأيام والأعياد المباركة بكل الصحة والسعادة والرخاء علي مصرنا الغالية، تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي في تهنئته للاخوة الاقباط ، إن يوم الـ 7 من يناير هو عيد لكل المصريين جميعاً وليس للاقباط فقط، فلا يوجد في وطننا الحبيب فرق بين مسلم ومسيحي ، فجميعنا أخوة وأشقاء وشركاء في الوطن والعمل والبناء والتنمية، حفظ الله مصر وشعبها ووقاها من كل مكروه وسوء وكل عام وانتم بخير.
وقال النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، إن مشاركة المسلمين الأخوة الأقباط أعيادهم، تأكيداً علي أن المصريين سيظلون نسيجاً واحد مهما حاولوا أعداء الوطن والسلام التفريق بينهم وروح المحبة والإخاء ستظل موجودة بين الشعب بعضهم بعضاً، قائلا: "التاريخ العسكري خير شاهد على ملاحم الوحدة الوطنية والمحبة، التي كانت ولا تزال عقيدة هذه الأمة، وفي حرب أكتوبر كان الجندي المسيحي درعا للجندي المسلم، الذي كان سيفًا لأخيه المسيحي"، دامت وحدتنا صمام أمان لوطننا الحبيب.