انتحار لاعب أوروغوياني في الإكوادور
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
توفي المهاجم الأوروغوياني ماتياس أكونيا لاعب نادي موشوك رونا ضمن الدوري الإكوادوري لكرة القدم أمس السبت عن عمر ناهز 32 عاما، مع ترجيح فرضية الانتحار، بحسب ما أعلن النادي.
وقال النادي عبر حسابه الرسمي في منصة إكس "نقدم تعازينا بوفاة أكونيا".
وقال رئيس النادي لويس تشانغو لموقع بريميسياس الإلكتروني إن "أكونيا انتحر في فندق" بمدينة أمباتو التي تقع على بعد 112 كيلومترا من العاصمة كيتو.
وتابع تشانغو "نحن كمؤسسة، سنقدم دعمنا الكامل لإجراءات إعادة الجثمان إلى وطنه. كل أعضاء موشوك يشعرون بالفزع إزاء هذا الوضع".
وقال اتحاد كرة القدم إنه يشعر "بالحزن العميق لوفاة" أكونيا. وأعلن عبر منصة إكس "نقدم تعازينا لعائلته وزملائه وأصدقائه".
ووصل أكونيا الى الإكوادور أول أمس للمشاركة في انطلاق تحضيرات الفريق للموسم الجديد.
وكان قد انضم للفريق منتصف العام الماضي قادما من لاميا اليوناني، وكان من المرتقب أن يشارك معه في كأس أندية أميركا الجنوبية لعام 2025.
وقد سبق لأكونيا أن لعب في بلاده مع فريقي "سي أي فينيكس" و"مونتيفيديو واندريريز".
وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، قال أكونيا على مواقع التواصل إن القضاء الأوروغوياني أمره بارتداء سوار إلكتروني للإبقاء عليه تحت المراقبة أثناء التحقيق معه بتهمة إساءة معاملة صديقته السابقة.
إعلانالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
مش همثل تاني وكان لازم أزور العراق.. لطفي لبيب يكشف سبب اعتزاله الفن
أعلن الفنان القدير لطفي لبيب اعتزاله التمثيل بشكل نهائي، مؤكدًا أن حالته الصحية لم تعد تسمح له بالاستمرار في تقديم أدواره بنفس الجودة التي اعتاد عليها جمهوره.
التصريحات جاءت خلال لقائه مع الإعلامي نزار الفارس على القناة الرابعة العراقية، حيث قال: “في حالتي الصحية دي حاليًا، لو جالي دور مقدرش أقدمه، أنا أفضل أكون عند جمهوري كما كنت”.
وأوضح لبيب أن سبب الاعتزال يعود إلى إصابته بورم في الحنجرة أثّر على صوته، وأنه يستعد لإجراء عملية لاستئصال الورم قريبًا وأضاف: “أنا مش صغير في السن، داخل على الـ80 سنة، وشوفت كتير في حياتي، والحمد لله على كل شيء”.
لطفي لبيب كشف أيضًا عن كواليس زيارته للعراق، التي جاءت بدعوة رسمية بعد إعلان رغبته في زيارة بغداد في لقائه الأول مع نزار الفارس.
وأعرب عن سعادته بمقابلة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، وأشار إلى الشعبية الكبيرة التي تحظى بها أعماله الفنية في العراق.
وأكد لبيب في ختام حديثه أنه راضٍ تمامًا عن مسيرته الفنية التي تجاوزت 380 عملًا، مشيرًا إلى أنه سيركز في الفترة المقبلة على الكتابة كمجال جديد للإبداع.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.