مقتل مستوطنين بعملية إطلاق نار في حوارة شمال الضفة الغربية
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
قتل مستوطنان بعملية إطلاق نار، مساء السبت، في حوارة بنابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن الإسرائيليين، أصيبا بجروح خطيرة جراء عملية إطلاق النار من سيارة بحوارة شمالي الضفة، قبل الإعلان عن مصرعهما.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت، إن إطلاق النار جرى من قبل سيارة عابرة باتجاه المستوطنين، بعد دخولهما مغسلة سيارات قرب حاجز حوار،ة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات إطلاق نار حوارة المستوطنين إطلاق نار الضفة حوارة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من مستوى غير مسبوق للتهجير من الضفة الغربية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أدان مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرضي الفلسطينية المحتلة، العملية الإسرائيلية متصاعدة الحدة في شمال الضفة الغربية، داعيا إلى الوقف الفوري لهذه الموجة الخطيرة من العنف والنزوح الجماعي والتهجير.
وقال المكتب إن القوات الإسرائيلية قتلت حتى الآن 44 فلسطينيا منذ بدء العملية في 21 كانون الثاني/يناير والتي أثرت على محافظات جنين وطولكرم وطوباس وأربعة مخيمات للاجئين في تلك المناطق، كثير منهم غير مسلحين ولا يمثلون تهديدا للحياة أو يهددون بإحداث إصابات جسيمة.
وأفاد المكتب الأممي بأن “خمسة أطفال وامرأتين من بين القتلى، وأن إحدى النساء القتيلات هي سندس شلبي البالغة من العمر 23 عاما والتي كانت تفر من مخيم نور شمس للاجئين مع زوجها في 9 شباط/فبراير عندما أطلقت القوات الإسرائيلية النار على سيارتهما، مما تسبب في إصابة حرجة لزوجها، ثم قتلت سندس بالرصاص بعد خروجها من السيارة بحثا عن الأمان، كما لم ينج جنينها”.
وأشار إلى أن تقارير في الإعلام الإسرائيلي أفادت بأن تحقيقا للجيش الإسرائيلي قد خلص بشكل مبدئي إلى أن سندس وزوجها يزن، كانا غير مسلحين ولم يمثلا تهديدا للحياة.
وتطرق المكتب في بيان له لحادثة إطلاق النار على صدر الطفل صدام رجب البالغ من العمر 10 أعوام، والذي توفي متأثرا بجراحه في 7 شباط/فبراير في مدينة طولكرم.
وقال المكتب إن “هذه الممارسات تعد جزءا من نمط متزايد من الاستخدام الإسرائيلي غير القانوني للقوة في الضفة الغربية حيث لا توجد أعمال عدائية نشطة، وتضيف إلى عدد متصاعد من عمليات القتل التي تبدو غير قانونية ويوثقها المكتب”.