الجيلاني والمنتصر يدشنان المرحلة الأولى من مشروع سفلتة طريق الرونة في بني حشيش بصنعاء
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
الثورة نت|
دشن أمين عام محلي محافظة صنعاء عبدالقادر الجيلاني ووكيل المحافظة للشؤون الفنية المهندس صالح المنتصر، اليوم، العمل بالمرحلة الأولى من مشروع سفلتة خط الرونة المتفرع من خط صنعاء – الجميمة بمديرية بني حشيش، بطول كيلومترين وعرض ستة أمتار.
واستمع الجيلاني والمنتصر، ومعهما مستشار المحافظة المهندس عبدالرحمن المرتضى، ومسؤول قطاع الأشغال بالمحافظة المهندس محمد عشية، من مدير الوحدة التنفيذية المهندس محمد مكرم ومدير المشروع المهندس محمد صبر، إلى شرح عن مكونات المشروع الذي تنفذه الوحدة التنفيذية، بتكلفة 143 مليونًا و300 ألف ريال، بتمويل السلطة المحلية في المحافظة.
وأكد عيشة ومكرم وصبر أن العمل يسير وفق المعايير الفنية والمواصفات، والمدة الزمنية المحددة والمعتمدة في كراسة المناقصة.
وخلال التدشين شدد الجيلاني على الارتقاء بمستوى تنفيذ مشاريع الطرق، وبما يسهم في الحفاظ على وسائل النقل، والحد من الاختناقات المرورية، وتخفيف معاناة المواطنين.
وأكد حرص قيادة السلطة المحلية بالمحافظة على تنفيذ المشاريع الخدمية، واستكمال البنية التحتية التي تسهم في خدمة المواطنين وتعزز جوانب التنمية خصوصا في المناطق الريفية.
حضر التدشين أمين محلي المديرية إبراهيم الجيلاني، ومسؤول أشغال المديرية المهندس منير العذري، ونائب مدير المشاريع في قطاع الأشغال المهندس أكرم الشمحزي ورئيس قسم الإشراف المهندس عبدالله غشام ومهندسو الوحدة التنفيذية سمير المؤيد ومحمد القايفي ومشرف المشروع محمد الثلايا.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء
إقرأ أيضاً:
الخدمات الفنية بدرعا تبدأ بإعادة تأهيل طريق جاسم دير العدس
درعا-سانا
بدأت مديرية الخدمات الفنية في درعا بإعادة تأهيل طريق جاسم دير العدس، بتكلفة إجمالية تبلغ 880 مليون ليرة سورية.
مدير الخدمات الفنية المهندس محمد صالح المسالمة، أوضح في تصريح لمراسل سانا اليوم أن طول الطريق نحو تسعة كيلومترات، وبعرض ستة أمتار، ويتم تنفيذه من خلال عقد مع الشركة المتكاملة للإعمار خلال مدة 45 يوماً.
وأضاف: إن الورشات تقوم بصيانة المواقع التي طالها الضرر في الطريق خلال السنوات الماضية، أو التي تأخرت صيانتها، من خلال فرش مادة الستوك، تمهيداً لمد طبقة المجبول الإسفلتي.
وأكد المهندس المسالمة أهمية الطريق لجهة مرور الآليات والأشخاص، وسهولة انسياب المنتجات الزراعية بشقيها النباتي والحيواني إلى الأسواق الرئيسية في محافظتي درعا ودمشق.
تابعوا أخبار سانا على