United Airlines تحتبر Starlink على الرحلات الجوية في فبراير
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
أعلنت شركة United Airlines عن خطط لبدء اختبار Starlink على الرحلات الجوية في فبراير، وإضافة خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية من SpaceX إلى أسطولها بالكامل.
أعلنت الشركة لأول مرة عن شراكة مع SpaceX "لتحديد معيار جديد للاتصال أثناء الرحلات الجوية" في سبتمبر 2024.
بعد الاختبار، تتوقع United أن تكون أول رحلة تجارية مع Starlink على متن طائرة United Embraer E-175 في الربيع، سيتم تثبيت Starlink على بقية "أسطول الخطوط الإقليمية المكون من مقصورتين" لشركة الطيران طوال عام 2025، وتقول United إنها ستمتلك "أول طائرة رئيسية مزودة بـ Starlink في الجو" قبل نهاية العام.
ستتوفر Starlink مجانًا لجميع أعضاء برنامج MileagePlus التابع لشركة United. بالإضافة إلى تحسين جودة Wi-Fi أثناء الرحلات الجوية، ترى United أن Starlink فرصة "لفتح شراكة جديدة" لأعضائها. لا تتفاجأ إذا أبرمت United صفقات جديدة مع خدمات البث لتقديم المزيد من المحتوى المجاني أثناء الرحلات الجوية.
تنضم شركة United إلى كل من شركة Delta وHawaiian Airlines في الشراكة مع Starlink لتوفير خدمة Wi-Fi على متن الطائرات، أعلنت شركة SpaceX في الأصل عن نيتها تقديم سرعات إنترنت تبلغ 350 ميجابت في الثانية للطائرات في عام 2022، وقد اختبرت كل من شركة Delta وHawaiian Airlines خدمة Starlink أو التزمت بتقديمها على متن طائراتها.
توسعت خدمة Starlink بطرق جادة في العام الماضي. تمكنت SpaceX من اختبار خدمة الأقمار الصناعية المباشرة من Starlink مع T-Mobile أثناء وصول إعصار ميلتون إلى الولايات المتحدة، ووضعت خططًا لاختبار تجريبي أكبر للخدمة في فبراير وأطلقت خدمة الرسائل النصية عبر الأقمار الصناعية على مستوى البلاد في نيوزيلندا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرحلات الجویة Starlink على
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب توقف استخدام الطائرات العسكرية لترحيل المهاجرين
وكالات
أوقفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استخدام الطائرات العسكرية لنقل المهاجرين غير الشرعيين إلى قاعدة غوانتانامو أو دول أخرى.
وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال نقلاً عن مسؤولين دفاعيين أمريكيين أن القرار جاء بسبب التكلفة العالية للطائرات العسكرية وعدم فعاليتها مقارنة بالرحلات التجارية.
وذكرت الصحيفة أن آخر عملية ترحيل بواسطة الطائرات العسكرية كانت في الأول من مارس، فيما تم إلغاء رحلة كانت مقررة في 6 مارس.
وقد تم استخدام طائرات سي-17 وسي-130 العسكرية لنقل المهاجرين إلى وجهات عدة مثل الهند وغواتيمالا والإكوادور وبيرو، حيث بلغت تكلفة بعض الرحلات ما يصل إلى 3 ملايين دولار لكل رحلة.
وبالإضافة إلى ذلك، أظهرت تحليلات أن بعض الرحلات نقلت مهاجرين إلى غوانتانامو بتكلفة تتجاوز 20 ألف دولار لكل مهاجر.
وأشارت البيانات إلى أن الطائرات العسكرية كانت تتبع مسارات أطول ولم تستخدم المجال الجوي المكسيكي، مما يزيد من تكاليف الرحلات. ويُذكر أن تكلفة تشغيل طائرة سي-17 تبلغ 28,500 دولار في الساعة.
وكان ترمب قد جعل مكافحة الهجرة غير الشرعية أحد أولوياته الرئيسية، ومع بداية رئاسته في يناير الماضي، بدأ في استخدام الطائرات العسكرية لإعادة المهاجرين إلى دولهم أو إلى منشآت عسكرية في غوانتانامو.
إقرأ أيضًا:
هبوط طائرة عسكرية أمريكية في الهند تقل مهاجرين