واحده من التفاصيل الضروري ينتبهوا ليها “الطيبين ساي” من الموالين او الداعمين للقحاته انو المليشيا هي الداعم الرئسي ليهم ماديًا.
و بشكل مباشر جدًا. يعني مافي زول فيهم ما عارف، يالتالي مافي واحد فيهم إستلم؛ شريف.
زمان لما كنت صغيرة كنت شايفه انو مافي ناس مقرفين غير الكيزان
لكن حسه لا
..يالجد الغشاوه انزاحت
و بالمناسبه و زيما شايفين الدم عادي ببقا موية فما بقت على الصداقات.


بلا جسم شرعي بلا أصنام عجوة معاكم

ساندرا فاروق كدودة

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مفيش صلح|مفاجأة في واقعة اعتداء معلمة على صغيرة داخل حضانة بالغربية

كشف محمود الدالي، عم الطفـ لة سلمى المعتدي عليها بالضرب من معلمة في الحضانة  بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة في محافظة الغربية، تفاصيل الواقعة المأساوية، لافتا إلى ابنة أخيه تعرضت للضرب على رأسها بعصا خشبية بسبب عدم قدرتها على القراءة.

وأضاف الدالي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: والد سلمى أكد لي أنه لن يترك حق ابنته ورفض اعتذار المعلمة رغم أنها ذهبت لمنزلهم، إلا أن الأسرة أصيبت بالذهول عند رؤيتهم لمقطع الفيديو المتداول على منصات السوشيال ميديا.

ضرب تحت الحزام وعقاب قاس.. كوارث بالجملة في مدارس المحافطات| ماذا حدث؟ وزيرة التضامن تحيل واقعة ضرب وتعذيب طفلة مكفولة لإحدى الأسر للنيابة العامة حلال أم حرام؟

وتابع عم الطفلة المعتدي عليها من معلمة في الحضانة  بالغربية: وجهت للمعلمة تساؤلا أمام النيابة وقلت لها نصا: "اللي إنت عملتيه ده مع بنت أخي حلال ولا حرام"، لكنها لم ترد وامتعضت بوجهها باستعلاء وتكبر، مؤكدا أن الأسرة رفضت التنازل عن حق سلمى وما أثير عن التصالح  في القضية المرفوعة ضد المعلمة عار تماما من الصحة.

مقالات مشابهة

  • تمنراست .. جريحان في حادث إنقلاب شاحنة صغيرة
  • Rolls-Royce تخطط لتطوير مفاعلات نووية فضائية صغيرة الحجم
  • ظهور طريف لـ نيمار مع ابنته مافي.. فيديو
  • تفاصيل صغيرة عالقة.. تبلور ملامح اتفاق بين إسرائيل ولبنان - عاجل
  • مش شايفة .. حلا شيحة تثير ضجة بمنشور مفاجئ
  • نيمار يلاعب ابنته مافي في أحدث ظهور لهما .. فيديو
  • مفيش صلح|مفاجأة في واقعة اعتداء معلمة على صغيرة داخل حضانة بالغربية
  • أبو ردينة يطالب بحماية الشعب الفلسطيني بمن فيهم الإعلام
  • مرور الرياض يباشر سقوط شاحنة صغيرة من أعلى جسر
  • الشورى في زمان الحرب.. من طبخّ السُم للملِك ليرثه من داخل المؤتمر الوطني؟