شهد الوسط الفني العديد من الأحداث خلال الساعات الماضية، حول سبب وفاة شعبان عبد الرحيم أو تعرض بسمة بوسيل لحادث سير وغيرها.. نرصدها في التقرير التالي:

بسمة بوسيل
تعرضت الفنانة بسمة بوسيل لحادث سير قبل ساعات، ونشرت صورة لسيارتها المحطمة.

وظهرت صورة سيارتها يظهر عليها آثار الحادث، وبها تلفيات ليست بالكبيرة، وقالت عبر صفحتها على موقع إنستجرام: الأشياء التي لا ننشرها عبر الإنترنت، ثالث حادث خلال شهرين.

. اللهم احفظنا بحفظك.


شريف مدكور
أعرب الإعلامي شريف مدكور  عن دهشته وتساؤله حول الانتقادات التي يتلقاها البعض بسبب مصافحة النساء للرجال في بيئة العمل أو غيرها من المواقف الرسمية.

وكتب مدكور عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي:

“هو أنا بس حابب أفهم إيه المشكلة إن ست تسلم على راجل باليد، بالذات لو في الشغل؟”

ريهام حجاج

كتبت الفنانة ريهام حجاج، منشورا لها -عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- للرد على موجة التنمر على الفنانة مي فاروق، بعد زفاف الأخيرة. 

وقالت ريهام حجاج، في منشورها عبر فيسبوك: «ليه بنكسر فرحة ست محترمة و جميلة يوم فرحها و نحرم حلال ربنا و بنتدخل في حياتهم و نتطاول عليهم….ليه؟ ليه بجد؟ ليه باقينا كدا؟ .. إيذاء الناس من الكبائر للي ناسي،و أفعل يا أبن آدم ما شئت فكما تدين تدان». 

شعبان عبد الرحيم
أكد عصام شعبان عبد الرحيم في تصريح خاص لصدى البلد أن والده مر في آخر أيامه بوعكة صحية بسبب نطحة خروف .

وقال عصام شعبان عبد الرحيم إن والده تعرض لنطحة من الخروف جعلته يسقط أرضا ولم يتمكن من المشي وتم إحضار سيارة الإسعاف له " .

وتابع :" والدي ظل يعاني من هذه الإصابة وظل حبيس الكرسي وأحيا حفلا غنائيا خارج مصر وهو على الكرسي وعندما عاد إلى مصر ذهب إلى المستشفى وتوفى بعدها بأيام ".

رشوان توفيق

قام الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بزيارة الفنان رشوان توفيق للاطمئنان على صحته، وتهنئته بالعام الجديد وقدوم شهر رجب المبارك، داعيًا المولى -عز وجل- أن يجعله عام يمن وبركة، وأن يمن الله عليه بالصحة والعافية، حيث بلغ الفنان الكبير من العمر اثنين وتسعين عاما.
 

وتأتي هذه الزيارة للفنان الكبير تقديرًا له، وقد سأله وزير الأوقاف قائلًا: علمت أنك رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام مرتين، وأتيت لأستمع منك إلى ذلك، فتحدث الفنان الكبير عن مشاهداته للنبي صلى الله عليه وسلم في المنام، وكذلك مشاهداته لسيدنا إبراهيم وسيدنا موسى وسيدنا عيسى، وذكر الفنان الكبير أنه يرد الفضل في ذلك إلى السيدة الكريمة والدته رحمها الله، والتي كانت ملازمة للقرآن الكريم وكانت تشغل وقتها طوال الله بذكر الله جل جلاله.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تامر حسني رشوان توفيق بسمة بوسيل شعبان عبد الرحيم المزيد شعبان عبد

إقرأ أيضاً:

بطريرك الروم الأرثوذكس بسوريا: في الصوم الكبير يناجي كلٌّ منا الله

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وجّه يوحنا العاشر بطريرك أنطاكية “سوريا” وسائر المشرق للروم الأرثوذكس إلى رعاة وابناء الكنيسة الأنطاكية المقدسة كتب فيها في الصوم الكبير يناجي كلٌّ منا رب الخلاص وسيد الحياة والموت ويقول له ومن عمق النفس: يا رب ارحم. في الصوم الكبير المقدس تمضي النفس إلى الختن، إلى العريس السماوي الذي تنهض وإياه وتتلمس فجر قيامة.

 

وتابع، في الصوم الكبير ترافق النفس عريسها المسيحَ الإله. ترافقه وتناجيه في مسلك توبةٍ يتكلل بدرب آلامٍ ويتكحل بانبعاثٍ من قبرٍ فارغ.


وأكمل، ومن آحاد التهيئة تستلهم هذه النفس مسيرة توبةٍ فتناجي المسيح من على أعتاب الصوم وتحني له ركبة القلب وتتأمل وإياه، من الغد في أحد مرفع اللحم، حظَّ من لم يصنع رحمةً ومن لم يرأف بالقريب كما وتتأمل نصيبَ من صنع الرحمة. تناجي الختن وتتأمل معه في أحد الغفران ذاك الفردوس المفقود الذي خسرته البشرية مع أول الجبلة آدم.


أضاف، ومع انطلاقة الصوم، تتأمل النفس جمال وبهاء استقامة الرأي في أحد تكريم الأيقونات التي تنقلنا من عالم اليوم إلى أبديةٍ نتلمس نورها على وجوه القديسين. وإلى الأحد الثاني تسير هذه النفس لتتعلم إكرام القديسين الذين تلقوا نعمهم وقداستهم من ذاك القدوس الأوحد. وفي الأحد الثالث منتصف المسيرة تعود هذه النفس لتتأمل عود الصليب وذاك المعلق عليه محبةً ببشريةٍ هجرته ولم يهجرها. ومع يوحنا السلمي تلهج في سلك الفضائل وتسلك إلى أن تلاقي خبرة مريم المصرية وتتعلم معها أن التوبة هي الأساس أولاً وأخيراً في مسيرة الصوم الكبير أي مسيرة التوبة.
تابع بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يقول كل ذلك، كي تلاقي ختنها المسيح وتستقبله داخلاً فيها ومعها إلى أورشليم العلوية فتفرش له أغصان النفس وتدخل معه آلامه الخلاصية وتناجيه في جنازهِ مسيحاً حياةً دائساً الموت، وبُعيد ذلك، نوراً ورباً قائماً من بين الأموات وواهباً الحياة للذين في القبور.


وختم بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس البطريرك يوحنا العاشر رسالته بمناسبة زمن الصوم بالقول هذه مسيرة الكنيسة وهذا دليلها لنفس كلٍّ منا لنسلك صحبة هذا الختن السماوي. الصوم هو مسيرة توبةٍ ومسيرة رحمةٍ تُترجم أفعالاً. نرفع صلاتنا في هذه الأيام المباركة ونسأل رب الرحمة وإله الرأفات أن يرسل رأفاته إلى العالم أجمع ويبارك الجميع ويديم في القلوب رجاءه الصالح ويغرس في النفوس بلسم عزائه الإلهي ويزرع في الكيان البشري شيئاً من رويّته ونورانيته ويسكت بجبروت صمته ظلامَ هذا العالم المتأجج حروباً وخطفاً وغلياناً وتكفيراً. نسأله أن يضم راقدينا إلى صدره القدوس ويطلع عليهم نور رحمته ويرسل الطمأنينة إلى النفوس والديار هو المبارك والممجد أبد الدور. 

مقالات مشابهة

  • بطريرك الروم الأرثوذكس بسوريا: في الصوم الكبير يناجي كلٌّ منا الله
  • حسن الفد يتصدر "الطوندونس" المغربي رغم غيابه الفني عن برامج رمضان
  • مسلسل حكيم باشا الحلقة 8.. اولاد عم مصطفى شعبان يتفقوا عليه «صور»
  • إبراهيم عليه السلام رمزٌ وقدوةٌ في البراءة من أعداء الله، لا التطبيع معهم!
  • موعد السحور وأذان الفجر 9 يوم رمضان.. تعرفوا عليه
  • جمال شعبان يحذر من هذه المشروبات القاتلة
  • شيخ الأزهر يعزي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية في وفاة شقيقه
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • وفاة 3 من أسرة واحدة بسبب هذا المرض .. جمال شعبان يكشف التفاصيل والأسباب
  • وفاة 10 أشخاص في الحوادث خلال 24 ساعة!