لجنة إزالة التمكين والدعم السريع أخطر وأسوأ حاجة حصلت للسودان بعد انفصال الجنوب
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
طبعا انا رأي واضح و معروف في لجنة إزالة التمكين والدعم السريع منذ تكوينهم . بمثلوا عندي أخطر و أسوأ حاجة حصلت للسودان بعد انفصال الجنوب .
لكن لما تشوف و تسمع عبدالله سليمان عضو لجنة إزالة التمكين في اعترافاته مدفوعة الثمن، حتعرف مدى ضالته و خفة عقله ( صدق من قال تكلم لأعرفك) و ليته صمت و خلاها مستورة .
لما تشاهده بتعرف حجم الألم من مستوى و ضآلة من اعتلوا سدة الحكم و المسئولية في الفترة الانتقالية، و قد كانت أخطر مرحلة للبلاد بعد سقوط الإنقاذ .
تقدر تحدد مستواهم و طريقة تفكيرهم فقط لو شاهدت أو سمعت عبدالله سليمان أو صلاح مناع و هم بيتكلموا في الشان العام أو عن اللجنة .
شليليات تفكيرها ضحل و رغباتها طفولية اعتلت السلطة في غفلة من الزمان فعاثت فيها بدون رقيب أو حسيب … (كنا في منتهى الغباء نطالبهم بتكوين مجالس تشريعية لتكون رقيبة على المؤسسات التنفيذية ) …
ما يقوله و يستفرغه الجهلول عبدالله سليمان لا قيمة له أبدا سوى انه يؤكد صحة موقفنا فيما ذهبنا إليه مبكرا تجاههم .
معقول ياخ ؟ ، تتدنى بس بمجرد بكسي مظلل و خمسة الف دولار و خزن تجيب ليها فني مصري يكسرها تدمر كل هذه المقدرات !!
ياخي بكسي مظلل و خمسة الف دولار دي أصغر تاجر بطاطس كان بوفرها ليكم من ضرائبه ، خليك من تاجر بصل، و خليك من ادارة إقتصاد دولة كانت ضمن أقوى عشرة اقتصاديات سريعة النمو في أفريقيا حتى سقوط الإنقاذ !!.
Salim Alamin
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خنقوه وسرقوه.. الأمن يكشف لغز جريمة حصلت في بيروت
أعلنت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي في بلاغ أنّه "بتاريخ 15-1-2025، عُثِرَ على المواطن (و. ا. من مواليد عام 1954) جثّة هامدة داخل منزله الكائن في محلّة النهر – بيروت، مكبّل اليدَين وممدّداً على الأرض. وتبيّن أنّ الوفاة ناتجة عن الاختناق، وفقًا لتقرير الطبيب الشّرعي.على الفور، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها في مسرح الجريمة ومحيطه. وبنتيجة المتابعة الاستعلاميّة والتّقنيّة التي أجرتها شعبة المعلومات، اشتبهت بشخصَين غادرا محيط مسرح الجريمة بتاريخ حصولها".
أضاف البلاغ:" ومن خلال متابعة تحركاتهما، تبيّن أنهما توجها بعد حصول الجريمة إلى محلّة الكولا، ومنها الى عاليه، ثمّ إلى البقاع، حيث دخلا مخيّم اللاجئين السّوريّين في بلدة حوش الرافقة البقاعيّة.
أعطيت الأوامر لمداهمة مكان وجودهما في المخيّم، بالتّنسيق مع القضاء المختص".
أكمل البلاغ:" بتاريخ 18-1-2025، قامت قوّة من الشّعبة بتطويق المخيّم ومداهمته، فلم تعثُر على المشتبه بهما. وقد تمكّنت من تحديد هويَّتَيهما، وهما:
ا. ع. (مواليد عام 1995، سوري)
ه. ب. (مواليد عام 1987، سوري)
وتبيّن أنّهما حضرا إلى المخيّم المذكور بتاريخ 15-1-2025، وغادراه، بالتّاريخ ذاته، إلى جهةٍ مجهولة.
بالتّحقيق مع شقيق المشتبه به الأوّل، ويدعى – ع. ع. (مواليد عام 1999، سوري)اعترف بأنّ شقيقه غادر إلى سوريا عبر المعابر غير الشّرعيّة بسبب تنفيذه عمليّة سرقة في بيروت، وقد ساعده في مغادرة لبنان شخص يُدعى م. س. (مواليد عام 2000، سوري) يقيم في مدينة بعلبك، حيث قامت إحدى دوريّات الشّعبة بمداهمة منزله وتوقيفه، وقد اعترف بما نُسِبَ إليه".
ختم البلاغ:" أجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين اللذين تبيّن أنهما قد دخلا الى الأراضي اللبنانية خلسة، وأودعا المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف المتورطَين الأساسيَّين".