قال الدكتور أحمد الغزالي أستشاري الجراحة وخبير جراحات الثدي، إن عمليات جراحات تصغير الثدي ليست من العمليات الترفيهية، فهناك نسبة كبيرة من السيدات تعاني من كبر حجم الثدي مما يسبب مشاكل صحية وعضوية وليس فقط تجميليا.

3 علامات شهيرة تدل على كبر حجم الثدى عن المعدل الطبيعي

وأوضح الغزالي خلال لقائه ببرنامج “طبيب البلد” المذاع على فضائية “صدى البلد” أن هناك ٣ علامات شهيرة لكبر حجم الثدي عن المعدل الطبيعي وأولهم شعور بألم في الرقبة والكتف، ووجود التهابات بشكل غير طبيعي تحت الثدي، وايضا وجود تليفات في الثدي مما يؤدي إلى زيادة الألم في الثدي، مؤكدا أن بالعمليات الجراحية لتصغير الثدي يخفف نهائيا من الألم والالتهابات الموجودة به، فهي عملية ليست ترفيهية.

وذكر استشاري الجراحة وخبير جراحات الثدي أن كبر حجمه يؤثر على  زيادة وزن المرأة وتحميل  كبيرة على الجسم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استشاري الجراحة العمليات الجراحية الالتهابات

إقرأ أيضاً:

روبوت يتفوق على البشر في جراحات معقدة

أشارت دراسة جديدة إلى أن جراحات الكبد المعقدة والأورام الخبيثة قد يكون من الأفضل إجراؤها بطريق الإنسان الآلي (الروبوت).
ألقى الجراحون في أحد المستشفيات الكبيرة في مدينة نيويورك الأميركية نظرة على 353 عملية جراحية أجريت بين عامي 2017 و2023 وتمت خلالها إزالة أجزاء من أكباد المرضى، بما في ذلك 112 عملية جراحة مفتوحة أجريت بفتح شقوق كبيرة، و107 عمليات أجراها جراحون بمنظار البطن، و134 عملية أجريت باستخدام روبوتات الجراحة.
بعد مراعاة عوامل الخطر الفردية للمرضى وتعقيد كل حالة، تبين أن من خضعوا لجراحات منظار البطن أو الجراحات بواسطة الإنسان الآلي جاء متوسط مدة إقامتهم أقصر بنسبة 39 و43 بالمئة على الترتيب، وكانت احتمالات حدوث المضاعفات أقل بنسبة 89 و62 بالمئة على الترتيب بالمقارنة مع المرضى الذين خضعوا لجراحات مفتوحة.
وذكر تقرير في دورية (سيرجيكال إندوسكوبي) العلمية أن احتمال أن تتطلب الجراحات الروبوتية التحول إلى الجراحة المفتوحة في أثناء العملية الجراحية كان أقل بنسبة 87 بالمئة من العمليات الجراحية بمنظار البطن.
وفي العمليات التي أجريت لعلاج الأورام الخبيثة، تشابهت احتمالات تحقيق هوامش استئصال نظيفة دون ترك أي خلايا سرطانية، وذلك بغض النظر عن الطريقة المستخدمة في الجراحة.
وقال الباحثون إن الدراسة لم تكن تجربة عشوائية ولا يمكنها الإثبات بشكل قاطع أن الجراحة باستخدام الروبوت هي الأكثر أمانا لجراحة الكبد. وعلى الرغم من أن الجراحة بالمنظار تُعرف بشكل عام بتقليل فقدان الدم وكذلك المضاعفات ومدة الإقامة في المستشفى، فإنها ليست مثالية في حالات الكبد المعقدة.
وخلص الباحثون إلى أن "التحول إلى استئصال الكبد باستخدام الروبوت قد يساعد في سد هذه الفجوة من التعقيد".
شارك في الدراسة باحثون في قسمي الجراحة وعلوم صحة السكان بمستشفى "ويل كورنيل" الطبي التعليمي وقسم الجراحة بمستشفى "لانجون" في نيويورك.

أخبار ذات صلة الروبوتات تقتحم مجالات أوسع في حياتنا اليومية المصدر: رويترز

مقالات مشابهة

  • تفوق الروبوت على البشر في جراحات الكبد
  • روبوت يتفوق على البشر في جراحات معقدة
  • «جولف ديزرت كلاسيك» تقترب من «مراحل الحسم»
  • لعبة بـ"مليار دولار".. هل هي أغلى قطعة ترفيهية في العالم؟
  • «صدارة ثلاثية» في انطلاق «جولف ديزرت كلاسيك»
  • ايت كو توفر تجارب ترفيهية في ليالي مسقط بمتنزه القرم الطبيعي
  • بعد معاناة مع سرطان الثدي.. رحيل نجمة البوب الأيرلندية ليندا نولان
  • أعلى من المعدل ب 8 درجات .. الحرارة تُسجّل 20 مئوية في بعض أحياء العاصمة والمدن
  • سيق الأدنى حرارة والسويق أعلى معدل أمطار في ديسمبر
  • فعاليات جرب جنوب الباطنة تستقطب الزوار بمناشط متنوعة وأسواق استهلاكية وبرامج ترفيهية