إيناس مكي وذكريات صعبة مع وفاة والدتها: “كانت بنتي وأنا أمها”
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
كشفت الفنانة إيناس مكي عن التأثير العميق لوفاة والدتها على حالتها النفسية، مشيرة إلى قوة العلاقة التي جمعتها بوالدتها طوال حياتها.
وأوضحت خلال لقائها ببرنامج “قعدة الستات” مع الإعلامية مروة صبري أن علاقتها بوالدتها كانت استثنائية، حيث وصفتها بأنها علاقة “التصاق”، مؤكدة أنها لم تفارق والدتها في أي مرحلة من حياتها.
وأشارت إلى أنها في السنوات التسع الأخيرة كانت تتعامل مع والدتها كأنها ابنتها، ما زاد من حدة صدمتها عند وفاتها، مضيفة: “كانت أمي تقول لمن يسألها عن شيء: لا أعرف، سأستشير أمي، وكانت تقصدني أنا”.
يُذكر أن والدة الفنانة إيناس مكي توفيت بشكل مفاجئ في نوفمبر 2024، كما أعلن شقيقها الفنان أحمد مكي عبر حسابه على “فيسبوك”، وكتب: “سبحان من له الدوام، توفيت اليوم أمي (حورية محمد جمال الدين شاكر)، أرجو منكم الدعاء لها”.
وفيما يتعلق بالشائعات التي تحدثت عن وجود خلافات بينها وبين شقيقها أحمد مكي، نفت إيناس ذلك تمامًا، مؤكدة قوة العلاقة بينهما، قائلة: “هو ضهري وسندي، ولا وجود لأي خلافات بيننا”، كما ذكرت أنها واجهت من قبل شائعات مست سمعتها، لكنها لجأت للقضاء للحفاظ على حقها وكرامتها.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد مكي إيناس مكي والدة أحمد مكي المزيد
إقرأ أيضاً:
كانت 50 وأصبحت 5.. أحمد عمر هاشم يكشف أسرار فرض الصلاة على المسملين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن معجزة الإسراء والمعراج كانت خصوصية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم دون غيره من الأنبياء، وأن من أعظم ما تميزت به هذه المعجزة هو فرض الصلاة، التي جعلها الله معراجًا للأمة المحمدية تتقرب بها إلى ربها.
وأضاف عمر هاشم خلال تقديم برنامج «كأنك تراه»، على قناة صدى البلد، أن الله سبحانه وتعالى فرض في البداية خمسين صلاة على المسلمين، وعندما أخبر النبيُّ موسى عليه السلام بذلك، نصحه بالرجوع إلى الله وطلب التخفيف، فاستجاب الله وقلل العدد تدريجيًا حتى أصبحت 5 صلوات في اليوم والليلة، لكنها تعادل 50 في الأجر والثواب، لأن الحسنة بعشر أمثالها.
وأشار أحمد عمر هاشم إلى أن الصلاة هي العبادة الوحيدة التي فُرضت من فوق سبع سماوات مباشرةً دون واسطة، في حين أن باقي العبادات فُرضت في الأرض.
كما بيّن أن النبي تلقى الصلاة مباشرةً من الله سبحانه وتعالى، ثم نزل بها إلى الأرض حيث صلى جبريل عليه السلام أمامه وعلّمه كيف يؤديها، وقال النبي لأصحابه: صلوا كما رأيتموني أصلي.
واختتم كلامه بالتأكيد على بشارة الله للأمة المحمدية بالمغفرة والرحمة، حيث أوحى الله إلى نبيه الكريم: إني لغفار لمن تاب مخلصًا، وأقبل ممن يسيء ثم يستغفر، مما يدل على عظيم رحمة الله بعباده واستعداده لمغفرة ذنوبهم متى تابوا بصدق وإخلاص.