مبادرة عنيك في عنينا.. جهود طبية للحد من مسببات العمى في مصر.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تحدث الكاتب الصحفي عصام عبد الرحمن، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، عن المبادرات التي شهدتها المحافظات المصرية خلال الفترة الأخيرة وتنفيذ عدد من المبادرات التنموية التي تهدف إلى تحسين حياة المواطنين وتعزيز الاستقرار الاجتماعي.
وأشار "عبد الرحمن" خلال مداخلة هاتفية مع رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية صدى البلد، جهود القطاع الطبي للأهالي من خلال مبادرات رائدة كمبادرة " عنيك في عنينا" للحد من مسببات العمى .
وتابع عصام عبد الرحمن، نقل الخدمات الطبية ذات الجودة والخدمات الطبية المتكاملة في مجال أمراض العيون للأهالي في مناطق أقامتهم لفتاً بتوقيع الكشف وصرف العلاج والاستشارات الطبية وإجراء العمليات الجراحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صباح البلد صدى البلد العمى التحالف الوطني للعمل الأهلي عصام عبد الرحمن عنيك في عنينا المزيد
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي العماني يكشف عن مجموعة من المبادرات الرقابية والتنظيمية المبتكرة
العمانية: كشف البنك المركزي العماني عن مجموعة من المبادرات الرقابية والتنظيمية المبتكرة، تشمل عدة إجراءات مهمة تختص بنمو القروض والتمويلات الموجهة لقطاعات اقتصادية محددة، إلى جانب حزم لتخفيف متطلبات رأس المال وتحديث آليات إدارة مخاطر السيولة وسعر الفائدة لدى المصارف. وتم تصميم هذه المبادرات خصيصًا بهدف تعزيز التنوع الاقتصادي في سلطنة عُمان، بما يتماشى مع استراتيجية التنمية المستدامة والأولويات الوطنية، ومن المتوقع أن تؤدي إلى تحولات مؤثرة تعزز الدور المتوقع للقطاع المصرفي في دعم النمو الاقتصادي المستدام. كما تهدف هذه المبادرات إلى توجيه الأموال نحو القطاعات غير النفطية التي تحظى بالأولوية القصوى، مع ضمان جاهزية المصارف من خلال تعزيز الاحتياطيات الرأسمالية، مما يسهم في توفير تمويلات تسهم في دعم النمو الاقتصادي، وذلك جنبًا إلى جنب مع الإدارة الفاعلة للمخاطر.
ومن المتوقع أن تسهم هذه التدابير في توفير قروض تصل قيمتها إلى أكثر من 25 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة، بما من شأنه أن يقود على نحو مؤثر النمو في القطاعات غير النفطية وإيجاد فرص عمل جديدة للمواطنين بحلول عام 2030م. وتستهدف هذه المبادرات العديد من القطاعات الاقتصادية الحيوية، بما في ذلك السياحة، والطاقة المتجددة، وسلاسل الإمداد، والتعدين، والزراعة، والتكنولوجيا، والتعليم، والرعاية الصحية، وقطاع الأسماك. وقد قام البنك المركزي باتخاذ خطوات استراتيجية لدعم المصارف من خلال تزويدها بأدوات متطورة لإدارة السيولة، مما يتيح لها التكيف بفاعلية مع تغيرات الأسواق الديناميكية، كما ستساعد التحسينات التي تجريها المصارف في إدارة مخاطر سعر الفائدة على تعزيز هياكل التمويل وتقديم أسعار تنافسية، مما يسهم في دعم النمو المستدام لكافة مكونات النظام المالي في سلطنة عُمان.