إضافة خصائص جديدة إلى ساعة “وان بلس ووتش3” الذكية (صورة)
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
الصين – كشفت تقارير إعلامية عن استعداد شركة “وان بلس” الصينية لصناعة الهواتف والساعات الذكية لطرح ساعة “وان بلس ووتش3″، التي تمتاز بمجموعة جديدة من الخصائص.
يأتي ذلك في حين رصد خبراء موقع “أندرويد أوثوريتي” المعني بموضوعات التكنولوجيا أثناء تفحص شفرة تطبيق أو هيلث وهو التطبيق الرسمي للساعة الذكية وان بلس والهواتف الذكية أوبو، وجود أسماء عدة منتجات جديدة ستستخدم التطبيق وهي وان بلس وواتش3 ووتش3برو ووتش إكس2 وإكس2 برو.
وكما هو الحال في ساعات آبل ووتش الذكية، تخطط شركة وان بلس لتقديم أحدث أدوات متابعة الحالة الصحية مثل رسام القلب الكهربائي لرصد الإصابة بالرجفان الأذيني في القلب.
كما ستتيح الساعة وان بلس ووتش 3 مراقبة درجة حرارة المعصم، وهو ما سيكون مفيدا في متابعة الحالة الصحية للمرأة أثناء الدورة الشهرية.
في الوقت نفسه تشير التقارير إلى أن الساعة وان بلس ووتش3 ستأتي مزودة بميزة “الفحص في 60 ثانية” والتي تتيح تقييمًا صحيًا سريعًا بناءً على سبعة معايير رئيسية بما في ذلك درجة تشبع الأكسجين في الدم، ونمط النوم (تسجيل لمدة خمسة أيام على الأقل)، ودرجة تصلب الشرايين، ورسم القلب الكهربائية، والصحة العقلية. كما أنها ستكون قادرة على تقديم رؤى صحية طويلة الأمد حول لياقة الجسم وصحته بناءً على الأنشطة اليومية وعدد ساعات النوم والتمارين البدنية.
وستعمل كل من وان بلس ووتش3 ووان بلس وواتش3 برو بنظام التشغيل وير أو.إس الذي توفره شركة غوغل.
ومن غير المحتمل طرح الساعة الجديدة خلال الأسبوع الحالي الذي سيشهد إطلاق الهاتف الذكي وان بلس13، حيث من المتوقع طرحها في السوق خلال الشهور المقبلة.
المصدر: أسوشييتيد بريس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
إقالات جديدة في قيادة الاحتلال.. زامير ينهي مهام المتحدث باسم “الجيش” دانيال هغاري
يمانيون../
قرر رئيس أركان “جيش” الاحتلال الجديد، إيال زامير، إنهاء مهام المتحدث باسم “الجيش”، دانيال هغاري، خلال الأسابيع المقبلة، وفقًا لما نقلته القناة “14” العبرية. وأفادت القناة بأن زامير اتخذ قرار إقالة هغاري، ومن المتوقع أن يتم تعيين ضابط مقاتل من سلاح البر في هذا المنصب خلال الفترة القادمة، ضمن إعادة هيكلة جهاز الدعاية العسكرية للكيان.
تأتي هذه الإقالة في سياق سلسلة تغييرات داخلية شهدها “جيش” الاحتلال في الأشهر الأخيرة، إذ شهد مارس 2024 استقالات متتالية لكبار المسؤولين في وحدة المتحدث باسم “الجيش”، من بينهم شلوميت ميلر بوتبول، الذي كان يُعتبر الرجل الثاني بعد هغاري، إضافة إلى موران كاتس، رئيسة دائرة الاتصالات، وريتشارد هيشت، المتحدث باسم “الجيش” لشؤون الإعلام الأجنبي.
وقبل توليه منصب المتحدث باسم “الجيش”، شغل هغاري عدة مناصب عسكرية، من بينها قيادة وحدة “شيطيت 13″، كما عمل مساعدًا لرئيس الأركان السابق غادي آيزنكوت، وكان ضمن الفريق الأمني لوزير الحرب السابق بيني غانتس.
وسائل إعلام عبرية سلطت الضوء على حالة التخبط داخل قيادة الاحتلال، لا سيما بعد توالي الاستقالات، بدءًا برئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي، وتبعه عدد من القيادات البارزة، بينهم رئيس شعبة العمليات عوديد بسيوك، الذي استقال عقب الفشل في مواجهة هجوم 7 أكتوبر 2023. هذه التغييرات تعكس ارتباك الاحتلال في التعامل مع تداعيات الإخفاقات العسكرية والسياسية، خاصة مع استمرار العدوان على غزة وتزايد الضغوط الداخلية والخارجية.