رئيس الوزراء الباكستاني: الشركات الصغيرة والمتوسطة هي العمود الفقري لاقتصاد البلاد
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف اليوم /الأحد/ إن الشركات الصغيرة والمتوسطة هي العمود الفقري لاقتصاد البلاد.
وأضاف رئيس الوزراء - خلال ترؤسه اجتماعا لتعزيز الشركات الصغيرة والمتوسطة والمتعلق بهيئة تطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة في لاهور - أن الحكومة تتخذ جميع التدابير الممكنة لتوفير التسهيلات على نطاق صغير وكبير للشركات، مضيفا أن هناك حاجة إلى جهود شاملة لجعل صناعات باكستان جزءا من سلسلة الإمداد العالمية.
وأكد شهباز - بحسب موقع بيزنيس إنسايدر باكستان - أن المركز وجميع المقاطعات يجب أن يعملوا معا من أجل تطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
وكان البنك المركزي الباكستاني قد أصدر توجيهات للبنوك لجعل نماذج القروض أسهل وأبسط لتقديم القروض للشركات الصغيرة والمتوسطة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: باكستان الشركات الصغيرة الصغیرة والمتوسطة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الكندي يصف نفسه بـالصهيوني (شاهد)
وصف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، نفسه بأنه "صهيوني"، معتبرا أنه لا يجب على أي أحد في كندا أن يخشى من نعت نفسه بهذا المصطلح.
وقال ترودو في كلمة له خلال "المنتدى الوطني لمكافحة معاداة السامية" في العاصمة أوتاوا، الخميس، إن "التجاهل المتزايد والمثير للقلق، أو حتى تبرير تصاعد معاداة السامية، ليس أمرا طبيعيا".
❞ أنا صهيوني❝
❞لا ينبغي لأحد في كندا أن يخشى تسمية نفسه صهيونيا❝
????️ كلمة لرئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو بالمنتدى الوطني لمكافحة معاداة السامية في أوتاوا
https://t.co/ootc0kcjYQ pic.twitter.com/aYk7BMVv2Q — Anadolu العربية (@aa_arabic) March 7, 2025
وادعى رئيس الوزراء الكندي أن هناك "زيادة في معاداة السامية" منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، وهو تاريخ بدء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
واعتبر ترودو أن "استخدام مصطلح الصهيونية بشكل متزايد كإهانة، على الرغم من أنه ببساطة يعني الإيمان بحق الشعب اليهودي، مثل جميع الشعوب، في تقرير مصيره، ليس أمرا طبيعيا".
وتابع ترودو واصفا نفسه بأنه صهيوني، وثم قال إنه "لا ينبغي لأحد في كندا أن يخشى وصف نفسه بأنه صهيوني"، حسب تعبيره.
وكان الاحتلال الإسرائيلي ارتكب إبادة جماعية على مدى نحو 15 شهرا بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 160 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى اختفاء أكثر من 14 ألف شخص.
ويأتي حديث ترودو على وقع دخول اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في كانون الثاني/ يناير الماضي في قطاع غزة يومه الـ48 على التوالي، إلا أن الجمود في المفاوضات ما زال قائما، وذلك بسبب تعنت الاحتلال، ورفضه الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق.