النقل تعلن استكمال الحزمة الأولى لمشروع النقل الجماعي في بغداد
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
الاقتصاد نيوز _ بغداد
أعلنت وزارة النقل، اليوم الأحد، استكمال الحزمة الأولى لمشروع النقل الجماعي في بغداد، فيما أشارت الى إطلاق الحزمة الثانية قريباً.
وقال المتحدث باسم وزارة النقل، ميثم الصافي في حديث لوكالة الأنباء العراقية تابعته "الاقتصاد نيوز"، إن "الوزارة مستمرة في تنفيذ خططها لتطوير منظومة النقل العام في بغداد والمحافظات".
وأوضح، أن "الوزارة، أعلنت استكمال الحزمة الأولى لمشروع النقل الجماعي من خلال افتتاح 43 خطاً في بغداد"، منوهاً بأن "الأيام المقبلة ستشهد إطلاق الحزمة الثانية التي تتضمن استكمال المشروع ليكون المجموع الكلي للخطوط في بغداد 72 خطاً".
وبشأن المحافظات، أشار، إلى أن "آخر محافظة تم تزويدها بخدمات النقل الجماعي هي محافظة ذي قار، حيث تم رفدها بعدد من الحافلات بالتنسيق مع الحكومات المحلية، مع وجود خطط لافتتاح خطوط إضافية قريباً".
وفي ما يتعلق بإنشاء مظلات انتظار حديثة، بيّن الصافي، أن "الوزارة افتتحت عدداً من المظلات في جانبي الرصافة والكرخ، والعمل مستمر بهذا الصدد لتطوير مسارات النقل الجماعي".
وأكد، أن "وزارة النقل تواكب التطورات في البنية التحتية، بما في ذلك افتتاح الجسور والطرق الجديدة، لتكون سباقة في تفعيل خطوط النقل الجماعي بما يسهم في تحسين خدمات النقل العام وتلبية احتياجات المواطنين".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار النقل الجماعی فی بغداد
إقرأ أيضاً:
آراس حبيب يحذر: أزمة كهرباء وشيكة وعقوبات أمريكية تهدد الاقتصاد العراقي
حذر رئيس المؤتمر الوطني العراقي، آراس حبيب، من أزمة كهرباء حادة قد تضرب بغداد قريبًا، متوقعًا تراجع التجهيز إلى 5-9 ساعات يوميًا، بعد حرمان محطة بسماية من الغاز، خاصةً بعد اكتشاف أن الشركة الناقلة للغاز من تركمانستان إيرانية وخاضعة للعقوبات.
وأشار حبيب إلى أن العراق يواجه خطر العقوبات المالية، إذ أبلغت واشنطن بغداد بجدية فرض عقوبات على ملفي الكهرباء والدولار خلال الأشهر المقبلة.
وأوضح أن الأموال العراقية في الولايات المتحدة محمية بفيتو الرؤساء الأمريكيين، لكن في حال ألغاه دونالد ترامب، فإن "فلوسنا كلها تطير".
كما انتقد حبيب ضعف العلاقات العراقية مع واشنطن والدول الكبرى، مؤكدًا أن الدولة تفتقر للوبيات ضغط فاعلة.
وأشار إلى مخاوف من التلاعب ببيانات الانتخابات، ما دفع إلى حفظ بيانات التعداد السكاني خارج العراق.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام