إصابة إسرائيلي في عملية طعن غرب رام الله
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
سرايا - قالت وسائل إعلام عبرية إن وقعت محاولة تنفيذ عملية طعن في بلدة دير قديس غرب رام الله اليوم الأحد.
وأوضح الإعلام العبري أن محاولة الطعن في دير قديس لم تسفر عن إصابات، وأكدت أن جيش الاحتلال "الإسرائيلي" دفع بقوات عسكرية وحاصر القرية.
إقرأ أيضاً : عودة نحو 40 ألف سوري من تركيا إلى وطنهم منذ الإطاحة بالأسدإقرأ أيضاً : عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصىإقرأ أيضاً : أمريكا تعتزم بيع أسلحة لـ "إسرائيل" بقيمة 8 مليارات دولار
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1328
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
| 05-01-2025 12:11 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
باحثة سياسية: إسرائيل تستخدم أسلحة حزب الله كذريعة لتنفيذ انتهاكات جديدة
قالت سوسن مهنا، الباحثة السياسية، إنه "فيما يتعلق بالوضع الراهن في جنوب لبنان، يجب العودة إلى أساس الاتفاقية التي تم توقيعها من قبل الجانب اللبناني"، موضحة أن الاتفاقية تنص على حق دولة الاحتلال في التدخل داخل لبنان طالما ترى أن هناك تهديدًا لأمنها، وقد تم تفعيل هذا الحق مؤخرًا من خلال الأعمال العدائية التي قامت بها إسرائيل.
مسؤول عسكري أردني سابق: إسرائيل أداة لتنفيذ المخططات الأمريكية في المنطقةبيان من الغذاء العالمي بشأن إطلاق إسرائيل 16 طلقة على قافلة مساعدات في غزة
وتابعت سوسن مهنا خلال مداخلة في برنامج "مطروح للنقاش"، الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري على قناة "القاهرة الإخبارية": "ما تقوم به إسرائيل الآن يعد خرقًا واضحًا للاتفاقية، حيث توسع مناطق تواجدها وتدخل مناطق لم تقتحمها خلال الحرب السابقة. كما تبني خنادق وجدرانًا وأسوارًا تحت ذريعة الدفاع عن النفس ومنع تكرار ما حدث في 7 أكتوبر".
وأشارت مهنا إلى أن اللجنة المشرفة على الاتفاقية، التي تضم خمس دول، ليس لها سلطة اتخاذ قرارات ملزمة، بل يقتصر دورها على مراقبة تنفيذ الاتفاقية، مضيفة، أن الاحتلال استغل هذه الثغرة لتنفيذ انتهاكاتها، مستخدما وجود أسلحة وأماكن تخص حزب الله كذريعة لهذه الانتهاكات.
وأوضحت مهنا أن الدولة اللبنانية لم تُظهر حتى الآن جدية في تنفيذ بنود الاتفاقية: "حتى اليوم، تم تسجيل نحو 1000 انتهاك في منطقة الناقورة تحت مراقبة الولايات المتحدة واللجنة الدولية المسؤولة." وأكدت أن "حزب الله" لا يزال يرفض التخلي عن أسلحته، وأنه لم يتم سحب الأسلحة من جنوب نهر الليطاني كما كان مطلوبًا.
وأضافت مهنا أن زيارة المبعوث الأمريكي آموس هوكشتاين قد تحمل أهدافًا متعددة، مثل مساعدة لبنان في انتخاب رئيس للجمهورية أو تقديم دعم في إعادة الإعمار، لكنها أكدت أن الولايات المتحدة تتوقع من لبنان تنفيذ قرار 1701 بشكل كامل، بما في ذلك السيطرة على المعابر الشرعية وغير الشرعية.
واختتمت مهنا قائلة: "حتى الآن، الانتهاكات مستمرة، وما حدث مع الطائرة الإيرانية مؤخرًا يثير تساؤلات كثيرة. لكننا لم نشهد بعد انسحابًا فعليًا لأسلحة حزب الله من جنوب الليطاني."