قال وزير الخارجية الأمريكي المنتهية ولايته أنتوني بلينكن إنه كان يخطط للسفر إلى السعودية لمناقشة "الجانب الفلسطيني" لاتفاقية التطبيع بين السعودية وإسرائيل، قبل 7 أكتوبر(تشرين الأول) 2023.

وقال بلينكن لصحيفة نيويورك تايمز "في 6 أكتوبر(تشرين الأول) 2023 كنا نسعى جاهدين إلى التطبيع بين السعودية وإسرائيل.

وفي الواقع، كان مقرراً أن أذهب إلى السعودية وإسرائيل في 10 من الشهر ذاته وهو ما لم يحصل". 

وتابع "كان الغرض من الرحلة، العمل على المكون الفلسطيني في أي اتفاق تطبيع بين السعودية وإسرائيل، لأننا كنا نعتقد، كما قال السعوديون، إن من المهم  التأكد  أنه إذا كان هناك تطبيع، فهناك أيضاً طريق نحو دولة فلسطينية".
وفي وقت لاحق من المقابلة، رفض بلينكن اتهام إسرائيل بـ "إبادة جماعية" في غزة، بينما انتقد حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو لأنها لم تبذل "ما يكفي"  من الجهود في بعض الأحيان لتسهيل تدفق المساعدات إلى الجيب الفلسطيني الذي مزقته الحرب.

BREAKING: Antony Blinken reveals he was set to meet with Israel and Saudi Arabia on October 10th to discuss a path toward a Palestinian state.

The meeting was cancelled because Hamas’ attack on Oct. 7th. Hamas is the roadblock to peace, not Israel.
pic.twitter.com/u2nkszkNxX

— Eyal Yakoby (@EYakoby) January 4, 2025

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بلينكن غزة غزة وإسرائيل بین السعودیة وإسرائیل

إقرأ أيضاً:

مسؤولان من مصر وإسرائيل يطلقان تحذيرا بشأن مفاوضات غزة بالدوحة

(CNN)-- قال مسؤولان مصري وإسرائيلي، لشبكة CNN، السبت، إن هناك تقدمًا ضئيلًا في مفاوضات الدوحة لإطلاق سراح الرهائن المتبقين المحتجزين في غزة مقابل وقف إطلاق النار.

وبحسب مسؤول إسرائيلي مطلع، هناك تقدم بطيء في المحادثات. وبالمثل، قال مسؤول مصري إنهم لا يلاحظون تقدما في المفاوضات.

كانت هناك موجة من النشاط الدبلوماسي المكثف في منتصف ديسمبر/كانون الأول الماضي، حيث سعت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إلى إعادة تنشيط المفاوضات. كما أعرب بعض الوزراء الإسرائيليين عن تفاؤلهم بإمكانية التوصل إلى اتفاق. لكن يبدو أن الزخم الأولي للمفاوضات قد هدأ.

وقالت حركة حماس، الجمعة، إنه تم استئناف المفاوضات غير المباشرة في الدوحة للتركيز على "اتفاق يؤدي إلى وقف كامل لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وعودة النازحين إلى ديارهم التي طُردوا منها في جميع مناطق القطاع".

وجاءت هذه التصريحات بعد أن وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على إرسال وفد إلى الدوحة لاستئناف المحادثات.

وقال الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، إنه سيكون هناك "ثمن يجب دفعه" إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن بحلول موعد توليه منصبه في 20 يناير/كانون الثاني الجاري.

وحتى 5 ديسمبر/كانون الأول الماضي، كانت حركة حماس لا تزال تحتجز 100 رهينة في غزة، مات العديد منهم. من بينهم 96 رهينة اختطفوا في 7 أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، وأربعة آخرين اختطفوا قبل ذلك.

مقالات مشابهة

  • مراقب الدولة في إسرائيل يتهم الجيش بإحباط تحقيقات 7 أكتوبر
  • انتقادات إسرائيلية لتأخر تشكيل لجنة تحقيق رسمية في هجوم 7 أكتوبر
  • دعوات ليبية لإسقاط الدبيبة بعد تصريحات المنقوش حول التطبيع مع إسرائيل.. شاهد
  • غزة تنزف| 7 % من السكان بين شهيد وجريح منذ أكتوبر 2023.. وزارة التعليم الفلسطينية: 13 ألف طالب استشهدوا و788 ألفا حُرموا من التعليم
  • نساء القنيطرة السورية: التوغل الإسرائيلي أفسد فرحتنا بسقوط الأسد
  • أسبوع حاسم ينتظر "صفقة الرهائن" بين حماس وإسرائيل
  • بلينكن يكشف موقف بلاده تجاه إسرائيل بعد 7 أكتوبر 2023
  • جالانت: صفقة تبادل الأسرى الحالية بين حماس وإسرائيل مشابهة لسابقتها
  • مسؤولان من مصر وإسرائيل يطلقان تحذيرا بشأن مفاوضات غزة بالدوحة