وفاة رئيس الوزراء اليوناني الأسبق كوستاس سيميتيس
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
توفي رئيس الوزراء اليوناني الأسبق، كوستاس سيميتيس، اليوم الأحد، عن عمر ناهز 88 عاما، حسبما أعلن تلفزيون "إرتنيوز" العام.
وكان كوستاس سيميتيس، أحد مؤسسي حزب باسوك، الحركة الاشتراكية اليونانية، وهو حزب اشتراكي تأسس عام 1974 وذلك بعد انهيار ديكتاتورية العقداء.
وترأس سيميتيس، الحزب خلفا لأندرياس باباندريو، الزعيم التاريخي للحزب، وكان رئيسًا للوزراء من عام 1996 إلى عام 2004.
اقرأ أيضاًاليونان: إنقاذ 23 مهاجرًا كانوا على متن قارب مطاطي قرب جزيرة ليسبوس
بحثا أوجه التعاون المشترك: رئيس جامعة بنها يستقبل نائب رئيس جامعة إيجان اليونانية
انطلاق فعاليات التدريب المشترك «ميدوزا - 13» بدولة اليونان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليونان
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الكندي يصف نفسه بـالصهيوني (شاهد)
وصف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، نفسه بأنه "صهيوني"، معتبرا أنه لا يجب على أي أحد في كندا أن يخشى من نعت نفسه بهذا المصطلح.
وقال ترودو في كلمة له خلال "المنتدى الوطني لمكافحة معاداة السامية" في العاصمة أوتاوا، الخميس، إن "التجاهل المتزايد والمثير للقلق، أو حتى تبرير تصاعد معاداة السامية، ليس أمرا طبيعيا".
❞ أنا صهيوني❝
❞لا ينبغي لأحد في كندا أن يخشى تسمية نفسه صهيونيا❝
????️ كلمة لرئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو بالمنتدى الوطني لمكافحة معاداة السامية في أوتاوا
https://t.co/ootc0kcjYQ pic.twitter.com/aYk7BMVv2Q — Anadolu العربية (@aa_arabic) March 7, 2025
وادعى رئيس الوزراء الكندي أن هناك "زيادة في معاداة السامية" منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، وهو تاريخ بدء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
واعتبر ترودو أن "استخدام مصطلح الصهيونية بشكل متزايد كإهانة، على الرغم من أنه ببساطة يعني الإيمان بحق الشعب اليهودي، مثل جميع الشعوب، في تقرير مصيره، ليس أمرا طبيعيا".
وتابع ترودو واصفا نفسه بأنه صهيوني، وثم قال إنه "لا ينبغي لأحد في كندا أن يخشى وصف نفسه بأنه صهيوني"، حسب تعبيره.
وكان الاحتلال الإسرائيلي ارتكب إبادة جماعية على مدى نحو 15 شهرا بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 160 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى اختفاء أكثر من 14 ألف شخص.
ويأتي حديث ترودو على وقع دخول اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في كانون الثاني/ يناير الماضي في قطاع غزة يومه الـ48 على التوالي، إلا أن الجمود في المفاوضات ما زال قائما، وذلك بسبب تعنت الاحتلال، ورفضه الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق.