قال الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري، إنّ تطبيق منظومة الحجز الإلكتروني للتذاكر والبوابات الرقمية الخاصة بزيارة المواقع الأثرية المصرية تعد خطوة مهمة، إذ إن هناك أهمية كبيرة للتحول الرقمي بقطاع الآثار في مصر من خلال التيسير على السائحين والزائرين ومنع الازدحام والتكدس، ما ساهم في تحقيق معدل السرعة والدقة في عملية التحصيل والتسهيل على الزائرين.

 

وأضاف «عامر»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز» تقديم الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، أنّ هناك تشغيل مستمر لماكينات الخدمة الذاتية لشراء تذاكر الدخول في عدد من المواقع الأثرية، والتي تتيح للزائرين المصريين والسائحين شراء التذاكر باستخدام الكروت البنكية بمختلف أنواعها، فضلا عن إتاحة شراء التذاكر من خلال منافذ بيع موجودة في الكثير من بوابات دخول المتاحف، أو عن طريق الموقع الرسمي للوزارة.

وتابع: «جرى تركيب أكثر من 100 ماكينة ذاتية لشراء تذاكر الزيارة في أكثر من 20 موقعا أثريا، إضافة إلى المكاتب الخاصة بحجوزات شركات السياحة، كما بدأ تشغيل هذه الماكينات بالفعل في المتحف المصري بالتحرير في يونيو الماضي».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السياحة شركات السياحة الآثار المواقع الأثرية المزيد

إقرأ أيضاً:

التعيينات في دائرة السرعة لا التسرع

نشطت الاتصالات في الساعات الماضية لتضييق الهوة بشأن التعيينات الأمنية والعسكرية، بحيث يمكن أن يتم الاتفاق خلال الأيام المقبلة بعدما أصبحت الأسماء محصورة بعدد قليل لجهة من ستسند إليه كل من المديرية العامة للأمن العام والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، بعدما حسم أمر قيادة الجيش وأمن الدولة بغياب أي اعتراض على توجه رئيس الجمهورية لتعيين العميد رودولف هيكل قائدا للجيش، وممثل لبنان في لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار في الجنوب العميد إدكار لواندس لأمن الدولة.
وكتبت "الديار": تستمر النقاشات والاتصالات في ما خص ملف التعيينات الامنية والعسكرية، في محاولة للتوفيق بين المطالب الدولية ومقتضيات الوفاق الداخلي، والتوازنات القائمة، حيث يتوقع ألا تشهد الجلسة المقبلة اي تعيينات من خارج جدول الاعمال، علما ان ثمة رغبة لدى الجميع لحسم الملف بسرعة انما دون تسرع.   وفي هذا الإطار، ترددت معلومات عن كلام في الكواليس، يدعو الى تاجيل ملف التعيينات الى ما بعد الانتخابات النيابية، باستثناء بعض المواقع الحساسة والاستثنائية. علما ان هذه التعيينات تعتبر مِن الاصلاحات التي يرصدها المجتمع الدولي واللبنانيون وينتظرونها للحكم على العهد الجديد والحكم الجديد في البلاد.
وقالت مصادر لـ "الأنباء الكويتية" إنه "في ما يتعلق بالتعيينات الإدارية، فإنّ البحث لا يزال جاريا حول وضع آلية ثابتة تتبع، بحيث تكون واحدة في الإدارات كلها، بعدما كانت في السابق تتغير من حكومة إلى أخرى، وبين إدارة وأخرى، وبالتالي المطلوب اعتماد آلية واحدة تؤمن إيصال الكفاءة إلى المواقع العامة دون مسايرة أو محسوبيات".     وأضافت: "يبقى موضوع تعيين حاكم مصرف لبنان الذي يخضع لاعتبارات خاصة. فالمطلوب بالإضافة إلى الخبرة والتجربة، الثقة بشخص الحاكم الجديد داخليا وخارجيا، لإعادة انتظام القطاع المصرفي الذي يشكل عصب الاقتصاد، ومن دونه لا يمكن إعادة النهوض".  

مقالات مشابهة

  • جامعة حلوان تنظم رحلات للطلاب الوافدين لتعريفهم بالمعالم الأثرية والسياحية
  • ارتفاع أسعار تذاكر الحافلات في تركيا 20% خلال العيد
  • التعيينات في دائرة السرعة لا التسرع
  • تعيين اليمني-الأمريكي عامر غالب سفيراً للولايات المتحدة لدى الكويت
  • خطوة مهمة لإعادة الكهرباء إلى ود مدني
  • مراكز ضيافة الأطفال في المسجد الحرام خلال رمضان.. المواقع وأوقات العمل
  • خاص| احذر النصب.. 10 نصائح عليك معرفتها عند الشراء خلال رمضان
  • عصمت: نحرص على إتاحة الكهرباء بجودة واستمرارية لكافة الاستخدامات
  • ‏في خطوة مهمة نحو تعزيز استخدام الطاقة المتجددة في العراق .. رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار يؤكد ..
  • عايدة رياض: التصوير فى أجواء رمضان ممتع وآيتن عامر ممثلة متميزة |خاص