سواليف:
2025-05-02@14:06:34 GMT

مدير المكتب الإعلامي لبشار الأسد يفجر مفاجأة

تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT

#سواليف

قال #كامل_صقر، مدير #المكتب_الإعلامي في الرئاسة السورية سابقا إن #روسيا لم تستجب لطلبات #بشار_الأسد باستخدام #قاعدة_حميميم لنقل مساعدات عسكرية إيرانية للجيش السوري، وذلك بعد سقوط حلب.

وقال صقر في بودكاست عبر منصة “مزيج” إن الأسد فشل في الاتصال بالرئيس الروسي فلاديمير #بوتين على مدار 3 أيام سبقت 8 ديسمبر يوم #سيطرة #المعارضة على #دمشق.

الإيرانيون أبلغوا الأسد أنهم لم يتلقوا تأكيدات أن بإمكانهم تحريك طائرات إيرانية إلى حميميم وأن تعبر اجواء العراق وسوريا، مؤكدا أنه عند سؤال #موسكو عن تلك التأكيدات لم تتم الاستجابة لطلب الأسد بشأن السماح بهبوط طائرات إيرانية في قاعدة حميميم.

مقالات ذات صلة بدأت الدوامة القطبية ترسل رياحها الباردة ,, كيف ستتأثر بلادنا العربية بذلك ؟ 2025/01/05

وأكد أن الإيرانيين قالوا أن الأمريكيين هددوا بإسقاط طائرة تحركت من إيران ودخلت أجواء العراق باتجاه حميميم، ما اضطرها للعودة.

وقال أن وضع المؤسسة العسكرية في #سوريا قبل سقوط حلب كان سيئا ولا يسمح لها بخوض #معارك، بالإضافة إلى أن الوضع الاقتصادي في البلاد كان متدهورا.

وأكد صقر أن الجانب العراقي أبلغ السوريين يوم 6 ديسمبر أن تركيا ترفض أي حوار حاليا مع الأسد.

وقال إن رفض الأسد الجلوس مع أردوغان هو انفصال عن الواقع وعدم تقدير للموقف وهروب من النتائج السياسية التي قد تترتب عن اللقاء مع الرئيس التركي.

وأشار إلى أن، ألكسندر لافرينتيف، مبعوث الرئيس الروسي الى سوريا حاول إقناع الأسد بالجلوس مع أردوغان لكنه رفض، كما رفض الأسد عقد اجتماع على مستوى وزيري الخارجية في تركيا وسوريا. وتمسك بلقاءات بين مسؤولين أمنيين في البلدين فقط.

وأكد صقر أن رفض الأسد طلبات روسيا بالجلوس مع أردوغان، أمر لم يسر الطرف الروسي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كامل صقر المكتب الإعلامي روسيا بشار الأسد قاعدة حميميم بوتين سيطرة المعارضة دمشق موسكو سوريا معارك

إقرأ أيضاً:

محادثات إيرانية أوروبية تسبق جولة التفاوض الرابعة مع أميركا

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الأربعاء إن بلاده ستجري محادثات نووية في العاصمة الإيطالية روما بعد غد الجمعة مع دول الترويكا الأوروبية (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) بهدف تحسين العلاقات قبل جولة المفاوضات الرابعة مطلع الأسبوع المقبل بشأن الملف النووي.

وقال عراقجي لوسائل إيرانية إعلام رسمية "في رأيي، فقدت الدول الأوروبية الثلاث دورها في الملف النووي بسبب تبنيها سياسات خاطئة. وبالطبع لا نريد ذلك ومستعدون لإجراء محادثات معها في روما".

وكانت وكالة رويترز قد ذكرت أول أمس الاثنين أن طهران عرضت عقد اجتماع مع الدول الثلاث، وهي من بين البلدان الموقعة على الاتفاق النووي المبرم في 2015 بين طهران وقوى عالمية.

وقال مصدران دبلوماسيان لرويترز إن سياسيين من فرنسا وبريطانيا وألمانيا سيجتمعون مع مسؤولين إيرانيين بعد غد الجمعة في روما.

العقوبات

وقد نددت إيران بـ"التهديدات" الفرنسية بإعادة فرض عقوبات كانت رُفعت عن طهران بموجب الاتفاق النووي المبرم في 2015، في رسالة وجهتها البعثة الإيرانية في الأمم المتحدة.

وأشارت البعثة الإيرانية في رسالة لها إلى أن "الدبلوماسية الحقيقية لا تجوز تحت التهديد أو الضغط". وشددت على أنه "إذا كانت فرنسا وشركاؤها مهتمين حقا بالتوصل إلى حل دبلوماسي فعليهم التخلي عن الإكراه".

إعلان

وجاء في نص الرسالة المنشورة على موقع البعثة الإيرانية أن "اللجوء إلى التهديدات والابتزاز الاقتصادي أمر غير مقبول بتاتا ويشكل انتهاكا صارخا لمبادئ شرعة الأمم المتحدة".

تهديد فرنسي

وكانت فرنسا حذرت أول أمس من أنها لن تتوانى -إلى جانب ألمانيا والمملكة المتحدة- "ولو لثانية واحدة" عن إعادة فرض عقوبات على طهران إذا كان أمن أوروبا مهددا بالبرنامج النووي الإيراني.

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أمس الثلاثاء إن باريس لن تتردد في إعادة فرض العقوبات الدولية إذا أخفقت المفاوضات في التوصل لاتفاق.

وأضاف "ستمنع تلك العقوبات وبشكل دائم وصول إيران للتكنولوجيا وللاستثمارات وللسوق الأوروبية بتأثيرات مدمرة على اقتصاد البلاد".

ورد ممثل إيران لدى الأمم المتحدة بالقول "إذا كانت فرنسا وشركاؤها يسعون حقا لحل دبلوماسي فعليهم الكف عن التهديد".

وفرضت وزارة الخزانة الأميركية أمس عقوبات جديدة على ما وصفتها بأنها شبكة مقرها إيران والصين تتهمها بشراء مكونات وقود صواريخ باليستية لصالح الحرس الثوري.

وقال عراقجي إن فرض عقوبات أميركية خلال إجراء المفاوضات يبعث "برسالة سلبية".

أما الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الذي سبق أن انسحب من الاتفاق خلال ولايته الرئاسية الأولى في 2018- فأعرب عن ثقته في التوصل إلى اتفاق جديد من شأنه أن يمنع إيران من امتلاك قنبلة نووية، وهدد في الوقت نفسه بشن هجمات على إيران ما لم توافق على اتفاق نووي جديد.

وبدأت إيران والولايات المتحدة محادثات نووية يوم 12 أبريل/نيسان الجاري للتوصل إلى اتفاق جديد.

وينتهي في أكتوبر/تشرين الأول المقبل قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بالتصديق على اتفاق 2015.

وينص الاتفاق الذي ينتهي في أكتوبر/تشرين الأول 2025 -أي بعد 10 سنوات من دخول النص حيز التنفيذ- على إمكان إعادة فرض العقوبات إذا لم تحترم إيران التزاماتها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • من يراقبك عبر الهاتف؟.. تقرير يفجر مفاجآت مرعبة
  • محادثات إيرانية أوروبية تسبق جولة التفاوض الرابعة مع أميركا
  • أحمد حسن يفجر مفاجأة في أزمة إيقاف القيد بالزمالك
  • تقرير أمريكي: معسكرات إيرانية في العراق لتدريب قوات سورية
  • لم يدفن حتى الأن.. أسرة الإعلامي صبحي عطري تفجر مفاجأة (فيديو)
  • ‏وسائل إعلام إيرانية: إعدام شخص بتهمة "التعاون الاستخباراتي" مع جهاز الموساد الإسرائيلي
  • عاجل:- دونالد ترامب يفجر مفاجأة: أرغب أن أكون البابا القادم خلفًا للبابا فرنسيس
  • المكتب الإعلامي بوزارة الصحة لـ سانا: ارتفاع عدد الشهداء إثر استهدافات المجموعات الخارجة عن القانون للمدنيين وقوات الأمن في أشرفية صحنايا إلى 11 شهيداً إضافة إلى عدد من الإصابات
  • مدير مكتب المفوضية الأممية لحقوق الإنسان بفلسطين: وضع غزة غير مسبوق
  • أحمد حسن يفجر مفاجأة في تشكيل الأهلي أمام بتروجيت