قصة كفاح أم حملت ابنها لتحقيق حلمه من رياض الأطفال حتى الجامعة.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
روت السيدة زينب الشربيني، على رحلتها مع ابنها من مرحلة رياض الأطفال حتى الآن، قائلة: “فى المرحلة الابتدائية كنت أحمل ابني المعهد الديني فى الدقهلية، وكل يوم كنت بطلع من بيتنا علشان أصل لدمياط”.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”: “منذ المرحلة الابتدائية وابني كان لديه الفقرة السفلية ملتصقة ببعضها، وتم عمل العديد من العمليات الجراحية المؤلمة له، وفجأة عظامه كانت تنكسر لوحده، ومكنش ليه إلا الجبس”.
وتابعت: “كنت عارفة حالته وحاسة به، وكنت بخاف عليه وأنا فقط اللي كنت بشيله، وهو ليس ابني الوحيد، والزوج موجود ولكنه يعمل بشكل مستمر، وكنت حريصة على استكمال تعليمه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصة كفاح رياض الأطفال أم ملهمة المزيد
إقرأ أيضاً:
استكمال التقييم المبدئي شفويا لتلاميذ الصفين الأول والثاني بالمدارس الابتدائية
تواصل المدارس الابتدائية، اليوم الأحد، إجراء التقييم المبدئي لتلاميذ الصفين الأول والثاني، حيث يُخصص اليوم للتقييم الشفهي لجميع الطلاب.
وتأتي هذه الخطوة ضمن المرحلة الأولى من عملية التقييم، التي تهدف إلى قياس مهارات الطلاب الأكاديمية قبل انطلاق التقييم النهائي، المزمع إجراؤه في الفترة من 16 إلى 23 يناير الجاري.
تهدف هذه التقييمات إلى تحقيق أهداف تربوية متعددة، أبرزها تهيئة التلاميذ للتعامل مع أنماط الامتحانات في المراحل الدراسية المقبلة، وتشجيعهم على تحسين أدائهم التعليمي. كما تتيح لأولياء الأمور فرصة الاطلاع على مستويات أبنائهم الدراسية، ما يعزز التواصل بين المدرسة والأسرة ويدعم العملية التعليمية.
وتشرف إدارات التعليم على تنفيذ التقييمات من خلال موجهي المواد الدراسية، الذين يتولون متابعة سير العملية وتحديد الدرجات. وتشمل مهامهم أيضًا متابعة البرامج العلاجية للتلاميذ الذين يعانون من صعوبات تعليمية، ومراجعة سجلات الحضور لضمان انتظام الطلاب
وتأتي هذه الإجراءات في إطار مشروع متكامل أطلقته وزارة التربية والتعليم، يهدف إلى معالجة ضعف مهارات القراءة والكتابة لدى التلاميذ. ومن المقرر بدء تنفيذ المشروع خلال الفصل الدراسي الثاني، وفق خطة استراتيجية تستهدف القضاء على هذه الظاهرة تمامًا بحلول عام 2026.
ويمثل المشروع خطوة رئيسية نحو تطوير جودة التعليم، وتحسين مخرجاته، وضمان مستقبل أكثر إشراقًا للأجيال القادمة.