حمدان بن محمد: دبي الأولى إقليمياً والثامنة عالمياً في مؤشر قوة المدن العالمي 2024
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
أكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، تحقيق دبي المركز الأول إقليمياً والثامن عالمياً في مؤشر "قوة المدن العالمي 2024" الصادر عن معهد الاستراتيجيات الحضرية – مؤسسة "موري ميموريال" اليابانية.
وقال سموه عبر حسابه على منصة "إكس": "للعام الثاني على التوالي، دبي الأولى إقليمياً والثامنة عالمياً في مؤشر "قوة المدن العالمي 2024" الصادر عن معهد الاستراتيجيات الحضرية – مؤسسة "موري ميموريال" اليابانية، ولتكون أول مدينة شرق أوسطية تُحقق هذا الإنجاز البارز.
أخبار ذات صلة
للعام الثاني على التوالي، دبي الأولى إقليمياً والثامنة عالمياً في مؤشر "قوة المدن العالمي 2024" الصادر عن معهد الاستراتيجيات الحضرية – مؤسسة "موري ميموريال" اليابانية، ولتكون أول مدينة شرق أوسطية تُحقق هذا الإنجاز البارز.
تفوق دبي في المؤشرات العالمية يعكس رؤية محمد بن راشد… pic.twitter.com/DY56iGJNe1
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حمدان بن محمد دبي الإمارات فی مؤشر
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. أستاذ علوم بيئة: ذوبان الجليد مؤشر خطر يتطلب تحركا عالميا عاجلا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر عالم المناخ الألماني، بروفيسور ديرك نوتز، أستاذ علوم البيئة بجامعة هامبورغ، من التداعيات المتسارعة للتغيرات المناخية على القطبين الشمالي والجنوبي، مؤكدًا أن ذوبان الجليد بات مؤشرًا واضحًا على الخطر الذي يهدد كوكب الأرض بأكمله، داعيًا إلى اتخاذ إجراءات جماعية عاجلة للحد من الانبعاثات الكربونية ووقف الاعتماد على الوقود الأحفوري.
وقال “نوتز” في حواره لبرنامج “صباح جديد” على فضائية “القاهرة الإخبارية” اليوم الاثنين، إن دراسة حديثة صادرة عن المركز الوطني لبيانات الجليد والثلوج أظهرت انخفاضًا غير مسبوق في تمدد الجليد بالقطب الشمالي، خاصة بعد نهاية فصل الشتاء، ما يعكس تغيرًا واضحًا في نمط التجلد لم يُشهد منذ 50 عامًا.
وأوضح، أن الجليد في القطب الشمالي يلعب دورًا حيويًا في تبريد الأرض من خلال ما يُعرف بظاهرة «المرآة الثلجية»، حيث تعكس الثلوج أشعة الشمس، ما يساعد على خفض حرارة الكوكب، ومع ذوبان هذه الكتل الجليدية، تقل فعالية هذا النظام الطبيعي، ويزداد امتصاص الأرض للحرارة، الأمر الذي يسرّع من ظاهرة الاحتباس الحراري، قائلاً: «كلما انخفضت الكتلة الجليدية، كلما أصبح تأثير المرآة الثلجية أكبر، وبالتالي زاد ذوبان الجليد وارتفعت مستويات البحار والمحيطات».