صحيفة الساعة 24:
2025-01-07@02:28:40 GMT

مذيع بالتناصح: المداخلة نبتة يهودية خبيثة

تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT

مذيع بالتناصح: المداخلة نبتة يهودية خبيثة

زعم عبدالرحمن القن، مذيع قناة المفتي المعزول “التناصح”، إن من وصفهم بـ “المداخلة” هم “نبتة يهودية خبيثة”، على حد قوله.

وقال القن، في منشور عبر فيسبوك، إن “هيئة القبة الحديدية “الأوقاف” أوقفت خطيب مسجدنا الذي قضى 20 عاما يخدم الدعوة ويرشد الناس في مسجدنا واستبدلوه بشخص مدخلي يرتدي قبعة اليهود “المشبكة” والأدهى من ذلك أنهم أحضروه تحت حماية لواء الأربعات!”، على حسب تعبيره.

وتابع؛ “عندما صعد المنبر وقفنا جميعا وتركنا المسجد معا وظل مع حراسه يخطب لهم”.

وأردف؛ “هذا موقفنا الرافض للتلاعب بديننا ومساجدنا ولن نقبل بأن تفرض علينا شخصيات لا تمثل روح الإسلام وبقوة السلاح”، وفق قوله.

وختم قائلًا: “أسأل الله أن يعجل بهلاك هذه النبتة اليهودية الخبيثة وكل من يقف معهم ويحرسهم”، بحسب كلامه.

الوسوممذيع بالتناصح

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: مذيع بالتناصح

إقرأ أيضاً:

مختار جمعة يوضح بلاغة التنوع الأسلوبي في القرآن حول قول:"الغني الحميد"

قال الدكتور مختار جمعة وزير الأوقاف السابق أن بلاغة القرآن الكريم تتجلى في تنوعه الأسلوبي ودقة اختيار التعبيرات التي تناسب السياقات المختلفة، ومن أبرز الأمثلة على هذا التنوع، استخدام التعبير "الغني الحميد" في مواضع متعددة من القرآن الكريم، حيث تأتي هذه العبارة بصور مختلفة تعبيرًا عن غنى الله سبحانه وتعالى واستغنائه عن الخلق، واقتران غناه بالحمد والكمال.

 

فيما يلي استعراض جمعة عبر صفحته الرسمية (فيسبوك) بعض المواضع ودلالاتها البلاغية:

 

1. سورة التغابن: خطاب للمنكرين

في قوله تعالى: "فَكَفَرُوا وَتَوَلَّوا ۚ وَاسْتَغْنَى اللَّهُ ۚ وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ" (التغابن: 6)، يأتي التعبير "والله غني حميد" دون مؤكدات، لأن النص يعرض حالة من سبقوا، موضحًا استغناء الله عن إيمانهم وعبادتهم. السياق لا يتطلب تأكيدًا إضافيًا، إذ يعكس الغنى المطلق لله عز وجل وحمده لذاته.

2. سورة النساء: خطاب عام للناس

في قوله تعالى: "وَإِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَنِيًّا حَمِيدًا" (النساء: 131)، جاء التعبير "وكان الله غنيًا حميدًا" دون الحاجة إلى مؤكدات، حيث الخطاب عام يشمل المؤمنين وغيرهم، مبينًا أن الطاعة أو الكفر لا ينقص من غنى الله أو كماله شيئًا.

3. سورة فاطر: مواجهة المشركين

في قوله تعالى: "وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ" (فاطر: 15)، جاء التعبير مؤكدًا بضمير الفصل، واسمية الجملة، لتعزيز المعنى في سياق مواجهة عبثية عبادة الأصنام.

4. سورة البقرة: دعوة للتطهر من الشح

في قوله تعالى: "وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ" (البقرة: 267)، جاء التعبير مؤكَّدًا بإنَّ واسمية الجملة، حيث يناسب هذا الخطاب النفوس البشرية التي تحتاج إلى تطهير من الشح، مذكّرًا بأن الله غني عن صدقاتهم، وهي تعود عليهم بالنفع.

5. سورة لقمان: مواجهة الاستكبار

في قوله تعالى: "فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ" (لقمان: 12)، جاء التعبير مؤكدًا بإنَّ واسمية الجملة، حيث يسبق السياق الحديث عن مستكبرين يعرضون عن الحق، مما يتطلب تأكيدًا قويًا يعزز المعنى.

6. سورة إبراهيم: في مواجهة قوم موسى

في قوله تعالى: "فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ" (إبراهيم: 8)، جاء التعبير مؤكدًا بعدة أدوات: إنَّ، واسمية الجملة، ولام التأكيد، ليتناسب مع خطاب قوم موسى الذين خرجوا عن طريق الجادة.

7. سورة الحديد: مواجهة البخل والشح

في قوله تعالى: "فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ" (الحديد: 24)، جاء التعبير مؤكدًا بإنَّ وضمير الفصل، ليعكس شدة الحاجة للتأكيد في سياق يتحدث عن أناس لم يقتصروا على شح أنفسهم، بل دعوا غيرهم للبخل.

بلاغة التنوع في السياق

يتضح من هذه المواضع أن القرآن الكريم يستخدم أساليب متنوعة لتعبير واحد بما يناسب السياق والمخاطبين. فمرة يأتي التعبير مجردًا بلا مؤكدات حينما يكفي السياق لإيصال المعنى، ومرة أخرى يأتي مؤكدًا بأدوات بلاغية متعددة لتعزيز المعنى وإبرازه في مواقف أكثر تعقيدًا أو تتطلب الحجة الواضحة.

هذا التنوع يعكس جمال البيان القرآني، حيث يوصل المعنى بقوة دون إفراط أو تفريط، مؤكدًا أن كل حرف في القرآن الكريم موضوع بميزان دقيق يعكس الحكمة الإلهية.

مقالات مشابهة

  • مختار جمعة يوضح بلاغة التنوع الأسلوبي في القرآن حول قول:"الغني الحميد"
  • الأزهر العالمي للفتوى: حديث شاوروهن وخالفوهن مزور
  • تعرف على أسوأ 5 سلوكيات نفسية خبيثة تؤثر سلباً على العلاقات بين الناس
  • صنعاء.. وفاة أسرة كاملة بسبب تناولها نبتة "الصبار"