أوساكا.. «الصدمة المروعة» في «الحاجز الأخير»!
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
أوكلاند (رويترز)
انتهت محاولة نعومي أوساكا للفوز بأول لقب لها في أربع سنوات بصدمة كبيرة، بعدما انسحبت المصنفة الأولى على العالم سابقاً بسبب الإصابة، بعد فوزها بالمجموعة الأولى في نهائي بطولة أوكلاند للتنس أمام الدنمركية كلارا تاوسون.
وعادت أوساكا، التي فازت بآخر ألقابها الأربع الكبرى في ملبورن بارك في 2021، إلى المنافسات قبل عام، بعد فترة راحة طويلة بسبب الأمومة، لكنها عانت من أجل العودة لمستواها السابق، وأنهت الموسم خارج تصنيف أول 50 لاعبة.
وأظهرت أوساكا لمحات عن مدى قوتها في أوكلاند، وكسرت إرسال تاوسون مرتين بفضل ضرباتها القوية على جانبي الملعب في المجموعة الافتتاحية التي حسمتها 6-4، على الرغم من خسارة إرسالها في وقت متأخر.
لكن اليابانية (27 عاماً) كانت تبكي أثناء تلقيها العلاج في الملعب قبل بداية المجموعة الثانية ثم انسحبت، مما أثار المخاوف بشأن لياقتها لخوض بطولة أستراليا المفتوحة هذا الشهر.
وستقام بطولة أستراليا المفتوحة، التي فازت أوساكا بلقبها مرتين، في الفترة من 12 إلى 26 يناير.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس أستراليا بطولة أستراليا المفتوحة للتنس اليابان نعومي أوساكا
إقرأ أيضاً:
حماة السورية آن لها أن تستريح وترخي جدائلها وتتنفس حرية بعد تاريخ ممتد من مذابح الأسد المروعة
بعد أكثر من خمسين عامًا من حكم أسرة الأسد، يعيش السوريون في مدينة حماة فرحة عارمة إثر سقوط النظام الحاكم. فرحةٌ يعكرها الحزن على مجازر اركبها حافظ الأسد وابنه ونظامهما.
اعلانقبل أكثر من أربعة عقود، أطلق حافظ الأسد، الرئيس السوري الراحل، هجومًا عسكريًا واسعًا على مدينة حماة، فيما عرف بمجزرة حماة. بدأ الهجوم في 2 فبراير 1982 واستمر لمدة شهر تقريبًا، أسفر عن مقتل وفقدان عشرات الالاف من السوريين ، وفقاً لما ذكره سكان المدينة.
Relatedالمعارضة المسلحة بقيادة جبهة تحرير الشام تتقدم باتجاه حمص والجولاني يعلنها صراحة.. نريد إسقاط الأسدسكان بابا عمرو في حمص يحتفلون بنهاية نظام الأسدسوريا: بعد اشتباكات حمص.. دعوات للسلام والوحدة وعدم الانجرار إلى الفتنةالحرب السورية تترك أحياء حمص مقفرة وخالية من الحياةوفي هذا السياق، قال حزام العباسي، أحد سكان حماة الذين هاجروا بداية الاحداث السورية، عن المجزرة : "كانت مذبحة 1982 هي الكارثة التي راح ضحيتها حوالي 50 ألف قتيل، وهناك 15 ألف مفقودين حتى الآن ولا نعلم عنهم شيئاً".
ومن جانبه، قال محمد فريجي، رئيس اللجنة السياسية في حماة، : "الحمد لله حققنا هدفنا الرئيسي وهو إسقاط النظام بكل رموزه ومكوناته".
رغم الاحتفالات التي تعم مدينة حماة بسقوط النظام السوري، تبقى ذكريات المجازر التي ارتكبت بحق أهلها حاضرة في الأذهان. فيما عبر سكان المدينة، الذين عاشوا عقودًا من القمع والمعاناة، عن تصميمهم على إعادة بناء حياتهم ومدينتهم من جديد.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ألمانيا وفرنسا في زيارة تاريخية إلى سوريا: وزيرا الخارجية يتفقدان سجن صيدنايا سيء السمعة قرار مفاجئ يمنع اللبنانيين من دخول سوريا: شروط صارمة وردود متباينة كان صرحا لأسد من حجر فهوى.. سوريون يسقطون أكبر تمثال لحافظ الأسد في القلمون قصفبشار الأسدتدمرمجزرةإعادة إعمارالحرب في سوريااعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: مقتل 20 فلسطينيا ومعاناة النازحين تتفاقم تحت المطر وإسرائيل تتحدث عن البقاء في جنوب لبنان يعرض الآن Next زيلينسكي: القوات الروسية تكبدت خسائر بشرية فادحة في كورسك وأدعو الحلفاء بمدنا لتعزيز دفاعاتنا الجوية يعرض الآن Next شاهد: الثلوج تشل حركة الطيران والتنقل في إنجلترا وألمانيا يعرض الآن Next رئيسة وزارء إيطاليا تفاجئ ترامب في منتجعه بفلوريدا والرئيس المنتخب يصفها بالمرأة المذهلة يعرض الآن Next منتجات فرد الشعر تسبب سرطان الرأس والرقبة.. تحذير جديد من وكالة حماية البيئة الأمريكية اعلانالاكثر قراءة سقوط جسم فضائي غامض في كينيا ووكالة الفضاء تبحث عن إجابات.. ما القصة؟ هزة أرضية شعر بها السكان شمال الضفة الغربية المحتلة "كنت أتوقع ذلك منذ البداية'".. وزيرة خارجية ألمانيا ترد على عدم مصافحة الشرع لها وزارة الدفاع التركية: تحييد 10 إرهابيين من تنظيم "بي كي كي" شمال العراق مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومألمانياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايادونالد ترامباعتداء إسرائيلمرضقطاع غزةسورياثلوجسرطانجو بايدنروسياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025