لبنان ٢٤:
2025-04-09@16:33:02 GMT

تقاطع جديد من دون تنسيق والهدف رفض القائد

تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT

قال مصدر نيابي معارض أن عملية خلط الأوراق في ما خص ملف الرئاسة في  الأيام القليلة الأخيرة أدت الى تقاطع غير منسق بين حزب الله والقوات اللبنانية على رفض إسم قائد الجيش العماد جوزيف عون لرئاسة الجمهورية.   المصدر لفت الى أن موقف "التيار الوطني الحر" من قائد الجيش معلوم وهو نتبجة مشكلة شخصية لجبران مع القائد "لأنه لم يلتزم يوماً بتعليماته أو طلباته في السياسة"، فيما حزب الله يرغب دوماً برئيس جمهورية ضعيف بعض الشيء ليكون التعاطي معه أسهل.

    أما غير المفهوم، يتابع المصدر، فهو موقف "القوات"  الذي أبلغ المعنيين والحلفاء رفضه إسم جوزيف عون.   وقال المصدر إنَّ "القوات لطالما نادت برئيس سيادي يتمتع بموقف صلب، ومن غير المفهوم من قبل المعارضة حتى اليوم رفض "القوات" للإسم قبل أيام من الإستحقاق ولأي غرض.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

قادة عسكريون إيرانيون يحذرون: لن نبدأ الحرب لكن ردنا سيكون ساحقا حال وقوعها

أكد قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي أن إيران لن تكون من يبدأ الحرب لكنها مستعدة لأي نوع من الحروب.

جاء ذلك في اجتماع مع قادة ومديري مقر القيادة العامة للحرس الثوري، السبت، بحسب وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء "إرنا".

وقال سلامي: "لقد تعلمنا صيغ التغلب على العدو ولن نتراجع خطوة واحدة عنها".



وأضاف: "لقد كان العام الماضي مليئا بالاضطرابات الثقيلة والكبيرة والصعبة"، مردفا أنه "في هذا العام، اصطف جيش الكفار بأكمله امام الجبهة الإسلامية وأحضروا كل مواهبهم الممكنة إلى الميدان".

وتابع: "لدينا قدرات متراكمة ويمكننا الوصول إلى العدو واستهدافه ومستعدون لإظهار قدراتنا الحقيقية"، مضيفا: "إذا أراد العدو أن يفتح أيدينا المغلقة ليرى حقيقة قوتنا، فنحن مستعدون".

وأكد سلامي أن "جبهة المقاومة لم تستخدم بعد كامل قدراتها في الميدان، وهي تتحفظ على نطاق المعركة. لكن إذا تقرر إطلاق اليد، فإن اتساع ونيران الحرب ستكون أبعد من تصور العدو".

وحذر قائد الحرس الثوري "العدو" بأنه "في مرمى نيراننا أينما كان"، مشيرا إلى امتلاك إيران "البرمجيات والعتاد اللازم من أجل هزيمة العدو الصهيوني رغم تلقيه الدعم الأمريكي المستمر".

وفي ذات السياق أوضح رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري، بأن استراتيجية قواته هي الدفاع عن المصالح الوطنية والمضي قدما نحو الآفاق المرسومة، مؤكدا أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية "لا تسعى للحرب لكنها لا تقبل الاستبداد والبلطجة وستقف ضدهما".

وأكد باقري أن القوات الإيرانية تجاوزت الأضرار الناجمة عن الهجمات الإسرائيلية، وقال إن "حالة دفاعنا الجوي ومستوى الإنتاج وقدرات الصواريخ والمسيرات وقدرات الكروز لا يمكن مقارنتها مع عملية الوعد الصادق (2) وهجمات العدو الإسرائيلي في 26 تشرين الأول/ أكتوبر 2024".

من جهته قال قائد قوات الدفاع الجوّي الإيرانية العميد علي رضا صباحي فرد إن "القوات المسلحة الإيرانية، وبما يشمل قوة الدفاع الجوي للجيش، تمتلك كامل الجهوزية من أجل التصدي للتهديدات أفضل من أي وقت مضى".



وأضاف: "إن أي خطا في الحسابات من جانب الأعداء، سيلقى ردا ساحقا من قبل القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية".

ولفت فرد إلى أن "القدرات التي حازت عليها قواتنا المسلحة محلية الصنع بامتياز، ويتم تحديثها وتطويرها بناء على التهديدات التي تواجه البلاد".

مقالات مشابهة

  • قائد الجيش عرض والسفير البريطاني سبل التعاون
  • مصدر أمني ينفي إعفاء قائد شرطة ذي قار من منصبه
  • قائد قوات الدفاع الجوي: نمتلك قدرات تكنولوجية حديثة ومتكاملة لحماية سماء مصر
  • قائد الجيش استقبل وفدًا من مجموعة العمل الأميركية من أجل لبنان
  • قائد الجيش الأوكراني يقر بتورط الولايات المتحدة في الحرب ضد روسيا
  • قائد في الجيش السوداني يرفض مناشدة الأمم المتحدة لإنقاذ الفاشر
  • من (وعي وقيم ومشروع) كلمة السيد القائد بمناسبة يوم القدس العالمي 1446هـ ..
  • الجيش الإسرائيلي يقتحم مدناً ومخيمات في الضفة
  • قائد الجيش استقبل السفير القطري وريزا وطالوزيان
  • قادة عسكريون إيرانيون يحذرون: لن نبدأ الحرب لكن ردنا سيكون ساحقا حال وقوعها