تشهد هيئة النيابة الإدارية، برئاسة المستشار عبد الراضي صديق رئيس الهيئة، اليوم الأحد، التدشين الرسمي لمشروع التصويت الإلكتروني وبرنامج الشكاوى وقياس الأداء، بقاعة الاحتفالات الكبرى بمقر مجَّمع النيابات الإدارية في التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة.

تفاصيل جديدة في حادث دهس شخص بدار السلامأوهموا المواطنين: إحنا صيانة لتصليح الأجهزة المنزلية.

. قرار عاجل من جهات التحقيقروجوا عملات أجنبية ومحلية مقلدة.. قرار عاجل من المحكمة ضد 3 متهمينقرار قضائي جديد بشأن عاطل أنهي حياة عامل في مشاجرة

يشهد حفل التدشين حضور عدد من الوزراء وكبار رجال الدولة، وعلى رأسهم كلا من المستشار عدنان فنجرى، وزير العدل والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التنمية الاقتصادية والتعاون الدولى.

ويهدف برنامج التصويت الإلكتروني إلى تطوير البنية المعلوماتية والخدمات المقدمة من هيئة النيابة الإدارية للوصول إلى استحداث وسائل وتقنيات تواكب التطور التكنولوجي المتسارع وبناء مجتمع معلوماتي متكامل يساهم في تبسيط إجراءات أداء الخدمات الحكومية للأفراد والمؤسسات وعدم تدخل العنصر البشري بعملية التصويت.

وتجرى خلال عملية التدشين محاكاة لعملية التصويت الإلكتروني تقام باستخدام شاشات تعمل باللمس لاختيار المرشحين بدلًا من استخدام بطاقات الإقتراع الورقية ويعتمد النظام على تكنولوجيا تشفير إلكتروني خاصة في عمليات الفرز واحتساب الأصوات بشكل يضمن سلامة الإجراءات ودقة النتائج.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هيئة النيابة الإدارية النيابة الإدارية وزير العدل هيئة النيابة الإدارية التصويت الإلكتروني وزيرة التنمية الاقتصادية والتعاون الدولي المزيد التصویت الإلکترونی

إقرأ أيضاً:

فرنسا..حكومة بايرو تفلت من التصويت لحجب الثقة

نجح رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو في إقرار ميزانية فرنسا رغم افتقاره إلى الأغلبية، في ظل تصميم الاشتراكيين على حجب الثقة عن الحكومة.

وبعد شهرين من الإطاحة بالحكومة السابقة، يبدو بايرو واثقاً من بقائه في السلطة.
وقال بايرو أمام الجمعية الوطنية: "لا يمكن لأي بلد أن يقوم دون ميزانية"، متعهداً بتحمل حكومته المسؤولية عن مشروع ميزانية 2025، وهو نص توافقي أقرته الجمعة عن لجنة برلمانية مشتركة تضم 14 نائباً وعضواً في مجلس الشيوخ.
وكما كان متوقعاً، رد حزب فرنسا المتمردة اليساري، العضو في الائتلاف اليساري، باقتراح بحجب الثقة.
من جهته، أكد التكتل الاشتراكي في بيان أن "مشروع قانون المالية في 2025 يمثل ميزانية يمينية"، لكنه أشار إلى "روح المسؤولية"، و"مصلحة البلاد" في "رفض فرض حجب الثقة عن الحكومة في الوقت الذي تترقب فيه فرنسا الميزانية".
وتواجه فرنسا التي تعاني ديوناً عامة قياسية، تحديات مذ حل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للبرلمان في مطلع يونيو (حزيران) عقب هزيمة معسكره في الانتخابات الأوروبية.
ومنذ الانتخابات التشريعية، لم تتشكل أي أغلبية في البرلمان المنقسم إلى ثلاث كتل اليسار، ويمين الوسط، واليمين المتطرف.
وإذ أقر زعيم التكتل الاشتراكي بوريس فالو الأحد بحصول الحزب الاشتراكي الفرنسي على "تنازلات" حول الميزانية، فإن هذه التنازلات "تبقى غير كافية إلى حد كبير".
وأضاف "لكننا ندرك أيضاً أن هذا البلد يحتاج إلى ميزانية، وننصت إلى مخاوف الشركات والمجتمعات والجمعيات".
وقلّل رئيس لجنة المالية في الجمعية الوطنية إريك كوكريل، من أهمية الحاجة الملحة إلى ميزانية، في حين يسمح قانون خاص  نهاية عاأقر في 2024 بإدارة الشؤون الجارية، وأن مشروع قانون قد يسمح بالتصويت بشكل سريع على الأحكام العاجلة والمتفق عليها.

مقالات مشابهة

  • رئيس النيابة الإدارية ومحافظ بورسعيد يضعان حجر الأساس لمجمع النيابات الجديد|صور
  • وضع حجر أساس مجمع النيابات الإدارية في بورسعيد
  • هيئة قناة السويس تفتح باب التقديم لخريجي الجامعات المصرية عبر موقعها الإلكتروني
  • بوانو يرد على الطالبي بعد تصريحه حول "خيانة الانسحاب" من التصويت على قانون الإضراب
  • فرنسا..حكومة بايرو تفلت من التصويت لحجب الثقة
  • مخالفات جسيمة.. تحقيقات النيابة الإدارية في تحرش كبير معلمين بتلميذة إبتدائي
  • النيابة الإدارية تطالب بتشديد الرقابة المدرسية لحماية الطالبات من التحرش
  • النيابة الإدارية تُحيل كبير معلمي مادة الرياضيات لتحرشه بتلميذة في المرحلة الإبتدائية
  • النيابة الإدارية تطالب بتشديد الرقابة المدرسية لحماية الطلاب من التحرش
  • النيابة الإدارية تحيل معلما بمدرسة لغات بالقاهرة للمحاكمة التأديبية