سرايا - في اليوم الـ457 من العدوان على قطاع غزة أفادت وسائل إعلام تابعة لدولة الاحتلال الإسرائيلية بسماع دوي انفجارات متتالية وسط “إسرائيل”، في حين أعلن جيش الاحتلال اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل عبوره الأجواء الإسرائيلية.

وفي وقت سابق مساء أمس السبت، اعتقلت شرطة الاحتلال متظاهرين شاركوا في احتجاجات عارمة بتل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل فورية.



ومنذ فجر أمس السبت أوقعت غارات إسرائيلية على مناطق مختلفة في القطاع 61 شهيدا، 41 منهم شمالي القطاع.

كما استهدفت قوات الاحتلال مجددا عناصر مكلفين بتأمين المساعدات في خان يونس ودير البلح، مما أدى إلى استشهاد عدد منهم.

ووسط تصاعد العدوان أطلق نواب في الكنيست الإسرائيلي دعوة لتهجير سكان شمالي القطاع بالكامل وقتل من لا يرفع الراية البيضاء منهم.

إقرأ أيضاً : الاحتلال يؤكد استئناف "مفاوضات المحتجزين" في قطرإقرأ أيضاً : سوريا: استئناف الرحلات الجوية في مطار دمشق الدولي الثلاثاءإقرأ أيضاً : اليونيفيل: إسرائيل تتعمد تدمير ممتلكاتنا جنوب لبنان



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #لبنان#سوريا#اليوم#غزة#الاحتلال#اليمن#القطاع



طباعة المشاهدات: 346  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 05-01-2025 08:33 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
تحذير للآباء .. تجنبوا استخدام هذا المصطلح مع أطفالكم وفاة أكبر معمرة في العالم عن 116 عاماً إنقاذ طفل حياً بعد فقدانه 5 أيام وسط حيوانات مفترسة دراسات: التفكير الإيجابي يعزز المناعة ويخفض ضغط الدم “ذئاب بشرية” تقتحم منزل عائلة في العقبة .. وهذا ما... السجن 5 سنوات لمحاسب بتهمة الاختلاس تحذيرات من سمكة "أبو اللبن" على شواطئ العقبة أمطار رعدية تقترب .. "الأرصاد" تكشف... رئيس جمعية الرعاية التنفسية الأردنية: انتشار فيروس... الاحتلال يؤكد استئناف "مفاوضات المحتجزين"...سوريا: استئناف الرحلات الجوية في مطار دمشق الدولي...اليونيفيل: إسرائيل تتعمد تدمير ممتلكاتنا جنوب لبنانمتظاهرون في الاحتلال يهاجمون نتنياهواتهام جندي أمريكي سابق بمحاولة الإنضمام إلى حزب اللهكتائب القسام تنشر فيديو لمحتجزة إسرائيلية في قطاع غزةإدارة بايدن توافق على بيع أسلحة لدولة الاحتلال...حالة طوارئ في القرم بعد تسرب نفطي يلوث البحر الأسودصحيفة عبرية: التكتيكات القتالية الجديدة لحماس تهدد... تعليق قصي خولي بعد تصدره الترند بالدبكة بمسلسل القدر لطفي لبيب يعلن اعتزاله الفن نهائيا استعدادا لجراحة... أطلت برشاقة "وفستان تايغر" .. شيماء سيف:... ليلى أحمد زاهر تكشف عن سر سعادتها: هشام جمال هو... مصطفى شعبان يعلن زواجه بعد قصة حب طويلة الدوري الإنجليزي: مانشستر سيتي يواصل صحوته بفوز كبير وتعثر أرسنال البحرين بطلا لكأس الخليج العربي 2024 ليبرون جيمس يحطم رقماً قياسياً لمايكل جوردان رفض طلب برشلونة باستمرار مشاركة أولمو وفيكتور لاعب "منحوس" .. الفيضانات تُغرق منزله في رأس السنة بالسكاكين .. كاميرا توثق قتالاً دموياً بين روسي وأوكراني بعد وفاة "المرأة القطة" .. عمليات التجميل خطورة أم ضرورة؟ ضحى بحياته لإنقاذ شقيقته .. مأساة طالب توجع المصريين ضبطته الكاميرا .. ممرض تحرش بعجوز داخل دار مسنين في مصر مصرع 6 أشخاص وإصابة 32 جراء سقوط حافلة في البيرو بسبب شطيرة .. امرأة تقتل عامل بريد في مطعم أمريكي دولة متقدمة تخسر 13500 متجر تجزئة خلال 2024 بسبب تفشي السرقات! إمرأة باعت طفلتها بمساعدة حارسيّ مستشفى! عرّاف بريطاني يتبأ بنشوب الحرب العالمية الثالثة خلال 2025 ماليزيا تفرض قيودًا جديدة على منصات التواصل الاجتماعي

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: اليوم غزة الاحتلال الاحتلال اليمن الاحتلال القطاع الاحتلال القطاع لبنان سوريا اليوم غزة الاحتلال اليمن القطاع

إقرأ أيضاً:

ما هي خطة “الأصابع الخمسة” التي تسعى دولة الاحتلال لتطبيقها في غزة؟

#سواليف

منذ تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع #غزة في 18 آذار/مارس الماضي، أصبحت ملامح #الحملة_العسكرية في القطاع، التي يقودها رئيس أركان #جيش_الاحتلال الجديد آيال زامير، واضحة، حيث تهدف إلى تجزئة القطاع وتقسيمه ضمن ما يعرف بخطة “الأصابع الخمسة”.

وألمح رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو مؤخرًا إلى هذه الخطة قائلًا: “إن طبيعة الحملة العسكرية القادمة في غزة ستتضمن تجزئة القطاع وتقسيمه، وتوسيع العمليات العسكرية فيه، من خلال ضم مناطق واسعة، وذلك بهدف الضغط على حركة حماس وإجبارها على تقديم تنازلات”، وفق زعمه.

جاء حديث نتنياهو تعقيبًا على إعلان جيش الاحتلال سيطرته على ما أصبح يُعرف بمحور “موراج”، الذي يفصل بين مدينتي “خان يونس” و”رفح”. حيث قادت “الفرقة 36” مدرعة، هذه السيطرة على المحور بعد أيام من إعلان الجيش عن بدء حملة عسكرية واسعة في مدينة رفح، أقصى جنوب القطاع.

مقالات ذات صلة “شكرا لأمتنا العربية سنحرق أشعارنا”.. الأكاديميون بغزة يضطرون لحرق الدواوين الشعرية في طهي طعامهم 2025/04/05

لطالما كانت هذه الخطة مثار جدل واسع بين المستويات السياسية والعسكرية الإسرائيلية، حيث كان المعارضون لها يستندون إلى حقيقة أن “إسرائيل” غير قادرة على تحمل الأعباء المالية والعسكرية المرتبطة بالبقاء والسيطرة الأمنية لفترة طويلة داخل القطاع. في المقابل، اعتبر نتنياهو وفريقه من أحزاب اليمين أنه من الضروري إعادة احتلال قطاع غزة وتصحيح الأخطاء التي ارتكبتها الحكومات الإسرائيلية السابقة عندما انسحبت من القطاع.

ما هي ” #خطة_الأصابع_الخمسة “؟
تم طرح خطة “الأصابع الخمسة” لأول مرة في عام 1971 من قبل رئيس حكومة الاحتلال الأسبق أرئيل شارون، الذي كان حينها قائد المنطقة الجنوبية بجيش الاحتلال. تهدف الخطة إلى إنشاء حكم عسكري يتولى إحكام القبضة الأمنية على قطاع غزة، من خلال تجزئة القطاع وتقسيمه إلى خمسة محاور معزولة كل على حدة.

كان الهدف من هذه الخطة كسر حالة الاتصال الجغرافي داخل القطاع، وتقطيع أوصاله، من خلال بناء محاور استيطانية محاطة بوجود عسكري وأمني إسرائيلي ثابت. ورأى شارون أن إحكام السيطرة على القطاع يتطلب فرض حصار عليه من خلال خمسة محاور عسكرية ثابتة، مما يمكّن الجيش من المناورة السريعة، أي الانتقال من وضعية الدفاع إلى الهجوم خلال دقائق قليلة فقط.

استمر هذا الوضع في غزة حتى انسحاب جيش الاحتلال من القطاع في عام 2005 بموجب اتفاقات “أوسلو” بين منظمة التحرير ودولة الاحتلال.

الحزام الأمني الأول

يعرف هذا الحزام بمحور “إيرز”، ويمتد على طول الأطراف الشمالية بين الأراضي المحتلة عام 1948 وبلدة “بيت حانون”، ويوازيه محور “مفلاسيم” الذي شيده جيش الاحتلال خلال العدوان الجاري بهدف قطع التواصل الجغرافي بين شمال القطاع ومدينة غزة.

يشمل المحور ثلاث تجمعات استيطانية هي (إيلي سيناي ونيسانيت ودوجيت)، ويهدف إلى بناء منطقة أمنية تمتد من مدينة “عسقلان” في الداخل المحتل إلى الأطراف الشمالية من بلدة “بيت حانون” أقصى شمال شرق القطاع.

تعرضت هذه المنطقة خلال الأيام الأولى للعدوان لقصف مكثف، تعرف بشكل “الأحزمة النارية” واستهدفت الشريط الشمالي الشرقي من القطاع، وبالتحديد في موقع مستوطنتي “نيسانيت” و”دوجيت”. وواصل الجيش قصفه لهذه المنطقة، حيث طال ذلك منطقة مشروع الإسكان المصري (دار مصر) في بيت لاهيا، رغم أنه كان لا يزال قيد الإنشاء.

الحزام الأمني الثاني

يعرف هذا الحزام بمحور “نتساريم” (بالتسمية العبرية “باري نيتزر”)، ويفصل المحور مدينة غزة عن مخيم النصيرات والبريج في وسط القطاع. يمتد هذا المحور من كيبوتس “بئيري” من جهة الشرق وحتى شاطئ البحر، وكان يترابط سابقًا مع قاعدة “ناحل عوز” الواقعة شمال شرق محافظة غزة.

كان محور “نتساريم” من أوائل المناطق التي دخلها جيش الاحتلال في 27 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وأقام موقعًا عسكريًا ضخمًا بلغ طوله ثماني كيلومترات وعرضه سبعة كيلومترات، مما يعادل خمسة عشر بالمئة من مساحة القطاع.

في إطار اتفاق التهدئة الذي وقع بين المقاومة و”إسرائيل”، انسحب جيش الاحتلال من المحور في اليوم الثاني والعشرين من الاتفاق، وتحديدًا في 9 شباط/فبراير 2025. ومع تجدد العدوان الإسرائيلي على القطاع في 18 آذار/مارس الماضي، عاد الجيش للسيطرة على المحور من الجهة الشرقية، في حين لا يزال المحور مفتوحًا من الجهة الغربية.

الحزام الأمني الثالث
أنشأ جيش الاحتلال محور “كيسوفيم” عام 1971، الذي يفصل بين مدينتي “دير البلح” و”خان يونس”. كان المحور يضم تجمعًا استيطانيًا يحتوي على مستوطنات مثل كفر دروم، ونيتسر حزاني، وجاني تال، ويعتبر امتدادًا للطريق الإسرائيلي 242 الذي يرتبط بعدد من مستوطنات غلاف غزة.

الحزام الأمني الرابع
شيدت دولة الاحتلال محورًا يعرف بـ”موراج” والذي يفصل مدينة رفح عن محافظة خان يونس، يمتد من نقطة معبر صوفا وصولاً لشاطئ بحر محافظة رفح بطول 12 كيلومترًا. يُعتبر المحور امتدادًا للطريق 240 الإسرائيلي، وكان يضم تجمع مستوطنات “غوش قطيف”، التي تُعد من أكبر الكتل الاستيطانية في القطاع آنذاك.

في 2 نيسان/أبريل الماضي، فرض جيش الاحتلال سيطرته العسكرية على المحور، حيث تولت الفرقة رقم 36 مدرعة مهمة السيطرة بعد أيام من بدء الجيش عملية عسكرية واسعة في محافظة رفح.

الحزام الأمني الخامس
أثناء السيطرة الإسرائيلية على شبه جزيرة سيناء، وتحديدًا في عام 1971، سعت دولة الاحتلال إلى قطع التواصل الجغرافي والسكاني بين غزة والأراضي المصرية، فشيدت ما يُعرف بمحور “فيلادلفيا” وأقامت خلاله تجمعًا استيطانيًا يبلغ مساحته 140 كيلومتر مربع، بعد أن هجرت أكثر من 20 ألف شخص من أبناء القبائل السيناوية.

يمتد المحور بطول 12 كيلومترًا من منطقة معبر “كرم أبو سالم” وحتى شاطئ بحر محافظة رفح. سيطرت دولة الاحتلال على المحور في 6 أيار/مايو 2024، حينما بدأت بعملية عسكرية واسعة في محافظة رفح، ولم تنسحب منه حتى وقتنا الحاضر.

استأنف الاحتلال الإسرائيلي فجر 18 آذار/مارس 2025 عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود اتفاق وقف إطلاق النار طوال الشهرين الماضيين.

وترتكب “إسرائيل” مدعومة من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية في قطاع غزة، خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، وأزيد من 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • في يومه الثاني مؤتمر “تعافي حمص” يناقش حالة القطاع الصحي في سوريا
  • العدوان “الإسرائيلي” على طولكرم يدخل يومه الـ72
  • شهداء بالعشرات وتكثيف للغارات جنوب ووسط القطاع في اليوم الـ22 من استئناف العدوان
  • هل أخرجت إسرائيل تركيا من سوريا؟
  • غضب في إسرائيل.. دعوات لوقف الحرب ولابيد يطالب باستقالة نتنياهو
  • العدوان يدخل يومه الـ 70 في طولكرم و76 في جنين والأزمة الإنسانية تتفاقم
  • العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين ومخيمها يدخل يومه الـ76: تواصل عمليات التجريف وحرق منازل وهدم أخرى
  • عدوان الاحتلال على مدينة جنين ومخيمها يدخل يومه الـ76
  • اليونيسيف: إغلاق نحو 21 مركزا لعلاج سوء التغذية في غزة نتيجة استئناف العدوان
  • ما هي خطة “الأصابع الخمسة” التي تسعى دولة الاحتلال لتطبيقها في غزة؟