لن تصدق.. ماذا يحدث للجسم عند الإكثار من تناول الثوم؟
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
الإكثار من تناول الثوم يمكن أن يسبب بعض الأضرار أو الآثار الجانبية على الصحة، خاصة إذا تم تناوله بكميات كبيرة جدًا.
1. مشاكل الهضم:
تناول الثوم بكميات كبيرة قد يؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ، والغازات، والإسهال، والتقلصات المعوية.
2. حساسية الجلد:
يمكن أن يسبب الثوم حساسية لدى بعض الأشخاص، مما يؤدي إلى تهيج الجلد أو طفح جلدي، خاصة إذا تم تناوله بكميات كبيرة أو تم تطبيقه موضعياً.
3. رائحة الفم والجسم:
من أبرز الآثار الجانبية للثوم هو رائحته القوية التي تظل في الفم والجسم لفترة طويلة، وقد تكون مزعجة في بعض الأحيان.
4. زيادة خطر النزيف:
الثوم يحتوي على خصائص مضادة للتجلط، وعند تناوله بكثرة يمكن أن يزيد من خطر النزيف، خاصة للأشخاص الذين يتناولون أدوية مضادة للتجلط (مثل الأسبرين أو الوارفارين).
5. انخفاض ضغط الدم المفرط:
الثوم قد يساعد في خفض ضغط الدم، لكن تناول كميات كبيرة قد يؤدي إلى انخفاض شديد في ضغط الدم، مما يسبب الدوخة أو الإغماء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثوم فوائد الثوم أضرار الثوم المزيد تناول الثوم
إقرأ أيضاً:
تسونامي في غينيا.. خطر جديد يهدد الدول المجاورة | ماذا يحدث؟
تحذيرات عدة أطلقتها مراكز رصد الزلازل حيث حذرت من احتمال وقوع تسونامي في بابوا غينيا الجديدة بعد زلزال قوي بلغت قوته 6.9 درجة على مقياس ريختر، وفقا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
زلزال يضرب غينيا
وضرب الزلزال الدولة الجزرية في المحيط الهادئ على عمق 10 كيلومترات (6 أميال) صباح السبت بالتوقيت المحلي، وكان مركزه قبالة الساحل، على بُعد 194 كيلومترا (120 ميلا) شرق بلدة كيمبي، في جزيرة نيو بريتين.
تحذيرات بعد الهزة الأرضيةوصدر تحذير فوري بعد الهزة، من أمواج يتراوح ارتفاعها بين متر وثلاثة أمتار على طول بعض أجزاء ساحل بابوا غينيا الجديدة، فضلا عن تحذير من أمواج أصغر يبلغ ارتفاعها 0.3 متر، صدر لجزر سليمان المجاورة.
ووفق تقارير صحفية لم ترد معلومات فورية عن وقوع أضرار حيث يعيش في جزيرة نيو بريتن ما يزيد قليلاً عن 500 ألف شخص.
هل تتأثر دول الجوارمن جانبه أعلن مكتب الأرصاد الجوية الأسترالي عدم وجود تهديد بحدوث تسونامي في البلاد، وهي أقرب جار لبابوا غينيا الجديدة ولم يصدر أي تحذير لنيوزيلندا.
تقع بابوا غينيا الجديدة على "حلقة النار" في المحيط الهادئ، وهي قوس من الصدوع الزلزالية حول المحيط الهادئ حيث يحدث معظم نشاط الزلازل والبركان في العالم.
وكان قد ضرب زلزال قوي بلغت قوته 6.9 درجة صباح السبت قبالة ساحل جزيرة نيو بريتن في بابوا غينيا الجديدة.
تسونامي في المحيط الهادئوأدى الزلزال الضحل، على عمق 10 كيلومترات (6 أميال)، إلى إطلاق تحذير من احتمال وقوع تسونامي، والذي تم تخفيضه في وقت لاحق من قبل مركز التحذير من تسونامي في المحيط الهادئ الأمريكي.
وقال المركز إنه "بناء على جميع البيانات المتاحة، فإن خطر حدوث تسونامي جراء هذا الزلزال تم تخفيضه"، مضيفا أنه "لم يتم رصد أي تسونامي" في أقرب موقع مراقبة.
وقالت مارولين سيمبيكن، موظفة الاستقبال في منتجع ليامو ريف في كيمبي، إنها لم تشهد أي أضرار حتى الآن.
وقالت لوكالة فرانس برس “لقد شعرنا بالزلزال هنا.. لكن لم تحدث أضرار كبيرة. لم يتضرر أي شيء هنا ولم تحدث أي عمليات إخلاء.”
وضربت عدة زلازل أصغر، تراوحت قوتها الأولية بين 4.9 و5.3 درجة، بعد ذلك بالقرب من نفس رقعة البحر، وفقا لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية.
تعد الزلازل أمرا شائعا في بابوا غينيا الجديدة، التي تقع على قمة "حلقة النار" الزلزالية - وهي قوس من النشاط التكتوني المكثف يمتد عبر جنوب شرق آسيا وعبر حوض المحيط الهادئ.
ورغم أنها نادراً ما تسبب أضراراً واسعة النطاق في المناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة، فإنها قد تؤدي إلى انهيارات أرضية مدمرة.