اليوم.. «تعليم الشيوخ» تبحث إلغاء التنسيق الداخلي في الجامعات الخاصة والأهلية لطلاب الثانوية
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستأنف لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس الشيوخ، اجتماعاتها، اليوم الأحد، فتعقد 3 اجتماعات عقب انتهاء الجلسة العامة للمجلس برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، وذلك بحضور ممثلي الحكومة.
وتناقش في الاجتماع الأول الاقتراح برغبة المقدمة من النائبة راجية الفقي بشأن إعادة مراجعة القواعد والإجراءات المتبعة للتنسيق الحكومي والتحديات التي يواجهها الطلبة في التنسيق الحكومي.
وتناقش في اجتماعها الثاني الاقتراح برغبة المقدمة من النائبة حنان سليمان بشأن إلغاء التنسيق الداخلي في الجامعات الخاصة والأهلية لطلاب الثانوية العامة وما يعادلها.
وتناقش في الثالث الاقتراح برغبة المقدم من النائب علاء مصطفى بشأن التوسع في إنشاء المراكز الجامعية للتطوير المهني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تعليم الشيوخ لجنة التعليم والبحث العلمي مجلس الشيوخ التنسيق الداخلي الجامعات الخاصة طلاب الثانوية
إقرأ أيضاً:
بدء الجلسة العامة لمجلس الشيوخ
بدأت منذ قليل الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، لمناقشة طلب مُقدم من النائبة هالة كمال بشأن استيضاح سياسة الحكومة نحو تعزيز الحرف اليدوية، وطلب مُقدم من النائب عبد الرحيم كمال بشأن استيضاح سياسة الحكومة نحو البرامج الثقافية، وآثارها على المدارك المعرفية للشباب وتطوير قصور الثقافة.
وقالت النائبة هالة كمال إن الحرف اليدوية في مصر ثروة قومية وهوية وطنية تحتاج لمزيد من الدعم، فالصناعات اليدوية ثروات فنية يهددها الإهمال وهروب المحترفين، لافتة إلى أنها عنوان للهوية وقاطرة للتنمية، وأن الحرف اليدوية هي ثروة سياحية فهي تعتبر من كنوز مصر وثروة قومية يجب الحفاظ عليها من الاندثار، كما تعد نتاجا لتفاعل الفرد مع بيئته المحيطة به، وبالتالي فهي تعبر عن الهوية الثقافية للأفراد وأصالتهم الوطنية.
وتابعت: "الحرف اليدوية تراث مصري مهدد بالاندثار، يحتاج إلى من ينقذه فهي مهن تصارع من أجل البقاء ولابد من تعزيز مكانة حرف مصر اليدوية، والتراثية على الخريطة السياحية"، موضحه أن أهم تلك الحرف تتمثل في المنسوجات اليدوية والتطريز، المنتجات الزجاجية، حرف الأحجار، الفخار والخزف والسيراميك، المشغولات الخشبية، السجاد والكليم اليدوى صناعات المجوهرات والحلى، صناعة الشمع، والصناعات المعدنية، وهي جميعها تعبر عن التراث الشعبي الأصيل.