تطور إيجابي للحارس مانويل نوير بعد الجراحة
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
ميونيخ (ألمانيا) «أ.ف.ب»: قال توماس توخل مدرب بايرن ميونيخ بطل الدوري الألماني لكرة القدم إنه يأمل في أن يعاود قائد الفريق مانويل نوير التمارين "في الأسابيع المقبلة"، معتبراً أن تطور إصابة حارس المرمى كانت "إيجابياً للغاية" بعد خضوعه لجراحة قبل 20 يوماً.
وخضع نوير (37 عاماً) الذي تعرض لكسر في الجزء السفلي من ساقه اليمنى في بداية ديسمبر خلال ممارسته رياضة التزلج، لعملية إعادة تأهيل مخطط لها، وفقاً لما صرّح به بايرن في 30 يوليو لإزالة قطعة معدنية.
وقال توخل: انخفضت التوقعات بشأن عودته إلى التدريب الجماعي. ما رأيته في الأيام الأخيرة من مانويل نوير كان مثيراً للإعجاب.
وتابع: نتمنى أن يعود إلى التمارين الجماعية مرة أخرى في الأسابيع المقبلة.
وفي غياب نوير، يبحث النادي البافاري عن حارس مرمى ثانٍ إلى جانب سفين أولريش الرقم 2 الأبدي في بايرن منذ عام 2015، علماً أن بطل ألمانيا للموسم الحادي عشر توالياً سمح للحارس السويسري يان سومر الذي انتقل من بوروسيا مونشنجلادباخ للحلول بدلاً من نوير بين الخشبات الثلاث في الموسم الماضي، بالرحيل إلى إنتر الإيطالي من دون إيجاد بديل له.
وقال توخل من دون تحديد ما إذا كان الحارس الذي يبحث عنه بايرن سيكون اساسياً أم بديلاً لنظيره أولريش: نريد أن نحافظ على قدرتنا للمنافسة على مستوى عال ولا يمكننا ضمان ذلك، ولهذا السبب نتطلع إلى التعاقد مع حارس مرمى.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: لدينا حراك إيجابي في المشهد الحزبي
أكد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، أن فتح مجال أوسع لتعزيز الحريات السياسية والمدنية يتطلب إعدادًا أفضل للشباب، وزيادة وعيهم بهذه الملفات، إلى جانب إدراك المواطن المصري أهمية هذه القضية.
لا يمكن الحديث عن الديموقراطية دون وجود أحزابوأضاف «عبد العاطي»، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»: «نتحدث عن عملية مستمرة، والدولة واعية لذلك، وتقوم بكل الإجراءات المطلوبة في التثقيف والتوعية وتمكين الشباب والمرأة والأحزاب السياسية، فلا يمكن الحديث عن الديموقراطية دون وجود أحزاب».
لا بد أن يكون النظام الحزبي فعال وقوي وموجود على الأرضوتابع: «لدينا عدد كبير من الأحزاب، ولكن، لا بد أن يكون النظام الحزبي فعال وقوي وموجود على الأرض، ولدينا حراك إيجابي للغاية في النظام الحزبي، وهناك إرادة سياسية من القيادة المصرية والدولة المصرية ومؤسسات الدولة المصرية لدفع هذا الملف بكل مكوناته المدني والاقتصادي والاجتماعي والثقافي».