نقلت سيدة أربعينية على وجه السرعة إلى مستعجلات المستشفى الإقليمي بتيزنيت، مساء السبت، بعد إقدامها على محاولة انتحار بشرب مادة « الماء القاطع » بمنزلها بحي الرميقي بنفس المدينة.

الواقعة اكتشفها فرد من جيران الضحية، ليقوم بعدها بإبلاغ السلطات التي حلت بعين المكان على وجه السرعة.

وانتقلت عناصر الشرطة القضائية إلى مكان الحادث، لفتح تحقيق في الموضوع، وتبيان أسباب وملابسات النازلة.

 

 

كلمات دلالية اسعاف الطريق السريع تيزنيت العيون المغرب الوقاية المدنية مادة سامة محاولة انتحار

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: اسعاف المغرب الوقاية المدنية مادة سامة محاولة انتحار

إقرأ أيضاً:

دراسة صادمة: الصداع قد يكون أكثر خطورة مما نظن

كشفت دراسة دانماركية أمريكية حديثة أن الأشخاص الذين يعانون من صداع حتى وإن كان خفيفاً أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمقدار الضعف مقارنة بأقرانهم، وأنهم أكثر عرضة بنسبة 40% لإتمام محاولاتهم.

وتقدر مؤسسة الصداع النصفي الأمريكية أن ما لا يقل عن 39 مليون أمريكي يعانون من الصداع أو الصداع النصفي بشكل منتظم، مع شكاوى النساء التي تتجاوز الضعف مقارنة بالرجال.
وقارن الأطباء من مستشفى جامعة آرهوس في الدنمارك وجامعتي بنسلفانيا وستانفورد الأمريكيتين، لما يقرب من 120 ألف شخص في الدنمارك، الذين تتراوح أعمارهم بين 15 عاماً وما فوق، وتم تشخيصهم بالصداع، مع 600 ألف شخص آخرين لم يعانوا من الصداع.
وتابع الفريق البحثي المشاركين لمدة 15 عاماً بين عامي 1995 و2020.
وبينت النتائج التي نشرت في مجلة "غاما نيورولوجي" أن 0.78% من الأشخاص الذين يعانون من الصداع بشكل عام بغض النظر عن نوعه، حاولوا الانتحار، مقارنة بـ0.33% لدى المجموعة التي لا تعاني من الصداع، أي بزيادة في المخاطر نسبتها 136%.


كما توفي حوالي 0.21% بسبب الانتحار بعد 15 عاماً، مقارنة بـ0.15% في المجموعة التي لا تعاني من الصداع، وهو ما يمثل فرقاً بنسبة 40%.
ولوحظ زيادة خطر الانتحار في جميع أنواع الصداع، لكن كان الخطر الأكبر للانتحار مرتبطاً بحالات الصداع الذاتي الثلاثي (TACs) وصداع ما بعد الصدمة.
وتشمل الأعراض الشائعة للصداع الصداع في جانب واحد من الرأس، وتدميع العينين، وسيلان الأنف، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم وتورم الجفون.
وأشار الأطباء إلى أن التشخيص المبكر والعلاج الفعال للصداع قد يقلل من خطر الانتحار، كما أوصوا بالتقييم والعلاج السلوكي لتقليل هذه المخاطر.

دواء أوبرلفي

ويساعد دواء "أوبروجيبانت" (الاسم التجاري "أوبرلفي") ملايين الأمريكيين في إيقاف نوبات الصداع النصفي قبل أن تبدأ وأظهر الدواء فعالية في مساعدة 65% من المشاركين في تقليل أو إيقاف الألم المرتبط بالصداع النصفي، مما سمح لهم بمواصلة حياتهم اليومية.
وتُظهر الدراسة أن الدواء يمكن أن يعمل قبل بدء الألم، ويُؤخذ بجرعة 50 أو 100 ملغ ويبدأ تأثيره بعد حوالي ساعة ونصف.

مقالات مشابهة

  • دراسة صادمة: الصداع قد يكون أكثر خطورة مما نظن
  • مضطرب نفسيا وراء محاولة دخول شقة سيدة بحدائق الأهرام.. فيديو
  • مضطرب نفسيا وراء محاولة دخول شقة سيدة بحدائق الأهرام
  • كتابه أنقذ سيدة من الانتحار.. الأذربيجاني روفشان عبد الله أوجلو في ضيافة معرض الكتاب
  • “مكافحة المخدرات” تحبط محاولة تهريب أكثر من 11 مليون قرص من مادة الإمفيتامين المخدر بالمنطقة الشرقية
  • سعيدة.. إنقاذ 3 أشخاص من الموت اختناقا بالغاز
  • القبض على سيدة عذبت ابنها بسلك كهرباء حتى الموت
  • «شهادة انتحار» الإعدادية.. انتشال جثمان طالب ألقى بنفسه في ترعة بالمنوفية
  • العناية الإلهية تنقذ فتاة من الموت المُحقق شنقًا بسوهاج
  • تعانى مرض نفسى..انتحار فتاه داخل غرفة نوم بمنزلها بالطابق الأرضي بمركز جهينه بسوهاج