إنقاذ سيدة من الموت بعدما حاولت الانتحار بشرب مادة سامة بتيزنيت
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
نقلت سيدة أربعينية على وجه السرعة إلى مستعجلات المستشفى الإقليمي بتيزنيت، مساء السبت، بعد إقدامها على محاولة انتحار بشرب مادة « الماء القاطع » بمنزلها بحي الرميقي بنفس المدينة.
الواقعة اكتشفها فرد من جيران الضحية، ليقوم بعدها بإبلاغ السلطات التي حلت بعين المكان على وجه السرعة.
وانتقلت عناصر الشرطة القضائية إلى مكان الحادث، لفتح تحقيق في الموضوع، وتبيان أسباب وملابسات النازلة.
كلمات دلالية اسعاف الطريق السريع تيزنيت العيون المغرب الوقاية المدنية مادة سامة محاولة انتحار
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اسعاف المغرب الوقاية المدنية مادة سامة محاولة انتحار
إقرأ أيضاً:
كنت قاعدة بذاكر.. .أول ظهور للطالبة يمنى ضحية واقعة محاولة الانتحار بأزهر الشرقية
"كنا بنراجع وفوجئنا بسقوط طالبة " بهذه الكلمات أكدت الطالبة يمنى محمد محمود رمضان المقيدة بالفرقة الرابعة شعبة أصول الدين بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بجامعة الأزهر الشريف بالزقازيق تفاصيل ما حدث بشأن قيام طالبة بالفرقة الأولي بالكلية بإلقاء نفسها من الطابق الرابع عقب ضبطها بالغش أثناء الامتحان بالفترة الصباحية.
قالت الطالبة يمنى فى تصريحات خاصة: إنها توجهت ظهر اليوم لأداء الامتحان بالفترة المسائية، وقت أداء طلاب الفرقة الأولى الامتحان بالفترة الصباحية.
وأضافت أنه أثناء جلوسها مع زميلتها على مقعد بالحرم الجامعي لمراجعة ما تمت مذاكرته، فوجئت بسقوط طالبة علينا، مما أفقدنا الوعي سويا، وتم نقلنا للمستشفي، والحمد لله حالتي تحسنت وخرجت من المستشفي، وتوجهت لأداء الامتحان بالكلية.
وفي نفس السياق، استقبلت الدكتورة أمانى هاشم عميدة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بجامعة الأزهر الشريف بالزقازيق الطالبة يمنى محمد محمود رمضان، والتي تمت إصابتها في حادث اليوم بالكلية، بعد تلقيها الإسعافات اللازمة بمستشفى جامعة الزقازيق وحضورها للامتحان في الفترة المسائية.
وأشارت عميدة الكلية بأنها استقبلت والد الطالبة يمنى والذي حضر للكلية للاطمئنان على نجلته، كما استقبلت والد الطالبة التى حاولت الانتحار لإطلاعه على الواقعة من خلال الكاميرات التى وثقت الحادث، كما توجهت عميدة الكلية وأعضاء هيئة التدريس لمستشفي جامعة الزقازيق للاطمئنان على الطالبتين داعين المولى - عز وجل - لهن بالشفاء العاجل.