نظم نادي الابتكار وريادة الأعمال بكلية طب الأسنان جامعة عين شمس ورشة عمل لتعليم "الجرافيك ديزاين والتصوير"، وذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة والدكتور كريم البطوطي عميد الكلية والدكتورة ريهام مجدي وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب وإشراف الدكتورة أميرة النجار مدير نادي الإبتكار وريادة الأعمال بالكلية.

بحضور الدكتور إسلام عدلي مدير i club بجامعة عين شمس والمهندس مصطفى مجدي ممثل مركز i hub ، وقد أشار الدكتور إسلام عدلى فى كلمته للرؤية الجديدة  لمركز الابتكار وريادة الأعمال وعن هدف وحدة دعم التكنولوچيا technology support unit
كما أشاد بالدور الذى تلعبه جامعة عين شمس للارتقاء بالبحث العلمي وتشجيع ودعم الأفكار الابتكارية وتشجيع الصناعة المحلية حتى يتم الاكتفاء ذاتيًا في كل المجالات.

وحاضر في اليوم العلمي المدرب المتميز عبد الرحمن شريف وتم شرح محاضرة عن الجرافيك ديزاين لإعداد الطلاب لمجموعة واسعة من الخيارات المهنية.

كذلك تم شرح كيفية تصميم العلامة التجارية والإعلانات والبوستر، وأيضًا طرق التصوير الفوتوغرافي المختلفة بالكاميرا أو الموبيل وذلك بحضور 55 طالبًا من النظام العادي و الكريديت ، والذين تبادلوا الاسئلة مع المدرب مع التطبيق المباشر لما تعلموه خلال الورشة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جامعة عين شمس طب الأسنان جامعة عين شمس المزيد عین شمس

إقرأ أيضاً:

إسلام صادق : الأهلي في خطر .. تفاصيل

كتب الناقد الرياضي إسلام صادق منشوراً بشأن النادي الأهلي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وكتب إسلام صادق: "الأهلي في خطر!!

يخطئ من يعتقد أن تراجع الأهلي في الفترة الأخيرة وليد اللحظة .. ويخطئ من يقصر التذبذب على الأداء أو خسارة النقاط سواء في الدوري المحلي الذي يحصده الأحمر بنسبة كبيرة سواء كان الأفضل أو لا .. ولا حتى في المنافسة على دوري الأبطال التي لم تعد فيها المنافسة ترعب أي أهلاوي أو تجعله يشغل باله بخسارة مباراة حتى لو كان أمام فريق متواضع مثل شباب بلوزداد.. فإذا كان الأمر يتعلق بالأمور الفنية والتواضع في الأداء فالأهلي بات في كل مواجهة إفريقية يلقى هزائم متتالية وصدمات غير مسبوقة والجميع يصمت ولا يتحدث ويتعمدون قصر الأمور على الأداء الفني ومستوى اللاعبين وتوجيه السوشيال ميديا صوب لاعبين بأعينهم حتى تتوه الأسباب الحقيقية التي وضعت النادي الكبير في خطر أكبر على مستقبله الكروي والتاريخي كأحد أكبر القلاع الرياضية في مصر والشرق الأوسط.
فالأزمة الحقيقية التي يواجهها كل أهلاوي سواء كان من الجماهير أو مسؤولا أو كان ينتمي إليه إنتماء حقيقيا صادقا دون استفادة أو بحث عن مآرب شخصية ..تكمن في أن "وجدان الأهلي وكيانه" الذي عشقه كل أهلاوي لم يعد موجودا يتوارى شيئا فشيئا ..يسألون بينهم أين "أهلي صالح سليم"، و"أهلي عبد المحسن مرتجي" ثم حاول حسن حمدي أن يحافظ عليه رغم التغيرات التي كانت تطرأ عليه بين الحين والآخر .
يعلم كل أهلاوي حقيقي أن النادي الذي عشقوه وشجعوه لم يشهد في يوم من الأيام خناقات وأزمات بين لاعبيه وداخل غرف الملابس لم يشهدها النادي الكبير عبر تاريخه ..رغم أنه من المفترض بات أكثر قوة بعدما بات له قناة تدافع عنه ولجان إليكترونية تتصدى بقذارة لكل من يشير إلى وجود أزمة داخل النادي الكبير "وسيحدث بعد هذه المقالة" وإعلاميين على اليوتيوب غير مقنعين للأهلاوية قبل الزملكاوية يدافعون في الحق والباطل .. ولاعبون أعتقدوا أن صناعة التاريخ في هذا النادي الكبير بقيادة الجماهير في المدرجات أو خداعهم ببوستات على السوشيال ميديا ..وهم في الملعب نسوا مبادئ كرة القدم ولم يعد لهم أي قيمة كروية ..بل ستكون أفعالهم وتصرفاتهم تودي بهم إلى مزبلة التاريخ الكروي الذي لايذكر سوى من أعطى له وقدم أداءا يليق بالنادي الذي إنضم إليه.
لم نر في يوم من الأيام المشهد المؤسف للاعبي الأهلي وجماهيره في الملعب وهناك لاعبين يرفضون مبادلة التحية لجماهيرهم ..ولم نر جماهير صفقت وهتفت ورقصت للاعبين عندما إنضموا من النادي المنافس هم أنفسهم يهتفون ضدهم بعدما إكتشف الطرفان "الجماهير واللاعبين" أن سياسة "كيد النسا" لا تأتي بالبطولات وإنما وضعت النآدي الكبير في أحداث ووقائع تاريخية سيظل سيذكرها القاصي والداني مهما حاولوا إخفائها أو إرهاب من يفكر أن يتحدث عنها أو يلمح لها .
الأهلي في خطر ..ليس لأن الكرة سقطت من يد محمد الشناوي وتسببت في خسارة الفريق أمام شباب بلوزداد ..ولا لأنه الفريق الوحيد في تاريخ إفريقيا الذي تلقت شباكه 10 مرات من فريق واحد مرتين "أقصد خماسية صن داونز مرتين" ..ولا لأنه تعادل مع شباب إنبي في الدوري ..لكنه في خطر لأن من يصفقون في الخطأ ويحرضون ضد كل من يقول قول الحق أو ينتقد هم اللذين يسيطرون على المشهد وسط صمت من يخشون مواجهة المدعين وأصحاب المصالح 
وفي النهاية فإن تاريخ الأهلي ورموزه الكبار على رأسهم محمود الخطيب رئيس النادي الحالي وأسطورته الدائمة سيكونوا أمام تحدي كبير للحفاظ على هذه القلعة الرياضية الكبيرة من سلوكيات وثقافات تغيرت 
فقط ..يحتاج الاهلي أن يعيده الخطيب إلى سابق عهده مثلما كان يعيد الكرة بكعبه ومهاراته الفائقة عندما كان يمررها له زميلا له خلفه ..فالخطيب وحده هو القادر على إعادة الأمور إلى نصابها مثلما كان يفعل في الملاعب !".

مقالات مشابهة

  • أسنان بني سويف تفوز بتمويل مشروع تنافسي بقيمة 5 مليون جنيه
  • أشرف صبحي: "بزنس يا شباب" يفتح آفاقا لتسويق منتجات الشباب وريادة الأعمال
  • التكامل الثنائي بين الاقتصاد البرتقالي وريادة الأعمال الاجتماعية (1 - 4)
  • قومى المرأة بأسوان يواصل تنظيم جلسات الدوار ودورات التثقيف المالى وريادة الأعمال
  • إسلام صادق : الأهلي في خطر .. تفاصيل
  • أستاذ اقتصاد يوضح جهود الدولة لدعم وتشجيع الصناعة المحلية |فيديو
  • أستاذ اقتصاد يوضح جهود الدولة لدعم وتشجيع الصناعة المحلية (فيديو)
  • طريق مصر الأخضر نحو المستقبل| الكهرباء: نسعى لتسريع تنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة لتحقيق التنمية المستدامة.. استشاري استدامة: لابد من وضع خطط واضحة وتشجيع الاستثمار في هذا المجال
  • بأفلام "سوبر هيرو" شرقية.. بشرى تبرم شراكة مع "مارفل" العالمية