OnePlus 13R.. الميزات المتوقعة والتسريبات
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تستعد شركة OnePlus لإطلاق هاتفها الجديد OnePlus 13R، النسخة الاقتصادية من هاتفها الرائد OnePlus 13.
تتميز سلسلة R التي بدأت مع OnePlus 11R بتقديم أداء قريب من الهواتف الرائدة ولكن بسعر أقل، ويبدو أن هاتف 13R سيكون امتدادًا ناجحًا لهذه السلسلة.
. ساعة ذكية جديدة من OnePlus Watch 3 تغزو الأسواق
رغم أن OnePlus 13 يتميز بنظام كاميرا ثلاثي بدقة 50 ميجابكسل مع عدسة تليفوتوغرافية بيريسكوب، فإن OnePlus 13R سيقدم إعدادًا أكثر تواضعًا. التسريبات تشير إلى:
الكاميرا الأساسية: مستشعر Sony IMX906 بدقة 50 ميجابكسل بفتحة عدسة f/1.8.تليفوتوغرافي: مستشعر Samsung JN1 بدقة 50 ميجابكسل بفتحة f/2.0.زاوية واسعة للغاية: 8 ميجابكسل بفتحة عدسة f/2.2.سيلفي: 16 ميجابكسل بفتحة عدسة f/2.4.رغم التنازلات، تعتمد سلسلة R على تحسينات برمجية لتقديم تجربة تصوير ممتازة تلبي احتياجات المستخدم العادي.
الأداء والبرمجياتشريحة Snapdragon 8 Gen 3 أو Snapdragon 8s Gen 4، مع أداء قوي للألعاب وتعدد المهام.نظام التشغيل OxygenOS 15، المبني على Android 15، يقدم:تحسينات في الأداء مثل HyperBoost 2.0 للألعاب.
ميزات ذكاء اصطناعي مثل الترجمة الفورية وتحسين التصوير في الإضاءة المنخفضة.
تعزيز الخصوصية مع Private Vault 2.0.
البطارية والشحنبطارية بسعة 6000 مللي أمبير بتقنية السيليكون-الكربون.دعم شحن سريع بقوة 100 واط، يضمن شحنًا سريعًا وفعّالًا.هل يستحق الانتظار؟مع المواصفات والتسريبات الحالية، يبدو أن OnePlus 13R سيكون خيارًا مثيرًا في الفئة المتوسطة، خاصة للمستخدمين الذين يبحثون عن أداء قوي بسعر معقول. ومع تاريخ OnePlus في تقديم أجهزة R بجودة عالية، من المتوقع أن يحظى الهاتف بشعبية كبيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف 13R المزيد میجابکسل بفتحة تکشف عن OnePlus 13R
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بدقة بتعافي المرضى من اضطراب القلق
يعاني الأفراد المصابون باضطراب القلق العام، وهي حالة تتميز بالقلق المفرط اليومي الذي يستمر لمدة ستة أشهر على الأقل، من معدل انتكاس مرتفع حتى بعد تلقي العلاج.
ووفقًا لباحثين من جامعة ولاية بنسلفانيا، قد تساعد نماذج الذكاء الاصطناعي، الأطباء السريريين في تحديد العوامل للتنبؤ بالتعافي على المدى الطويل وتخصيص علاج لكل مريض بشكل أفضل.
استخدم الباحثون نوعا من الذكاء الاصطناعي يسمى "التعلم الآلي" لتحليل أكثر من 80 عاملاً أساسيًا، تتراوح من المتغيرات النفسية والاجتماعية والديموغرافية إلى المتغيرات الصحية ونمط الحياة، لـ 126 شخصا مجهول الهوية شخصت إصابتهم باضطراب القلق العام.
جاءت البيانات من دراسة طولية للمعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة تأخذ عينات من بيانات الصحة من سكان الولايات المتحدة الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و74 عامًا والذين تمت مقابلتهم لأول مرة في 1995-1996. حددت نماذج التعلم الآلي 11 متغيرًا تبدو الأكثر أهمية للتنبؤ بالتعافي وعدم التعافي، بدقة تصل إلى 72٪، في نهاية فترة تسع سنوات.
اقرأ أيضا.. الذكاء الاصطناعي يتفوق على الأطباء في تحليل أنسجة سرطانية
قالت كانديس باسترفيلد، المؤلفة الرئيسية للدراسة في ولاية بنسلفانيا: "أظهرت الأبحاث السابقة معدل انتكاس مرتفع للغاية في اضطراب القلق العام، وهناك أيضًا دقة محدودة في تنبؤ الطبيب بالنتائج طويلة المدى"، مضيفة "تشير هذه الأبحاث إلى أن نماذج التعلم الآلي تظهر دقة وحساسية وخصوصية جيدة في التنبؤ بمن سيتعافى ومن لن يتعافى من اضطراب القلق العام. وقد تكون هذه التنبؤات بالتعافي مهمة حقًا للمساعدة في إنشاء علاجات قائمة على الأدلة ومخصصة للتعافي على المدى الطويل".
حددت نماذج الذكاء الاصطناعي المتغيرات الـ 11 الرئيسية للتنبؤ بالتعافي أو عدم التعافي على مدى فترة التسع سنوات. حددت النماذج أيضًا مدى أهمية كل متغير مقارنة بالآخرين للتنبؤ بنتائج التعافي.
وجد الباحثون أن مستوى التعليم العالي، والعمر الأكبر، والمزيد من دعم الأصدقاء، والتأثير الإيجابي، أو الشعور بمزيد من البهجة، كانت الأكثر أهمية للتعافي، بهذا الترتيب. وفي الوقت نفسه، ثبت أن تأثير الاكتئاب، والتعرض يوميا للتمييز، والخضوع لعدد أكبر من الجلسات مع أخصائي الصحة العقلية في الأشهر الـ 12 الماضية وعدد أكبر من الزيارات للأطباء في الأشهر الـ 12 الماضية كانت الأكثر أهمية للتنبؤ بعدم التعافي.
وقد أثبت الباحثون صحة نتائج نموذج الذكاء الاصطناعي من خلال مقارنة تنبؤاته ببيانات الدراسة الأميركية، ووجد الباحثون أن متغيرات التعافي المتوقعة كانت متوافقة مع 95 مشاركًا لم يظهروا أي أعراض لاضطراب القلق العام في نهاية فترة التسع سنوات.
تشير النتائج إلى أن الأطباء السريريين يمكنهم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحديد هذه المتغيرات وتخصيص العلاج لمرضى اضطراب القلق العام، وخاصة أولئك الذين يعانون من تشخيصات مركبة، وفقًا للباحثين.
وقالت ميشال نيومان المؤلفة الرئيسية للدراسة وأستاذة علم النفس في جامعة ولاية بنسلفانيا "يساعدنا هذا العمل على البدء في فهم المزيد من الطرق التي يمكن من خلالها تخصيص العلاج لأفراد محددين".