طائرة محملة بمعدات عسكرية تهبط بقاعدة أميركية في سوريا
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
دمشق (وكالات)
أخبار ذات صلة خبراء: هجوم نيو أورليانز يؤكد استمرار إرهاب «داعش» مطار دمشق يعلن استئناف الرحلات الدولية الثلاثاءهبطت طائرة شحن في قاعدة أميركية في بلدة الشدادي جنوب الحسكة بشمال شرق سوريا.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، في بيان نشره على موقعه، إن الطائرة، التي هبطت ليل الجمعة/السبت، محملة بمعدات عسكرية ولوجستية وانطلقت من العراق، مشيراً إلى أنها تأتي في إطار استمرار تعزيز القواعد العسكرية في المنطقة.
ووفق المرصد، «تواصل قوات التحالف الدولي استقدام تعزيزات عسكرية براً وجواً إلى مناطق شمال وشرق سوريا».
ولفت إلى أن ذلك يأتي بعد ساعات من وصول معدات عسكرية وأسلحة متطورة على متن طائرة شحن برفقة مروحية عسكرية إلى قاعدة خراب الجير بريف رميلان شمال الحسكة، قادمة من العراق.
وتنتشر في سوريا تسع قواعد أميركية الأولى في منطقة التنف بريف حمص الشرقي واثنتان في ريف دير الزور وست في محافظة الحسكة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: قاعدة أميركية القواعد الأميركية سوريا أميركا الأزمة السورية الحسكة الحسكة السورية العراق
إقرأ أيضاً:
أميركا تبدأ ترحيل مهاجرين غير نظاميين إلى قاعدة عسكرية
أعلن البيت الأبيض أنّ أولى عمليات ترحيل مهاجرين معتقلين جوا إلى قاعدة غوانتانامو العسكرية في كوبا هي "قيد التنفيذ"، مع تصدّي إدارة الرئيس دونالد ترامب للهجرة غير النظامية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الثلاثاء، "انطلقت أولى الرحلات من الولايات المتحدة إلى خليج غوانتانامو وعلى متنها مهاجرون غير نظاميين".
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يريد من البنتاغون ووزارة الأمن الداخلي توسيع منشأة احتجاز المهاجرين في القاعدة لاحتجاز أكثر من 30 ألف مهاجر.
وقال مسؤول تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لـ"رويترز" إن الرحلة ستحمل ما يقرب من 12 مهاجرًا.
تضاف الرحلة إلى خليج غوانتانامو إلى الرحلات الجوية العسكرية التي رحلت بالفعل مهاجرين إلى غواتيمالا وبيرو وهندوراس والهند.
ووقع الرئيس ترامب العديد من المراسيم لكبح الهجرة غير الشرعية بعد توليه المنصب.
ويسمح في الوقت الحالي مجددا لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك باعتقال المهاجرين غير الشرعيين في أماكن حساسة مثل الكنائس أو المدارس أو المستشفيات، وهو تحول عن الترتيبات التي كانت مطبقة في عهد الرئيس السابق جو بايدن.