المرادي شديدة .. سبب اعتذار هشام عباس عن حفل 100 سنة غنا |خاص
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
تعرض الفنان هشام عباس لوعكة صحية مفاجئة خلال الساعات القليلة الماضية وأدت لإعتذاره عن حفل ١٠٠ سنة غنا الذى من المقرر إقامته غدا بدار الأوبرا المصرية.
وقال الفنان هشام عباس فى تصريح خاص لموقع “صدي البلد”
“الحمد لله على كل شيء. أنا تمام بس عندي إلتهاب حاد في الحنجرة بسبب دور برد جامد كنت فاكره في نهايتهُ وروحت غنيت حفلتين ورا بعض فرق يوم وبعد حفلة راس السنة.
ويستعد الفنان علي الحجار لإحياء حفل غنائي غدا يوم 5 يناير المقبل ضمن سلسلة حفلات مشروعه 100 سنة غنا بالمسرح الكبير فى دار الأوبرا.
ويشاركه الحفل عدد من نجوم الفن وهم: الفنانة أنوشكا ، الفنان هشام عباس، ونجله أحمد الحجار.
وفى وقت لاحق، علق الفنان الكبير علي الحجار، على حفل بليغ حمدي بمشروع "100 سنة غنا"، موضحًا أن بليغ حمدي كان يؤلف أغاني وشاعرا واسمه مسجل في جمعية المؤلفين، مشيرا إلى أن فكرة المشروع ليست قائمة على فكرة إعادة التراث فقط لأنه لا يقتصر على الغناء، ولا يصح منع المهرجانات.
وقال “الحجار”، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إنهم وضعوا جملة "يا أرضنا" بصوت بليغ حمدي في مقدمة أغنية "لحن الأرض".
وأضاف: "نفسي الحفلة اللي اتعملت امبارح تتعمل الأسبوع الجاي في الإسكندرية.. لكن الميزانية هي التي عطلت هذه الفكرة".
وتابع: "فكرة مشروع "100 سنة غنا" قائمة على توزيعات جديدة للألحان القديمة، وبدفع من أموالي الخاصة في إحياء هذا المشروع، وفكرة هذا المشروع قائمة على وجود مطربين ومطربات شباب في كل حفلة"، متمنيًا إتاحة إقامة حفلات مشروع "100 سنة غنا" بمسرح الإسكندرية وجميع المحافظات
ويُعد علي الحجار واحدًا من أبرز الأصوات الغنائية في مصر والوطن العربي، حيث يمتلك تاريخًا فنيًا حافلًا بأعمال مميزة في الطرب والغناء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام عباس حفلات هشام عباس المزيد هشام عباس سنة غنا
إقرأ أيضاً:
مصادر:انقسامات شديدة داخل مجلس نينوى جراء قرار القضاء الولائي بإيقاف إقالة الإطاري الحاصود
آخر تحديث: 9 مارس 2025 - 2:41 م نينوى / شبكة أخبار العراق- أكدت مصادر داخل مجلس نينوى، الاحد، أن “التحالفات السياسية داخل نينوى أصبحت أكثر انقساماً بعد الأزمة الأخيرة، حيث تتمركز كتلة “نينوى الموحدة ” التي تمثل العرب السنة والحزب الديمقراطي الكوردستاني في بناية مجلس نينوى القديمة، فيما يجتمع تحالف “الإطار التنسيقي وشركاؤه داخل بناية المجلس الجديدة، مما يعكس مدى الاستقطاب والانقسام السياسي والطائفي داخل المحافظة”.وأضافت، أن “التدخلات السياسية من قبل شخصيات نافذة، وعلى رأسها فالح الفياض، اسهمت في إعادة الحاصود إلى منصبه بهذه السرعة، رغم وجود مخالفات قانونية كانت السبب الأساسي لإقالته”، موضحة أن “هذا التدخل أثار موجة غضب بين أهالي الموصل الذين يرون أن القرار يحمل طابعًا سياسيًا أكثر منه قانونيًا”.وبحسب المصادر، فإن “نينوى الموحدة” وحلفاءه يعتبرون القرار محاولة لترسيخ نفوذ سياسي داخل المجلس من خلال إعادة شخصيات موالية لفصائل مسلحة معينة، فيما ترى الكتلة أن المجلس تحوّل إلى ساحة صراع بين القوى السياسية على حساب الخدمات والإدارة الفعلية للمحافظة”.واشارت الى ان “مجلس نينوى يعاني من شلل إداري وصراعات سياسية مستمرة منذ قرابة عام، وسط استمرار التدخلات الحزبية التي تتحكم في قراراته، مما جعل أهالي المحافظة يشعرون بالإحباط من استمرار هذا الوضع دون حلول واضحة وابقاء سطوة الأحزاب عليها.ومن المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة مزيدًا من الجدل حول قانونية القرار، وما إذا كانت هناك تحركات للطعن فيه مجددًا أو المضي قدمًا في تغييرات داخلية جديدة داخل المجلس، وفقا للمصادر.وأصدرت محكمة القضاء الإداري، اليوم الأحد، أمرًا ولائيًا يقضي بإيقاف تنفيذ القرار المتضمن إقالة الإطاري أحمد الحاصود من منصب رئيس مجلس محافظة نينوى.