أسعار تذاكر حفل زيد خالد في ساقية الصاوي
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
تستقبل ساقية عبدالمنعم الصاوي، حفل غنائي لـ الفنان زيد خالد، في الثامنة مساء الخميس المقبل 9 يناير، على خشبة مسرح قاعة النهر، وسعر التذكرة 300 جنيه.
ومن المقرر أن يقدم زيد خالد، خلال الحفل مجموعة متنوعة من أجمل الأغاني التي يحبها ويتفاعل معها الجمهور على خشبة المسرح.
شروط دخول الحفلات في الساقية:-دخول الأطفال ابتداء من 6 سنوات تذكرة كاملة، وعلى ولى الأمر ضمان هدوء الطفل وقت الحفل، وفى حال حدوث أي ضوضاء عليه اصطحاب الطفل للخارج.ممنوع منعًا باتًا دخول الأطفال أقل من 6 سنوات لأي حفل ما عدا الحفلات المخصصة للأطفال.الالتزام بالمقاعد حسب الرقم الموجود فى تذكرة الحفل.غير مسموح بالاسترجاع أو استبدال التذاكر.أنشطة ساقية عبدالمنعم الصاوي
أنشأ الساقية محمد الصاوي، نجل الأديب المصري عبدالمنعم الصاوي، في عام 2005، واستقى الاسم من خماسية الساقية، التي تعتبر العمل الأشهر لوالده، فبدأ يفكر في خلق مركز ثقافي إبداعي يشمل جميع أنواع الفنون والآداب يجذب طبقات مختلفة من العامة.
وقام محمد الصاوي بتصميم المشروع والشروع في بنائه ووضع التصورات حول أساليب الوصول التي وضعها للمركز بمعاونة زملاء آخرين، بدأ المركز بعمل الحفلات الموسيقية لاجتذاب الجمهور على اعتبار أن الموسيقى والغناء أوسع الفنون انتشارًا بين الناس، وكان بها تنوع واختلاف عن السائد من الموسيقى وقتها، فكان من أبرز نجوم هذه الحفلات فرق موسيقى الجاز والموسيقى الغجرية والراب وأخرى تعرض ثقافات مختلفة من أنحاء العالم.
تم بعد ذلك إدخال الكثير من الأنشطة الأخرى على المركز، ثم بدأ تقديم الأمسيات الشعرية من خلال الحفلات الغنائية ثم تقديمها منفردة في أمسيات خاصة، قامت الساقية حديثًا بتنظيم مهرجان مستوحى من فكرة سوق عكاظ للشعر تحت اسم "عكاظ الشعر" وشارك فيه شعراء من مختلف محافظات مصر واستمر لثلاثة أيام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شروط دخول الحفلات في الساقية دخول الأطفال الموسيقى والغناء الحفلات الموسيقية الحفلات الغنائية ساقية عبدالمنعم الصاوي موسيقى الجاز موسيقى والغناء
إقرأ أيضاً:
سعر النفط يهبط إلى أدنى مستوى منذ فبراير 2021 بعد دخول رسوم ترمب الجمركية حيز التنفيذ
واصلت أسعار النفط تراجعها لليوم الخامس على التوالي، لتسجل أدنى مستوياتها منذ فبراير 2021، وسط تصاعد المخاوف بشأن الطلب العالمي في ظل حرب رسوم جمركية متفاقمة بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين في العالم، إلى جانب توقعات بزيادة في المعروض.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 1.39 دولار، أو بنسبة 2.21%، لتصل إلى 61.43 دولارًا للبرميل حتى الساعة 06:55 بتوقيت غرينتش. كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 1.50 دولار، أو بنسبة 2.52%، ليسجل 58.08 دولارًا. وقد وصلت الخسائر في العقود إلى 4% قبل أن تقلص بعضًا منها لاحقًا.
يأتي هذا التراجع بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب فرض رسوم جمركية شاملة بنسبة 104% على معظم الواردات القادمة من الصين، كرد فعل على استمرار بكين في فرض رسوم انتقامية على السلع الأميركية. وقد أثار هذا التصعيد مخاوف من ركود اقتصادي عالمي قد يضعف الطلب على الطاقة.
ووفقًا لمصادر السوق، تراجع الفارق بين عقد خام برنت الفوري والعقد الآجل بعد ستة أشهر إلى 98 سنتًا للبرميل، وهو أدنى مستوى له منذ منتصف نوفمبر. وقد كان هذا الفارق عند 3.53 دولارات في 2 أبريل، قبل تفاقم النزاع التجاري، ما يعكس تزايد القلق بشأن فائض محتمل في المعروض وتراجع في الطلب.
الصين ترد بشدة على « ابتزاز » واشنطندخلت الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة على الصين حيز التنفيذ عند الساعة 12:01 صباحًا بتوقيت الساحل الشرقي (04:01 بتوقيت غرينتش) يوم الأربعاء، بزيادة 50% إضافية بعدما رفضت بكين رفع رسومها الانتقامية التي تبلغ 34% بحلول الموعد النهائي الذي حدده ترمب ظهر الثلاثاء.
وردت الصين بتصريحات شديدة اللهجة، مؤكدة أنها لن « ترضخ للابتزاز الأميركي »، في إشارة إلى تهديد ترمب بالمزيد من التصعيد.
وقال يي لين، نائب رئيس أسواق السلع في شركة « ريستاد إنرجي »: « رد الصين العدواني يقلل من احتمالات التوصل إلى اتفاق سريع بين أكبر اقتصادين في العالم، ما يعزز المخاوف من ركود اقتصادي عالمي ».
وأضافت أن استمرار الحرب التجارية قد يعرض نمو الطلب الصيني على النفط، المقدر ما بين 50,000 إلى 100,000 برميل يوميًا، للخطر، رغم أن الحوافز الاقتصادية المحلية قد تساعد على تقليل الخسائر.
زيادة الإنتاج من أوبك+ تضيف ضغطًاتفاقمت خسائر أسعار النفط بعد قرار تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة الدول المصدرة للنفط وحلفاءها مثل روسيا، بزيادة الإنتاج اعتبارًا من مايو المقبل بمقدار 411 ألف برميل يوميًا، وهو ما قد يؤدي إلى تخمة في المعروض، بحسب محللين.
وقد توقعت غولدمان ساكس الآن أن تنخفض أسعار خام برنت وغرب تكساس إلى 62 و58 دولارًا للبرميل بحلول ديسمبر 2025، وإلى 55 و51 دولارًا على التوالي بحلول ديسمبر 2026.
ومن اللافت أيضًا أن سعر خام ESPO الروسي هبط يوم الإثنين الماضي لأول مرة إلى ما دون سقف السعر الغربي البالغ 60 دولارًا للبرميل.
تراجع المخزونات الأميركية يخفف من حدة الانخفاضرغم هذا التراجع، أظهر تقرير معهد البترول الأميركي انخفاضًا غير متوقع في مخزونات الخام الأميركية بمقدار 1.1 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 4 أبريل، مقارنة بتوقعات بزيادة تقارب 1.4 مليون برميل وفقًا لاستطلاع أجرته رويترز.
عن (رويترز)
كلمات دلالية أسعار اسواق المغرب طاقة نفط