محظورات على طلاب جامعة الأزهر خلال امتحانات الترم الأول.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
انطلقت امتحانات جامعة الأزهر، للفصل الدراسي الأول من العام الحالي، واستقبلت جميع الكليات الطلاب والطالبات في هدوء وانتظام.
وأعلنت جامعة الأزهر، مجموعة من التعليمات المهمة لطلاب الكليات خلال امتحانات الفصل الدراسي الأول، ونرصدها فيما يلي:
1 - تبدأ الامتحانات في تمام الساعة العاشرة صباحا للفترة الصباحية والساعة الواحدة ظهرا للفترة المسائية
2 - يجب على كل طالب إحضار بطاقة الرقم القومي وكارنيه العام الجامعي
3 - عدم كتابة أية عبارات أو رسوم تميز ورقة الإجابة وكذا عدم استخدام المزيل
4 - يحظر على الطالب اصطحاب كتب أو أوراق داخل لجان الامتحان
5 - عدم اشتمال ورقة الإجابة على أمور خارج الامتحان ( مما يعد من الأمور التي يعاقب عليها القانون)
6 - تكتب الإجابات على جميع الأسطر في ورقة الإجابة بما فيها صفحة الغلاف من الداخل والخارج
7 - يمنع اصطحاب التليفون المحمول داخل اللجان والكلية غير مسئولة عن ضياعه
8 - عدم مغادرة لجنة الامتحان قبل مضي نصف الوقت المقرر
9 - يمنع استخدام آلات تسجيل المعلومات وتستثنى الآلات الحاسبة العادية في مادة المواريث
10 - تكتب الإجابة بالقلم الأزرق أو الأسود وتمنع الكتابة بالأقلام الملونة أو الرصاص في صلب الإجابة
11 - على جميع الطلاب الحضور إلى مقر الكلية قبل بدء الامتحان بساعة على الأقل ولن يسمح بالدخول بعد بداية الامتحان لأي سبب
12 - على الطالب الكفيف تدبير من يكتب له بمعرفته على أن لا يزيد مستوى الكاتب عن الشهادة الإعدادية العامة أو الدبلومات الفنية وإحضار ما يفيد ذلك معتمدا والكلية غير مسئولة عن تدبير مرافق للطالب الكفيف
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة الأزهر طلاب الأزهر امتحانات جامعة الأزهر تعليمات الامتحانات المزيد
إقرأ أيضاً:
أسباب شائعة قد تؤدي إلى فقدان السمع.. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة لاريسا فيلغجانينا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، بالمركز الطبى الروسى عن أبرز أسباب فقدان السمع وكيفية الوقاية منه، وفقا لما نشرتة مجلة إزفيستيا.
يعتبر التقدم في السن أحد الأسباب الأكثر انتشارا لفقدان السمع لأنه مع تقدم العمر تتلف الخلايا السمعية ما يؤدي إلى انخفاض مستوى الأصوات المدركة ويسمى هذا الشكل من فقدان السمع - فقدان السمع الحسي العصبي المرتبط بالعمر وهذه الحالة تحدث لدى معظم الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما.
وتشير إلى أن السبب الآخر هو الضرر الناتج عن الضوضاء لأن الضوضاء التي تزيد عن 80 ديسيبل تؤدي مع مرور الوقت إلى إتلاف الأذن الداخلية وتضعف السمع تدريجيا كما أن التعرض لمستوى عالي من الضوضاء لفترات طويلة أثناء الحفلات الموسيقية مثلا أو عند الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة من خلال سماعات الرأس يمكن أن يسبب تغييرات لا رجعة فيها في الأذن.
وتعتبر العدوى، سببا شائعا آخر حيث يمكن للأمراض الفيروسية والبكتيرية مثل التهاب الأذن أن تسبب التهابا في الأذنين ما يؤدي بدوره إلى اضطراب عمل مستقبلات السمع ومن دون العلاج الفوري يمكن أن تؤدي العدوى إلى عواقب وخيمة بما فيها فقدان السمع التام.
كما يمكن أن تؤثر إصابات الدماغ الرضحية على الأعصاب السمعية وفي مثل هذه الحالة قد يرتبط فقدان السمع بتلف في بنية الأذن الداخلية أو العصب السمعي، ما يتطلب عناية طبية فورية.
وبالإضافة إلى ذلك قد تؤثر العوامل الوراثية على فقدان السمع فمثلا يولد بعض الأشخاص وهم معرضون للإصابة بهذه الحالة لذلك قد يتدهور سمعهم بسرعة مع تقدم العمر مقارنة بغيرهم ومن بين الأمراض الوراثية التي يمكن أن تسبب فقدان السمع تدريجيا- مرض تصلب الأذن.
وتوصي الطبيبة بضرورة استخدام سدادات الأذن أو سماعات الرأس الخاصة التي لها خاصية كبح الضوضاء عند زيارة الأماكن الصاخبة كما يجب تحديد مستوى الصوت عند الاستماع إلى الموسيقى كما من الضروري الاعتناء بنظافة الأذنين ومن الضروري الخضوع لفحوص دورية كإجراء وقائي.