انتحار زوج فنانة شهيرة.. وتفاصيل الوفاة مأساوية (من هو؟)
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
أعلنت سلطة إنفاذ القانون بولاية كاليفورنيا، انتحار المخرج والسيناريست الهوليوودي جيف باينا عن عمر ناهز ٤٧ عاما وهو زوج الممثلة أوبري بلازا، وذلك بعد اكتشاف أحد المساعدين له جثته بمنزل بمدينة لوس أنجلوس، ويأتي ذلك بحسب موقع People.
وكانت أعلنت الشرطة وسلطة إنفاذ القانون، إنتحاره بعد تشريح جثته، ولكن لم تريد زوجته أوبري بلازا الكشف عن انتحار زوجها المخرج والسيناريست جيف باينا.
أخرج جيف باينا، العديد من الأفلام السينمائية مثل Spin Me Round و Horse Girl و The Little Hours و Joshy و Life After Beth، وغيرهم بالإضافة إلى عمله كسيناريست ألف وكتب فيلم I Heart Huckabees والأفلام السابقة إلى جانب إخراجهم.
من هي أوبري بلازا؟ولدت في 26 يوليو عام 1984 في ويلمنجتون، وتخرجت من مدرسة تيش للفنون في جامعة نيويورك في عام 2006, حظيت بعدة تدريبات داخلية كما عملت تابعة لشبكة NBC.
وإنضمت إلي مسرح Upright Citizens Brigade منذ عام 2004 لحبها للارتجال و الأدوار الهزلية، و بدأت في تأدية فقرات كوميدية في نادي مصنع الضحك.
كما كانت بطلة برنامج The Jeannie Tate الذي كان يعرض علي الانترنت، وظهرت في المسلسل التلفزيوني Mayne Street، لعبت دور دايزي في Funny People عام 2009 من إخراج جاد أباتاو.
وظهرت في عدة أفلام كوميدية منها Scott Pilgrim vs. the World وMystery Team, ولعبت دور آبريل في Parks and Recreation، ولعبت أيضًا دور الأميرة في المسلسل الخيال العلمي الكوميدي CollegeHumor الذي يعرض علي شبكة الانترنت.
وفي عام 2010 شاركت في مسرحية A Night of 140 Tweets: A Celebrity Tweetathon علي مسرح Upright Citizens Brigade في لوس أنجلوس، وظهرت أيضًا كضيفة شرف عدة مرات في المسلسل التلفزيوني Portlandia.
كان عقد الأثنان قرانهما في مايو 2021، عندما أشارت اوبري بلازا إلى جيف باينا باسم "زوجها العزيز" في منشور على صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
وعلقت قائلة : "أنا فخورة جدًا بزوجي العزيز جيف باينا لأنه حلم بفيلم آخر يأخذنا إلى إيطاليا لإحداث المزيد من المتاعب".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
انتحار بسبب تهمة مفبركة في عهد إمام أوغلو… القصة الكاملة على لسان الزوجة
اتهمت أرزو تورغوت أوتشار، زوجة موظف بلدية سابق، رئيس بلدية إسطنبول الموقوف أكرم إمام أوغلو، بالتسبب بشكل غير مباشر في انتحار زوجها بعد اتهامه زورًا باختلاس أموال خلال فترة عمله كأمين صندوق في بلدية بيليك دوزو، غرب إسطنبول.
وقالت أرزو، في تصريحات أثارت تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، إنها كانت من مؤيدي إمام أوغلو سابقًا، لكنها تراجعت عن ذلك بعدما “كشفت الحقائق”، مضيفة: “أعتقد أن تركيا تخلّصت من بلاء كبير”.
بداية القضية
وتعود تفاصيل الحادثة إلى 29 يناير/كانون الثاني 2019، عندما أقدم الموظف ياشار أوتشار على الانتحار بعد تعرضه لما وصفته عائلته بـ”الضغوط النفسية والتشهير الوظيفي”، على خلفية اتهامه باختلاس مبلغ قدره 160 ألف ليرة تركية. وتشير أرملته إلى أن زوجها تعرض لحملة تنكيل ومضايقات شديدة لدفعه للاعتراف بتهمة لم يرتكبها.
“تم إتلاف الأدلة عمداً”
أكدت أرزو أن الأدلة التي كانت من الممكن أن تثبت براءة زوجها قد تم التلاعب بها، مشيرة إلى أن تقرير الخبراء الفنيين كشف أن جهاز الكمبيوتر الخاص بزوجها تعرّض للتلف عمدًا من خلال تمرير تيار كهربائي أدى إلى احتراق القرص الصلب. وأضافت: “عندما تمت إعادة الجهاز إلى البلدية من قبل النيابة، تم إتلافه بشكل أكبر، كما تم محو بيانات جهاز آخر كان يستخدمه زميل زوجي بالكامل”.
بيض تركيا يغلي.. والسبب أمريكا
الثلاثاء 08 أبريل 2025ضغط نفسي للاعتراف
اتهمت أرزو بلدية بيليك دوزو آنذاك بممارسة ضغوط نفسية شديدة على زوجها لدفعه إلى الاعتراف بالجريمة، قائلة: “قالوا له: إذا لم تعترف، ستحاكم بالسجن من 13 إلى 15 عامًا، وسيفرض حجز على راتبك، وسيُلغى تقاعدك. أرادوا منه أن يعترف حتى تُغلق القضية قبل أن تظهر حقائق أخرى عند فحص الأجهزة”.
الحكومة: توفير كل الاحتياجات المالية لعدم تخفيف أحمال الكهرباء الصيف المقبل