محمد بن زايد يهنئ حمد بن عيسى بتتويج البحرين بـ"خليجي 26"
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
هنأ رئيس الدولة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ملك مملكة البحرين، حمد بن عيسى آل خليفة، بمناسبة فوز البحرين بـ"خليجي 26".
قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان عبر حسابه الرسمي على إكس: "أبارك لأخي الملك حمد بن عيسى والأشقاء في البحرين الفوز بـ"خليجي 26"، وأشيد بالأداء المتميز والروح العالية للمنتخبين، البحريني والعماني، والتنظيم الناجح للبطولة من قبل الكويت الشقيقة، وتمنياتي للجميع بالتوفيق في المنافسات المقبلة".
محمد بن زايد يهنئ #منتخب_البحرين بالتتويج بلقب #خليجي_26 ويشيد بأداء #عمان#24Sport pic.twitter.com/0HD5J48Kra
— 24.ae | رياضة (@20foursport) January 4, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية خليجي 26 محمد بن زاید خلیجی 26
إقرأ أيضاً:
العلماء الضيوف: جامع الشيخ زايد الكبير مصدر إشعاع حضاري للتسامح والقيم
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال أصحاب الفضيلة العلماء ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة: إن مآثر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، طيّب الله ثراه، وبصماته في الشأن الديني والخيري والإنساني على مستوى العالم ستظل باقيةً تتناقلها الأجيال رمزاً للقيم، وعنوانًا للإنسانية، وبوتقةً تشع منها روح المودة ومعاني التسامح والتعايش والتعاون بين الشعوب.
وأبدى العلماء خلال زيارتهم لجامع الشيخ زايد الكبير في العاصمة أبوظبي، يرافقهم معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، إعجابهم بعمارة الجامع الذي يُعد معلماً يعزّز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات، ويعكس للعالم حضارتنا الإسلامية الراسخة وسماحة ديننا الإسلامي، الذي تدعو قيمه إلى التسامح والتعايش وإشاعة الألفة والطمأنينة والسلام بين الشعوب، وينشده الزوار من كل بقاع العالم ليشاهدوا التراث الإسلامي الممزوج بفنون الحداثة والتراث الوطني، مبينين أن بناء الجامع بهذه الصورة الراقية والبديعة، يعكس الفطرة النقية والموهبة الابتكارية للشيخ زايد الذي كان ينظر ويخطط للمستقبل بعين الحكمة والخبرة.
وأشاد العلماء بالدور الكبير لدولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في رعاية بيوت الله وحرصه على أن تكون مصدر إشعاعٍ دينيٍّ حضاريٍّ يعكس سماحة ديننا الدين الإسلامي واحترامه لثقافة الغير، معجبين بالأجواء المثالية في الدولة والتي تعمق لروح المودة والتعاون بين كل المجتمعات، مما جعل الإمارات واحة تعايشٍ وتسامحٍ يستظل كلٌّ منها بفيء الطمأنينة والسكينة والتقدير، ومدرسةً يسعي الجميع لقراءة سجلها الإنساني والنهضوي الفريد.