أولويتنا حماية أمن مصر.. أحمد موسى: 20 ألفا من الميليشيات حصلوا على الجنسية السورية
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه تم إعطاء الجنسية السورية خلال الايام الماضية لحوالي 20 ألفا من الميليشيات من مختلف أنحاء العالم.
أحمد موسى: خطابات تحريضية من بعض المنابر في دمشق ضد مصرأحمد موسى: الخطاب المصري بشأن سوريا راقي ويحافظ على الهوية الوطنية السورية
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي "المذاع على قناة " صدى البلد"، :" تم إعطاء جنسيات سورية إلى ميليشيات ملهمش ورق ".
وتابع :" تم حرق هذه المباني كي لا يكون هناك في سوريا أي معلومة عن أي مواطن سوري".
وأكمل موسى :" الأولوية الإولى والأخيرة هي الحفاظ على أمن الدولة المصرية ".
ولفت الإعلامي احمد موسى :" كل التنظيمات الإرهابية في العالم أصبحت متواجدة في سوريا وهذا الأمر خطر كبير ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى سوريا اخبار التوك شو غزة موسى المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
تحية أعياد الميلاد المجيد
د. أحمد التيجاني سيد أحمد
كنا في النوبة، التي أصبحت غريقة الآن، ونحن صغار نذهب إلى النيل مع أمهاتنا وخالاتنا وجداتنا لنحتفل بأربعينية الأطفال. كانت ضفاف النيل مهيأة لاستقبال أجيال متعاقبة من أحفاد النبي موسى عليه السلام، أولئك الذين اعتنقوا المسيحية، ثم صاروا مسلمين في عصور لاحقة.
كانت النسوة يتغنين لجدنا الأكبر موسى عليه السلام، ولعيسى عليه السلام، ولمحمد المعصوم صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء، في وحدة روحية تنبض بالمحبة والإخلاص، لا تفرق بين رسالة السماء، بل تؤمن بأن الجميع أنبياء هدى وسلام.
وفي تلك المناسبات، كن يضعن حفنات من الحبوب في قوارب صغيرة من القصب، ويرسلنها على سطح الماء (والدينن أشا) كعربون شكر للملائكة الذين رافقوا موسى النوبي الرضيع، واعتنوا بحمايته حتى وصل إلى شاطئ قصر الفرعون، الذي كان يقتل كل مولود نوبي ذكر، خشية أن يزول ملكه.
وهناك، التقط الفرعون الرضيع واحتضنه في قصره، غير مدرك أن هذا الطفل سيكون يوماً ما سبباً في زوال ملكه، كما جاء في قوله تعالى:
“وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه، فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني. إنّا رادّوه إليك وجاعلوه من المرسلين” (سورة القصص: 7).
المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وللناس المسرة.
د. أحمد التجاني سيد أحمد، النوبي سليل الفراعنة السودً وهاجر النوبية، أم إسماعيل عليه الصلاة و السلام
٦ يناير ٢٠٢٥ روما، إيطاليا
ahmedsidahmed.contacts@gmail.com