حكومة كسلا تتخذ خطوة بعد تأخر مرتبات العاملين
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
كسلا – إنتصار تقلاوي
أكد والي ولاية كسلا” خوجلي حمد” أن مرتبات المعلمين والموظفين إتحادية و أن الفصل الأول لا يندرج ضمن مسؤولية حكومات الولايات.
وقال في حوار صحفي أن هذا لايعني في ظل الظروف الراهنة أن تقف حكومته مكتوفي الأيدي، مبيناً أنه وفي ظل عدم صرف الاجور قرروا منح سلة متكاملة لكل موظف وذلك حسب رغبته والأمر لم يكن إجبارياً بل اختيارياً بفترة سماح 3 أشهر وسداد في 7 أشهر.
واردف:” هذه الخطوة اقبلنا عليها بعد أن اقترحها موظفين، علماً بأننا بالتعاون مع ديوان الزكاة وزعنا ذرة للموظفين في إحدى محليات الولاية من واقع حوجتهم، وتجربتنا هذه ناقشها إجتماع مجلس الوزراء ببورتسودان وقرر تعميمها على كل الولايات بعد أن أشاد بها وهي بالتأكيد مبادرة ولايمكن أن تكون بديل للاجور فإن أصبنا فلنا أجران وأن أخطأنا فلنا أجر المحاولة، اجدد التأكيد على إنها اختيارية ومن يحصل على السلة فلن يتم الخصم من مرتب شهر أبريل المتوقع صرفه بعد التغذية الإتحادية.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: تتخذ حكومة خطوة كسلا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتخذ رسمياً قرار الرد على إيران.. هذه محدداته
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، إن المجلس الوزاري السياسي والأمني (الكابينيت) اتخذ قراراً بالرد على الهجوم الإيراني على إسرائيل مطلع الشهر الجاري، في حين تحاول واشنطن كبح جماح هذا الرد.
وقال مسؤولون إسرائيليون كبار، "بعد الهجوم الصاروخي من إيران، اجتمع المجلس الوزاري السياسي الأمني عشية العيد لبحث الرد الإسرائيلي، واتخذ قراراً رسمياً بالرد"، بحسب ما ذكرت القناة الـ13 الإسرائيلية,وحول محددات الرد، قال المسؤولون إن "قرار المجلس الوزاري السياسي الأمني أنه من الضروري الرد، ولكن بإنهاء الحادثة دون الانجرار إلى تبادل الضربات مع إيران خلال الفترة القريبة".
"أزمة ثقة".. خلافات بين #واشنطن و #تل_أبيب حول خيارات الرد على #إيرانhttps://t.co/f4xThKefLa pic.twitter.com/LREE4bR60W
— 24.ae (@20fourMedia) October 4, 2024 وقال مسؤول إسرائيلي: "نريد تنفيذ عملية كبيرة، لكننا لا نريد مساراً يصرفنا عن أهداف الحرب، كما أن الولايات المتحدة تناقش مع إسرائيل طبيعة الرد، عندما يطرح الهجوم على منشآت النفط الإيرانية كخيار محتمل".وبحسب القناة الإسرائيلية، يدرس المستوى السياسي التوقيت المناسب، وسيتم تحديده وفق الوقت الذي يناسب إسرائيل.
وقالت إن "إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لا تريد مهاجمة المنشآت النووية في هذه المرحلة، خوفاً أن هذا من شأنه أن يشعل حرباً إقليمية ستتورط فيها الولايات المتحدة، وهو أمر غير مرغوب فيه بالنسبة لها".