أستاذ علوم سياسية : إسرائيل فى حاجة إلى توقيع صفقة أكثر من حماس
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن أكثر ما يؤثر على صناع القرارفي إسرائيل هو الحاجة الموضوعية لاتفاق وقف الحرب واعادة الأسرى الصهاينة أصبحت الآن موجودة على الطاولة بمعنى أن أي اتفاق وأي صفقة الآن هي حاجة إسرائيلية وليس فقط ضغطًا أمريكيًا.
وأضاف دياب، اليوم السبت، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه مع قرب دخول ترامب للبيت الأبيض المباحثات التي تجري الآن وضع جيش الاحتلال الإسرائيلي أمام ما جرى في الزلزال السوري وتوزيع الجيش فى أماكن مختلفة، خاصة في سوريا والضفة الغربية، فهنالك حاجة فى إسرائيل لمثل هذه الصفقة الآن ولكن يريدونها أن تكون جزئية.
وأكد، أن هذه الفترة هي أكثر الفترات التي يجري فيها كشف حساب من أطراف عديدة من الديمقراطيين الذين سيخرجون من البيت الأبيض بعد أسبوعين ونيف وتصريحات بلينكن لنيويرك تايمز اليوم وكانت مطولة بهذا الموضوع دلالة على مؤشرات يقول أشياء لم يكن يقولها من قبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي الشارع الإسرائيلي الضفة الغربية المباحثات جيش الاحتلال الإسرائيلي سوريا صناع القرار صفقة تبادل
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر تلعب دورًا محوريًا في وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة إيمان زهران، أستاذ العلوم السياسية، إنّ الجهود المصرية في دعم القضية الفلسطينية متواصلة منذ أحداث 7 أكتوبر 2023 وحتى الآن، موضحة أنها تكللت بعملية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، التي تشيد بها كافة التقارير الدولية والمنظمات.
وأضافت «زهران»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ الدور الإنساني المصري في نقل المصابين الفلسطينيين إلى المستشفيات المصرية يُعد دورًا حيويًا، مشيرة إلى أن هناك ثوابت لدى القاهرة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، إذ تنقسم لعدد من المستويات، ليس السياسي فقط، بل يتم التركيز كذلك على البعد الإنساني والإغاثي في القضية، فضلا عن البعد التنموي وعملية إعادة الإعمار في قطاع غزة.
وتابع: «الأزمة الإنسانية في قطاع غزة مستفحلة بشكل كبير، خاصة أن تقارير الأمم المتحدة وحقوق الإنسان تؤكد هذا الأمر، بالتالي الحديث عن عملية إعادة الإعمار والبنية التحتية في غزة يعتبر أحد أهم الرهانات التي وضعتها القاهرة أمام المجتمع الدولي والولايات المتحدة».