أسماء المصابين وتفاصيل الحالة الصحية لهم فى حادث طريق الإسماعيلية السويس
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
ينشر اليوم السابع اسماء المصابين والحالة الصحية لهم فى حادث تصادم سيارة ملاكي مع سيارة نقل تقل عددا من العمال على طريق الإسماعيلية السويس.
حيث أصيب 21 شخصا بينهم اطفال بإصابات مختلفة مابين كدمات وسحجات وكسور وجروح نتيجة تصادم سيارة ملاكي مع اخري نصف نقل تقل عمال على طريق الإسماعيلية السويس الصحراوي أمام محطة وقود فنارة دائرة مركز فايد بالإسماعيلية وتم نقل المصابين إلى المستشفى لاسعافهم ورعايتهم طبيا .
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسماعيلية إخطارا من إدارة تأمين الطرق يفيد ورود بلاغ عن وقوع حادث تصادم سيارة ملاكي وأخرى نصف نقل تقل عمال بالقرب من قرية فنارة دائرة مركز فايد بالإسماعيلية.
على الفور انتقلت الاجهزة الامنية الى مكان الحادث كما تم الدفع بعدد من سيارات الإسعاف برئاسة الدكتور محمد طنطاوى رئيس مرفق الإسعاف بمحافظة الإسماعيلية ودفع مرفق الإسعاف برئاسة الدكتور محمد طنطاوي مدير مرفق اسعاف محافظة الاسماعيلية.
وأسفر الحادث عن إصابة كلا من شادية حسين محمود 16 عاما مصابة كدمات وسحجات وأية مبروك محمد 12 عاما مصابة كدمات وسحجات و محمد حسين محمود 12 عاما مصاب جرح 3 سم بالراس و أحمد محمد سليم 3 سنوات مصاب كدمات وسحجات ومكة رمضان سليم 3 سنوات مصابة كدمات وسحجات وبسنت رمضان رجب 9 أعوام مصابة كدمات وسحجات و بسمة حسين رمضان 11 عاما مصابة كدمات وسحجات ورحاب حسين محمود 13 عاما مصابة كدمات وسحجات ومني عبد القادر عبد الرحمن 44 عاما مصابة جرح بالشفه العلوية وكدمات بالجسم ودعاء حسين محمود 23 عاما مصابة اشتباه ما بعد الارتجاج و اشتباه نزيف بالصدر و فارس محمد سليم 24 عاما مصاب كدمات وسحجات ومني رضا محمد سليم 3 سنوات مصابة كدمات وسحجات و محمد شحتة علي 40 عاما مصاب اشتباه ما بعد الارتجاج و اشتباه كسر بالضلوع وحسين محمود حسن 48 عاما مصاب اشتباه ما بعد الارتجاج و جرح 3 سم بالجبهة و مجهولة الاسم العنوان 35 عام مصابة توقف بالقلب والتنفس وتم عمل انعاش قلب رئوي وحبيبة عبد الرحمن بسيوني 19 عاما مصابة سحجات و شهد محمد شحاتة 19 عاما مصابة اشتباه كسر بالساق اليمني ومحمد سليم حسن 60 عاما مصاب كدمة بالصدر و اشتباه نزيف بالصدر ومنال السيد عبد الحميد 54 عاما مصابة اشتباه ما بعد الارتجاج و جرح بالوجه 10 سم ورمضان رمضان 14 عاما مصاب كدمات وسحجات و عمرو سالم محمود 16عاما مصاب كدمات وسحجات، وتم نقل المصابين إلى المستشفى لاسعافهم ورعايتهم طبيا.
جار تحرير المحضر اللازم بالحادث وأخطار الجهات المختصة لتتولى التحقيق وسؤال المصابين.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الاسماعيلية امن الاسماعيلية طريق الاسماعيلية السويس تصادم سيارتين اسعاف الاسماعيلية مصاب کدمات وسحجات حسین محمود محمد سلیم عاما مصاب
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد يوجّه بتحقيق أمنية طفلة فنلندية مصابة بالسرطان
في لفتة إنسانية كريمة تعكس حرص الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، على دعم الحالات الإنسانية، وترسيخ قيم العطاء والتضامن التي تميز نهج القيادة الحكيمة لدولة الإمارات، وجّه الشيخ حمدان بن محمد، الفريق محمد المري، مدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، باستقبال الطفلة الفنلندية أديلي شستوفسكاي (9 سنوات)، التي تعاني من مرض سرطان الكلى، وتنفيذ برنامج سياحي متميز لها خلال فترة زيارتها لدبي.
بدوره، وجه الفريق محمد المري بتشكيل فريق عمل لاستقبال الطفلة وعائلتها لتوفير تجربة مميزة لها في دبي، وذلك في إطار المبادرات الإنسانية الكريمة، التي تعكس التزام دبي العميق بتوفير كل سبل الدعم الممكنة للحالات الإنسانية، لاسيما الأطفال الذين يواجهون تحديات صحية صعبة.
أمنية وحيدةوعندما سُئلت أديلي عن وجهتها المفضلة، اختارت دبي، المدينة التي تعرفت على معالمها من خلال منصات التواصل الاجتماعي، حيث أبهرتها مبانيها الشاهقة ومناخها الجميل، وكانت أديلي قد طلبت من أسرتها أن تحقق لها أمنية وحيدة، وهي زيارة دبي، وتحقيقاً لأمنية الطفلة المريضة، جرى استقبالها في دبي حيث جُهزت كافة تفاصيل الزيارة لتكون تجربة مميزة لها.
ومنذ لحظة وصولها إلى مطار دبي الدولي، كان فريق العمل على أتم الاستعداد لاستقبالها وعائلتها، حيث تم تجهيز كافة التفاصيل لتحقيق تجربة مميزة لهم.
وكان في استقبال أديلي وأسرتها لحظة وصولهم فريق "إقامة دبي" والشخصيات الرمزية لها "سالم" و"سلامة"، الذين يمثلون دور "إقامة دبي" في تقديم تجربة سفر مميزة للأطفال عند الوصول إلى الإمارات عبر مطارات دبي، وجرى إنهاء إجراءات سفرهم بسلاسة عبر منصة جوازات الأطفال، مما أتاح للعائلة فرصة ختم جوازات سفرهم بأنفسهم، وهو ما أضاف لمسة من السعادة والمرح عليهم بمجرد وصولهم إلى دبي.
وتوجهت الأسرة بعد ذلك إلى مقر إقامتها في منطقة جميرا بيتش ريزدنس JBR، حيث استمتعوا بجمال الشاطئ، ولم تقتصر زيارة أديلي على الاستجمام، بل أعدت لها إقامة دبي برنامجاً سياحياً متكاملاً، شمل زيارة أحد المحميات الطبيعية، والاستمتاع باللعب مع الحيوانات البرية، وزيارة متحف دبي المستقبل الذي يعد من أبرز المعالم الثقافية والتكنولوجية، كما تم استكشاف الحياة البحرية عن قرب في حوض "ذا لوست تشامبرز" في "أتلانتس" النخلة من خلال القيام بجولة في الأنفاق المائية التي تضم آلاف الكائنات البحرية، مما أضفى أجواء من الفرح والسعادة على الطفلة أديلي وأسرتها.
وإلى جانب الأنشطة الترفيهية، أولت إقامة دبي اهتماماً خاصاً بالرعاية الصحية للطفلة خلال فترة إقامتها، بالتعاون مع مستشفى الجليلة التخصصي للأطفال الذي ساهم في توفير كافة الاحتياجات الطبية لضمان راحة أديلي، مما يعكس التزام دبي العميق بدعم مرضى السرطان وتقديم الرعاية اللازمة لهم.
رسالة إنسانيةوفي تصريح له، أعرب الفريق محمد المري عن تقديره وامتنانه للثقة الغالية التي أولاها له الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم لتحقيق تجربة مميزة للطفلة وأسرتها، وقال: "نفخر بهذه الثقة التي تساهم في دعم اهتمام مدينة دبي برعاية الأطفال المصابين بالسرطان وهو جزء من رسالتها الإنسانية".
وأضاف "نحن ملتزمون بتقديم خدمات مميزة تضمن راحة وسعادة كل زائر ومقيم في دبي في إطار رؤية وتوجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، ومتابعة الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، لتعزيز جودة الحياة في إمارة دبي".
وودع الفريق محمد المري، الطفلة أديلي وأسرتها مساء الخميس الماضي، متوجهاً بالشكر والتقدير للشركاء الإستراتيجيين في مطارات دبي وهيئة الطيران المدني في دبي على تعاونهم في استقبال وتوديع الطفلة وأسرتها، وإلى متحف المستقبل ومستشفى الجليلة التخصصي، وشركة سكاي ڤي آي پي ليموزين وكافة الجهات التي ساهمت في التعاون مع إقامة دبي لتحقيق تجربة فائقة التميز لهذه الطفلة.
وبدوره، عبر ڤيتالي شستوفسكاي والد الطفلة عن انبهاره وأسرته وسعادتهم البالغة لما لاقوه من اهتمام ومتابعة حثيثة من الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، والفريق محمد أحمد المري، وحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة الذي لم يروا له مثيل، مؤكداً أن "ذلك كله أثر بشكل إيجابي على الصحة النفسية للطفلة وأسرتها كذلك".
وأضاف أن "زيارتهم لمدينة دبي تعد تجربة فريدة من نوعها، قائلاً: أنا وعائلتي قضينا أسبوعاً جميلاً في دبي حتى أن أطفالي يتردد على ألسنتهم عبارة "لا نريد أن نغادر دبي" حتى الآن، لكننا بحاجة لاستكمال برنامج علاج أديلي في فنلندا، وبالتأكيد سنعود لزيارة هذه المدينة الجميلة المضيافة مرة أخرى".