مرض فيكساس النادر يصل مصر.. أبرز أعراضه والمعرضين للاصابة به
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
كشفت وزارة الصحة عن اكتشاف أول حالة مصابة بالمرض نادر جداً متلازمة فيكساس (VEXAS)، حيث يصيب هذا المرض عددًا محدودًا من الأشخاص حول العالم، ويثير هذا الاكتشاف تساؤلات حول طبيعة المرض وآلية تأثيره على الجسم، بالإضافة إلى كيفية تشخيصه والتعامل مع أعراضه.
وتسبب اكتشاف أول حالة مصابة بمرض VEXAS فى مصر، في انتشار حالة من الذعر.
وتساءل المصريون عن هذا المرض؟ وكيف يصيب الجسم؟ وما طرق التشخيص؟ وما أهم العلامات والأعراض؟
لمزيد من التفاصيل حول أول حالة مسجلة في مصر وكيفية التعامل مع هذا المرض النادر، يمكنكم مشاهدة الفيديو التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: متلازمة فيكساس فيكساس متلازمة فيكساس VEXAS المزيد
إقرأ أيضاً:
أمراض تبيح الفطر.. هل الصداع منها؟ | الإفتاء تجيب
أجابت دار الإفتاء، عن سؤال ورد إليها عن نوعية الأمراض التي يجوز عدم الصيام في حالة الإصابة بها، حيث يقول السائل: "ما هو حدُّ المرض المبيح للإفطار؟.. حيث شعر أحد أصدقائي بصداع في نهار رمضان فأفطر بدعوى أنَّ الفطر مباحٌ له لأنه مريض".
وبيّنت دار الإفتاء أن المرض المبيح للفطر هو الذي يؤدي إلى ضررٍ في النفس، أو زيادة في المرض، أو تأخير في الشفاء، وذلك بإخبار أصحاب التخصص من الأطباء.
هل تبطل حقن الفيتامينات الصيام؟.. الإفتاء تكشف المعيار الحاسم
هل تذوق المرأة الطعام أثناء الصيام يفسده؟ .. الإفتاء تجيب
باطل أم صحيح؟.. الإفتاء توضح حكم صيام المرأة غير المحجبة
هؤلاء المرضى يجوز لهم عدم الصيام في هذه الحالة.. تعرف عليهم
وأشارت دار الإفتاء في فتواها اليوم، الأحد، إلى أنه في هذه الحالة يجب على المريض أن يفطر إذا تحقق من الضرر؛ حفاظًا على نفسه من الهلاك.
حكم الصيام في الإسلام ورخصة الإفطار لغير المستطيعوأكدت دار الإفتاء، أن الصوم فريضة من فرائض الإسلام أناطها الله تعالى بالاستطاعة؛ فقد اقتضت رحمة الله بخلقه عدم تكليف النفس ما لا تطيق، ومن أجل ذلك شرع الله تعالى رخصة الفطر لمَن يشُقُّ عليه أداء فريضة الصوم في رمضان لعذر، ثم يقضي بعد زوال العذر.
وتابعت "بيَّن سبحانه الأعذار التي تبيح الفطر؛ فقال تعالى: ﴿وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ﴾ [البقرة: 185]".
ضابط المرض المبيح للإفطار في رمضانوأوضحت أن المرض المبيح للفطر هو ما كان مؤدّيًا إلى ضرر في النفس، أو زيادة في العلة، أو تأخير في الشفاء، وذلك بإخبار أولي التخصص من الأطباء، بل إذا كان الصوم يضُرُّ بصحته فيجب عليه أن يفطر حفاظًا على نفسه من الهلاك، وإنما أُبِيح الفطر للمريض دفعًا للحرج والمشقة عنه؛ مصداقًا لقول الله تعالى: ﴿وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ﴾ [البقرة: 195]، وقوله تعالى: ﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾ [الحج: 78]. وقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «وَمَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ» رواه أحمد في "مسنده" من حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، وقول الله تعالى في خصوص الصوم: ﴿يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ﴾ [البقرة: 185].