مدين يشيد بتامر حسني: “حلم كبير إنسانيًا وفنيًا ويستحق كل النجاح”.. والأخير يرد
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
عبّر الملحن مدين عن تقديره الكبير للنجم تامر حسني، واصفًا إياه بأنه مثال للفنان الشامل الذي يجمع بين الموهبة والإنسانية، وذلك على هامش لقائه مع الإعلامي كريم خطاب.
قال مدين: “تامر حسني حد مركز في حلم كبير جدًا إنسانيًا وفنيًا، وعشان كده ربنا بيكرمه، هو يستحق كل النجاح والمكانة اللي وصل لها، وأتمنى له المزيد من التوفيق.
وأضاف: “تامر من الناس القليلة اللي بيجمعوا بين مواهب متعددة، موهوب في المزيكا، كتابة الأغاني، التلحين، والإخراج، وكمان كممثل، لما بشوفه بيمثل، بحس إن ده شغله الوحيد، ولما أسمعه بيغني، بحس إن ده مجاله الأساسي، هو بيعمل كل حاجة بحب وإتقان.”
واختتم مدين كلامه موجهًا رسالة لتامر: “ربنا يبارك لك في كل حاجة بتعملها، لأنك بجد تستاهل كل المكانة اللي وصلت ليها، وأكتر كمان.”
من جانبه، علّق تامر حسني على كلمات مدين عبر حسابه الرسمي على إنستجرام قائلاً: “يا مدين يا أبو قلب جميل، أنت اللي فنان كبير وإنسان سوي وقلبك أبيض. ألف شكر ليك يا حبيبي.”
الجدير بالذكر أن مدين تعاون مؤخرًا مع الفنان تامر حسني بلحن أغنية “موضوع رجوعنا”، التي لاقت نجاحًا كبيرًا وحصدت إعجاب الجمهور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الملحن مدين تامر حسني الموهبة الاغاني التلحين تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
تكريم 118 مجيداً في التحصيل الدراسي بالداخلية
كرّمت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة الداخلية 118 طالبا وطالبة من المُجيدين في التحصيل الدراسي خلال الفصل الدراسي الأول من الصفوف 5 - 12 من الذين حصلوا على معدلات فوق98% في احتفالية أقيمت بقاعة الشهباء بفندق انتر سيتي نزوى حضرها علي بن عبدالله الحارثي المدير العام لتعليمية المحافظة ولفيفٌ من التربويين وأولياء الأمور.
وقال محمود بن يوسف ناصر العزري مدير دائرة القياس والتقويم التربوي بتعليمية الداخلية إن الاحتفال يكتبُ فصلاً جديدًا في قصةِ الجِّدِ والاجتهاد، ويجَسّدُ ثمرةَ الطموحِ الذي لم يَعرفِ المستحيل؛ إذ دأبت المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة الداخلية على تكريم المجيدين من الطلبة الذي حصلوا على معدلات فوق 98% في دبلوم التعليم العام الفصل الدراسي الأول وكذلك الأول مع التكرار من الصفوف الخامس وحتى الحادي عشر إيمانا منها بأهمية تكريم المجيدين من أبنائها الطلبة مضيفاً أن عدد الطلبة الحاصلين على 90% فأعلى من طلبة دبلوم التعليم العام بلغ 1418 طالبا وطالبة وهذا النجاحَ ليس وليدَ الصُّدفة، ولا يُهدى لمن لم يَبذلْ في سبيلِه الجهدَ والوقت، بل هو غرسٌ تُسقى جذورُه بالاجتهاد، وتنمو فروعُه بالصبرِ والعزيمة.
كما ألقت الطالبة إشراق بنت زاهر بن ناصر الراشدية من مدرسة أُمِّ قيس الأسدية للتعليم الأساسي كلمة نيابة عن المُجيدين قالت فيها إن كان لنا اليوم أن نقف هنا مكرَّمين، فإن الفضل بعد الله سبحانه وتعالى يعود إلى من كانوا لنا شموعًا تُنير الدرب، وسواعد تُعين على المسير؛ إلى معلمينا الأجلاء، الذين بذلوا من وقتهم وجهدهم وأرواحهم ليغرسوا فينا بذور العلم، ويرسموا لنا طريق النجاح، إليهم نهدي هذا التفوق، فهو ثمرة عطائهم وصدق إخلاصهم؛ كما لا ننسى إدارات المدارس، التي كانت لنا بيئةً داعمة، وحاضنةً للإبداع، مختتمة بالقول إن هذا التكريم ليس نهاية الرحلة، بل هو بداية لمشوارٍ جديد من الطموح والسعي نحو الأفق الأوسع.