أبناء قبائل الشغادرة بحجة يعلنون النكف القبلي نصرة لغزة ودعماً للمقاومة
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
الثورة نت|
أعلنت قبائل الشغادرة في محافظة حجة النكف القبلي نصرة لغزة ودعماً للمقاومة الفلسطينية الباسلة.
وأكدت قبائل الشغادرة في النكف القبلي اليوم السبت، السير على درب أنصار الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم في نصرة الدين الإسلامي والمظلومين والمستضعفين بقيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وجددّت في النكف الذي حضره وكيل المحافظة لشؤون مديريات المدينة أحمد الأخفش ومدير المديرية مهيوب سراع ومسؤول التعبئة إبراهيم شرف الدين، التأكيد على ثبات الموقف الإيماني والمبدئي والإنساني المدافع عن غزة.
كما أكدت التمسك بالله عز وجل والمنهج المحمدي عليه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم ونهج الإمام علي عليه السلام وآل البيت وأعلام الهدى .. مجددة العهد والولاء لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وأشارت قبائل الشغادرة إلى استمرار نصرة الحق والمظلومين ودعم وإسناد المقاومة الباسلة في غزة وتقديم الغالي والنفيس حتى طرد الغزاة والمحتلين من أرض اليمن وإيقاف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.
وأكد بيان صادر عن النكف، أهمية شكر الله على نعمة الانتماء ليمن الحكمة والإيمان وتدشين أنشطة الهوية الإيمانية لوصل الماضي بالحاضر كما نصر الأجداد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الدين الإسلامي.
وأشار البيان إلى أن تهديدات قوى العدوان لا ترعب أحفاد الأنصار، بل تزيدهم عزيمة وإصرارًا على الموقف الإيماني والمبدئي المساند للشعب الفلسطيني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حجة قبائل الشغادرة قبائل الشغادرة
إقرأ أيضاً:
“حماس” تثمن موقف السيد القائد بإمهال الاحتلال 4 أيام لإدخال المساعدات لغزة
الثورة نت/..
ثمنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قرار قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، المتمثل بـإمهال العدو الصهيوني أربعة أيام قبل استئناف العمليات البحرية الهادفة إلى فرض حصار على موانئ الاحتلال، في حال استمرار حكومته الفاشية في منع دخول المساعدات الإنسانية والبضائع إلى قطاع غزة.
وقالت الحركة في بيان لها اليوم إن “هذا القرار الشجاع الذي يعكس عمق ارتباط الإخوة في “أنصار الله” والشعب اليمني الشقيق بفلسطين والقدس، يُعَدّ امتدادًا لمواقف الدعم والإسناد المباركة التي قدموها على مدى خمسة عشر شهرًا من حرب الإبادة في قطاع غزة”.
وطالبت المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالتحرك العاجل لوقف جريمة التجويع التي تمارسها حكومة الاحتلال بحق المدنيين الأبرياء في قطاع غزة، من خلال إغلاق المعابر ومنع دخول الإغاثة والمساعدات الإنسانية.
ودعت “حماس” الشعوب والدول العربية والإسلامية إلى اتخاذ خطوات فاعلة لكسر الحصار عن إخوانهم في قطاع غزة، والعمل بكل السبل لإفشال مخطط الاحتلال الفاشي لتجويعهم وحرمانهم من حقهم في الحياة.
وكان قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي أعلن في وقت سابق اليوم الجمعة عن مهلة مدتها أربعة أيام، قبل استئناف العمليات البحرية ضد الاحتلال الاسرائيلي.. وقال “نعلن للعالم أجمع أننا سنعطي للوسطاء مهلة أربعة أيام، ثم سنستأنف عملياتنا البحرية ضد العدو، إذا لم يُدخل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة”.