تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت دِل تكنولوجيز عن إطلاق ابتكارات جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، بهدف تسريع تبني هذه التقنيات وتعزيز الأمن السيبراني لعملائها في بيئات السحابة المتعددة، بالتعاون مع مايكروسوفت. تهدف هذه الابتكارات إلى تسهيل نشر حلول الذكاء الاصطناعي في المؤسسات، وتقديم حلول حماية البيانات المتقدمة لتعزيز مرونة الأمن السيبراني.

وأوضح آرثر لويس، رئيس مجموعة حلول البنية التحتية في دِل تكنولوجيز، أن المؤسسات التي تعمل على تحديث استراتيجيات تكنولوجيا المعلومات الخاصة بها تحتاج إلى حلول تساعدها على الابتكار بشكل أسرع، مع ضمان ضبط التكاليف وحماية البيانات عبر بيئات السحابة المتعددة.

قامت دِل بتوسيع مصنع الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع مايكروسوفت، لتقديم حلول تشمل تخزين البيانات عبر Dell APEXلنظام Microsoft Azure، مع تحسين تجربة النشر والإدارة.
تشمل هذه الحلول:

Dell PowerScale، التي توفر سعة هائلة لأحمال عمل الذكاء الاصطناعي ذات الأداء المكثف.
تقليل تعقيد الإدارة مع ضمان سهولة نقل البيانات عبر البيئات المحلية والسحابية.
تسريع الوصول إلى رؤى البيانات من خلال التكامل الأصلي مع أدوات الذكاء الاصطناعي من مايكروسوفت.
كشفت دِل تكنولوجيز عن حلول جديدة لحماية البيانات والمرونة السيبرانية، تشمل Dell APEX Protection Services لنظام Microsoft Azure، التي تدعم حماية البيانات السحابية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأمن السيبرانى الذكاء الاصطناعي المرونة السيبرانية تكنولوجيا المعلومات نقل البيانات الذکاء الاصطناعی د ل تکنولوجیز

إقرأ أيضاً:

مكتبات المستقبل: بين البيانات المفتوحة والذكاء الاصطناعي

شهدت منصة الأرشيف والمكتبة الوطنية يوم أمس، الثاني من فبراير، ندوة علمية بعنوان "صناعة المعرفة في مكتبة المستقبل"، التي أدارها الإعلامي محمود شرف. وشارك في الندوة الدكتور محمود الضبع، عميد كلية الآداب بجامعة السويس، الذي تناول في حديثه موضوع صناعة المعرفة في العصر الرقمي.

 

 

تصريحات الدكتور محمود الضبع

 

وأكد الدكتور الضبع خلال الندوة على أن المعرفة اليوم تُصنع بطريقة تختلف تمامًا عن الماضي. وقال إن "الإنسان لم يعد هو المنتج الرئيسي للمعرفة، بل أصبحت الأجهزة هي التي تقوم بجمع البيانات وتحليلها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث بات الإنسان يعمل كموظف لدى الشركات الكبرى لإدخال البيانات من صور وتعليقات عبر التطبيقات المختلفة".

وأشار إلى أن حروب الجيل السادس تستخدم المعرفة ليس فقط لصناعة المعلومات، بل أيضًا لاستثمارها في الصراعات المستقبلية، والتنبؤات، والتحكم في الموارد الطبيعية كالمطر. وأضاف: "المعرفة لم تعد تعتمد على العقل البشري فقط، بل على ما توفره التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، الذي يعتمد على معطيات محددة وليست على الذكاء المطلق".

وحول التحديات التي تواجه صناعة المعرفة العربية، قال الضبع: "من أكبر مشكلاتنا أننا لم نبرمج لغتنا العربية بعد لتتواكب مع الأنظمة العالمية الحديثة. فعلى الرغم من أن التشفير هو علم عربي في الأصل، إلا أننا لم ننجح في تحويل لغتنا إلى معايير قابلة للاستخدام في الذكاء الاصطناعي". وأشار إلى أن المحتوى العربي لا يشكل سوى 2.5% من المحتوى العالمي، في حين أن اللغة الإنجليزية تتصدر بنسبة 57%. ودعا إلى ضرورة العمل على تطوير معجم سياقي عربي ومنهج علمي عربي منظم لتعزيز حضور المعرفة العربية في العالم الرقمي.

مقالات مشابهة

  • إطلاق فريق الابتكار في جامعة عين شمس
  • “سدايا” تجمع روّاد الابتكار في الذكاء الاصطناعي وقادة التحوّل في منصة Deepfest بمؤتمر ليب
  • “كيرنو” تستعرض حلول الحوسبة المتقدمة في “عالم الذكاء الاصطناعي 2025”
  • إعادة تعريف الابتكار: تأثير تقدم الذكاء الاصطناعي الصيني على الهيمنة الأمريكية
  • مركز الابتكار وريادة الأعمال بجامعة عين شمس يُطلق فريق الابتكار
  • محمد الكويتي: الذكاء الاصطناعي أداة استراتيجية لتعزيز الأمن السيبراني
  • مجلس جهة طنجة يستضيف منتدى Nexus لمناقشة حلول الترابط بين الماء والطاقة والأمن الغذائي
  • ميتا تعزز استثماراتها في الطاقة الشمسية لدعم مراكز البيانات
  • مسؤولة بالدعم التقني لـ«شات جي بي تي»: مخاوف من استخدام الذكاء الاصطناعي في تطوير الأسلحة النووية (حوار)
  • مكتبات المستقبل: بين البيانات المفتوحة والذكاء الاصطناعي