إدارة بايدن توافق على بيع أسلحة للاحتلال بقيمة 8 مليارات دولار
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن إدارة الرئيس، جو بايدن، وافقت على بيع أسلحة لإسرائيل بقيمة 8 مليارات دولار.
وتشمل الأسلحة الأمريكية قذائف مدفعية عيار 155 ملم وصواريخ هيلفاير «إيه جي إم-114» وقنابل صغيرة القطر ورؤوس حربية زنة 500 رطل.
وقال مسؤول في الخارجية الأمريكية، حسبما نقلت قناة الحرة الأمريكية، اليوم السبت، إن الوزارة أخطرت الكونجرس بشكل غير رسمي بصفقة بيع مقترحة لذخائر بقيمة 8 مليارات دولار لدعم أمن إسرائيل على المدى الطويل من خلال إعادة إمداد مخزونات الذخائر الحيوية وقدرات للدفاع الجوي.
ويتوقع أن تكون هذه الصفقة آخر الموافقات على مبيعات الأسلحة لإسرائيل من قبل إدارة بايدن.
وفي مايو علق بايدن شحنة أسلحة لإسرائيل تشمل قنابل زنة 2000 رطل، لدى تحذيره من عملية عسكرية واسعة النطاق في مدينة رفح الواقعة في جنوب غزة والمكتظة بالنازحين.
ووافقت إدارة بايدن في أغسطس الماضي على صفقات أسلحة لإسرائيل بقيمة تتجاوز 20 مليار دولار.
وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية حينها موافقتها على بيع 50 مقاتلة إف-15 لإسرائيل بقيمة 18.8 مليار دولار.
اقرأ أيضاً«رئيس مجلس النواب الأمريكي المنتخب»: سياسة الحدود المفتوحة التي اتبعتها إدارة بايدن دمرت بلادنا
الجارديان: إدارة بايدن تسارع بتقديم أكبر قدر من الدعم العسكري لأوكرانيا قبل تولي ترامب
«حماس»: ندعو إدارة بايدن للتكفير عن خطيئتها بالضغط على الاحتلال لوقف جرائمه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن فلسطين إسرائيل إدارة بايدن جنوب غزة مدينة رفح أسلحة لإسرائیل إدارة بایدن
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب يركز على تراجع معدلات التضخم التي خلفتها إدارة بايدن
أكد البيت الأبيض، أن ترامب ركز على تراجع معدلات التضخم التي خلفتها إدارة بايدن، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” .
قال البيت الأبيض :" نشهد تحسنا ملحوظا في كافة نواحي الاقتصاد في البلاد بفضل سياسات الرئيس ترامب".
وفي سياق متصل، اعتبرت منظمة العفو الدولية في تقريرها السنوي الصادر اليوم الثلاثاء، الرئيس الأمريكي سببا من أسباب الدمار السياسي على المستوى الدولي.
وقالت المنظمة في تقرير “حالة حقوق الإنسان في العالم” إن الضرر الذي أحدثه ترامب ومازال يفعله كبير .
واعتبرت أن من السمات البارزة" لأول 100 يوم من حكم ترامب" هو تدمير كل ما جرى خلال عقود.
وذكرت المنظمة أن إجراءات ترامب للتراجع عن المكاسب المحققة في مكافحة الفقر العالمي والعنصرية وغيرها من أولويات حقوق الإنسان لم تبدأ مع إدارته الثانية إلا أن الرئيس الأمريكي "يسرّع" الجهود لعكس تلك المكاسب.