صدى البلد:
2025-03-09@16:25:51 GMT

إلهام أبو الفتح تكتب: نفسك في إيه؟

تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT

نفسك فيه ايه في السنة الجديدة .. ناس كتير سألتني ، وأنا سألت الكثيرين دعوني أقول لكم الناس نفسها في ايه 
وياتري انت نفسك في ايه ؟
مع بداية العام الجديد
نفسي تكون السنة الجديدة أفضل من السنة السابقة وأن تكون سنة استثنائية نحقق فيها أمنياتنا ونعبر أزماتنا .
نفسي تكون سنة جديدة مليئة بالحب والبهجة والفرح والسعادة فلا تري وجه حزين وترتسم البسمة علي الوجوه ويملأ التسامح كل القلوب 
نفسي أشوف بلدي أحسن بلد في الدنيا تعبر أزماتها الاقتصادية ونجني حصاد تعبنا وجهدنا في السنوات السابقة ونحصد خيراتها فلا يصبح فيها فقير ولا محتاج 
نفسي أن نستكمل مشروعاتها العظيمة  ونبني مدنا ومصانعا جديدة .


نفسي أرى افتتاح المتحف المصري الكبير هذا العام في احتفال يليق بمصر وتاريخها وحضارتها .. احتفال يحضره كل ملوك ورؤساء وزعماء العالم 
نفسي في قوانين وتيسيرات تجذب المستثمرين من العالم وتفتتح الشركات والمصانع فلا يبقي عاطل في بلدي الكل يعمل بكل إخلاص واجتهاد يبني ويصنع ويزرع ونصدر للخارج بمليارات الدولارات فتزدهر بلدي ويعم الرخاء 
نفسي يكون لدينا تعليم قوي لايعتمد فقط علي الشهادات العليا ولكن تنتشر الجامعات التكنولوجية والتقنية وان تكون هي امل كل الشباب 
نفسي في شوارع خالية من ( التكاتك ) بها أرصفة مخصصة للمشاة لا تحتلها المحلات ولا المقاهي 
نفسي في حدائق خضراء تنتشر في كل مكان لتكون متنفسا لأهل بلدي 
نفسي نستكمل مشروع التأمين الصحي الجديد ليغطي كل المحافظات و نقدم الخدمة الصحية علي أعلي مستوي فلا نجد مريضا ولا متألم  
نفسي ان تكون بداية جديدة نتخلص فيها من أخطائنا وأن يكون كل بيت مستور وفرحان وأن يختفي الحزن والهم  والقلق 
نفسي لا يكون لدينا  مهموم ولا محروم ولا مريض 
نفسي في السنة الجديدة  تنتهي الحروب من العالم و يعم السلام 
و تدخل السعادة كل بيت و يحقق الله لكل منا مايتمنى 
يارب حقق كل الأمنيات وفرح الناس جميعًا يا رب العالمين

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السنة الجديدة إلهام أبو الفتح عام 2025 المزيد نفسی فی

إقرأ أيضاً:

«ذئاب روما» تكتب التاريخ في «يوروبا ليج»!

 
سلطان آل علي (دبي)

أخبار ذات صلة «أبطال أوروبا».. لاوتارو يدخل تاريخ إنتر ميلان من «البوابة الهولندية» مورينيو يطالب بـ «تعويض» بعد «الاتهام»!


حقق روما الإيطالي إنجازاً استثنائياً في الدوري الأوروبي، بعد فوزه على أتلتيك بلباو في اللحظات الأخيرة، ليصبح رسمياً الفريق الأكثر حصداً للانتصارات في تاريخ المسابقة، والانتصار الذي جاء في الدقيقة الأخيرة لم يكن مجرد فوز عادي، بل تتويج لمسيرة طويلة من النجاحات في البطولة، حيث رفع رصيده إلى 97 انتصاراً، متجاوزاً إنتر ميلان الذي يملك 96 فوزاً.
مع الانتصار، بات روما أكثر الفرق حصداً للانتصارات في تاريخ البطولة، متفوقاً على أندية تاريخية مثل إنتر ميلان وسبورتينج لشبونة، ووصل الفريق إلى هذا الرقم بعد خوض 185 مباراة، حيث تمكن من انتزاع 97 فوزاً، و40 تعادلاً، مقابل 48 خسارة، مسجلاً 318 هدفاً، واستقبل 179 هدفاً.
ولعب إنتر ميلان عدد مباريات أكثر بـ191 مباراة، لكنه حصد 96 انتصاراً فقط، بينما يأتي سبورتينج لشبونة البرتغالي في المركز الثالث بـ95 فوزاً في 203 مباريات، هذا يعكس قوة واستمرارية روما في البطولة، حيث يملك معدل انتصارات أفضل من منافسيه.
يؤكد الرقم تفوق الأندية الإيطالية في الدوري الأوروبي، حيث يحتل فريقان من إيطاليا المراكز الثلاثة الأولى، وهو ما يعكس قوة الأندية الإيطالية في البطولة.
إنتر ميلان كان يُعد الفريق الأكثر نجاحاً في المسابقة من حيث عدد الانتصارات، لكن روما تمكن من تجاوزه بفضل استمراريته وتألقه في السنوات الأخيرة.
لم يكن هذا الرقم مجرد مصادفة، بل جاء بعد فوز دراماتيكي على بلباو، حيث سجل روما هدف الانتصار في الدقيقة الأخيرة من المباراة، ليضمن دخوله التاريخ بوصفه أكثر الفرق انتصاراً في البطولة، والفوز لم يكن فقط رقمياً، بل حمل قيمة معنوية كبيرة، حيث جاء أمام فريق صعب مثل بلباو، وأكد قدرة «ذئاب روما» على القتال حتى اللحظات الأخيرة من المباريات.
رغم تحقيقه هذا الرقم القياسي، لا يزال روما يبحث عن التتويج بلقب الدوري الأوروبي، وهو اللقب الذي لم يتمكن من حصده حتى الآن رغم وصوله إلى المراحل المتقدمة في أكثر من مناسبة، ورغم تفوقه في عدد الانتصارات، إلا أن أندية مثل إشبيلية لا تزال الأكثر نجاحاً من حيث عدد الألقاب.
خاض روما 21 موسماً في الدوري الأوروبي، وهي فترة أقل مقارنة بفرق مثل سبورتينج لشبونة الذي شارك في 36 موسماً، ومع ذلك، تمكن الفريق من جمع أكبر عدد من الانتصارات في البطولة، وهو ما يعكس الاستقرار والتنافسية العالية.
بهذا الرقم القياسي، يثبت روما أنه أحد أكبر الأندية في تاريخ الدوري الأوروبي، ليس فقط من حيث عدد المشاركات، ولكن أيضاً بفضل قدرته على الانتصارات بشكل مستمر، ما يجعله دائماً مرشحاً للذهاب بعيداً في البطولة، والمنافسة على اللقب.

مقالات مشابهة

  • إلهام أبو الفتح تكتب: هل يلتئم الجرح؟
  • كنت هموت نفسي.. ميار الببلاوي تروي تفاصيل مرض نادر أصاب ابنها
  • نفسي أعمل عمرة .. محمد رمضان يحقق حلم سيدة: دي هدية مني أنا
  • إلهام ابو الفتح تكتب: هل يلتئم الجرح ؟
  • المفوضية تكشف آخر إحصائيات التسجيل في 62 مجلس بلدي
  • كريمة أبو العينين تكتب: الظلم على الطريقة الدولية
  • عبدالرحيم علي لـ "كلم ربنا": "بعتبر نفسي زرعة ربانية"
  • رنا رئيس: انتقدت نفسي بعد مسلسل أزمة منتصف العمر
  • «ذئاب روما» تكتب التاريخ في «يوروبا ليج»!
  • المفتي: 3 حالات يكون فيها الكذب مباحاً